باستثمارات 30 مليار جنيه.. تفاصيل أحدث مشروع بأكتوبر على مساحة 40 فدانًا
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أعلنت إحدي أكبر الشركات المطورة بالسوق المصرية عن مشروع جديد بمدينة السادس من أكتوبر بإستثمارات تتجاوز الـ30 مليار جنيه.
وأوضح المهندس هانى الرفاعى الرئيس التنفيذي أن موقع المشروع متميز وفريد من نوعه فى قلب مدينة السادس من أكتوبر بالقرب من العديد من الخدمات والمولات والطرق الرئيسية منها محور جمال عبدالناصر ومحور26 يوليو .
وقال الرئيس التنفيذي إن المفهوم من وراء المشروع هو المزج بين عنصر من عناصر الطبيعة وبين المبانى التى من صنع الإنسان وهو ما يجعل هذه التبة فريدة من نوعها فهى تتواجد متفردة على أرض واسعة دون أية تلال أو تبات محيطة .
وقال محمد عبدالحميد نائب رئيس مجلس الإدارة إن إجمالى مساحة المشروع 40 فدانًا وهو مشروع سكنى تجارى إدارى .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
جابر : لا تراجع أو تخاذل عن مشروع التحول الرقمي
قطع عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام الفريق مهندس إبراهيم جابر، بعدم التراجع او التخاذل في عملية التحول الرقمي والشمول المالي.وقال إن مسألة تغيير العملة كان أمرا لابد منه خاصة بعد ان قامت المليشيا الارهابية بعمليات تزوير واسعة في العملة السودانية طيلة فترة الحرب التي شهدتها البلاد.وأوضح جابر خلال مخاطبته ورشة التحول الرقمي والشمول المالي التي نظمتها شموس ميديا بالشراكة مع وكالة السودان للانباء، أن المشروع لم يبدأ بالصدفة وانما كان مخططا له مند فترة طويلة وانه تم بنسبة 90% دون مساعدات خارجية مالية او ادارية وأنه كان بايدي سودانية خالصة.ونبه جابر إلى أن الدولة مستمرة في المشروع إلى أن يبلغ غاياته وأنه لايوجد مايثنيهم أو يعرقل تلك الخطوة.وتابع قائلا:” نحن على قدر التحدي وكلنا ثقة في المضي قدما وملتزم بشكل قاطع بدراسة ومراجعة مشروع التحول الرقمي كل ثلاثة اشهر.وذكر جابر أن المواطن كان له دورا كبيرا في إنجاح عملية استبدال العملة وأن المشروع تم في ظروف بالغة التعقيد خاصة وأن الحرب التي شنتها المليشيا كانت مدمرة ومحطمة وأنها كانت تستهدف الاقتصاد الوطني وان المواطن وقف تجاه الأمر بالانتاج والإنتاجية، حيث بلغ الانتاج من الحبوب للموسم ٢٠٢٤، ٦ملايين و٧٠٠ ألف طن ، لافتا إلى أنه برغم الحرب فإنهم تلقوا طلبا من إحدى المنظمات بطلب كمية من الذرة لتصديرها إلى إحدى دول الجوار مما يعضد أن عزيمة الدولة والشعب السوداني اكبر من ممايحاك من مؤامرات خارجية.فيما أشار جابر إلى أنه منذ اندلاع الحرب بدأ التفكير في تثبيت قواعد الاتصالات والبحث عن بدائل للمقسمات الرقمية عوضا عن تلك التي دمرتها المليشيا في الخرطوم وأنه تم استعادة الخدمة في وقت وجيز دون أن يتأثر بها المواطن بشكل كبير، فضلا عن خدمة وتأمين السجل المدني والبصمة الامر الذي حفظ هوية الدولة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب