تفاقم معاناة مرضى الفشل الكلوي في غزة بسبب الحرب
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
ويكتظ قسم غسيل الكُلى بمستشفى الشهيد أبو يوسف النجار في رفح جنوبي قطاع غزة، بعدد كبير من المرضى، الذين لا يحصلون على جلسات غسل كافية، بسبب قلة عدد الأجهزة وشح المستلزمات الطبية.
تقرير: هاني الشاعر
25/2/2024مقاطع حول هذه القصةالاحتلال يقصف مرآب بلدية بيت لاهيا ويدمر آلياته وجرافاتهplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 12 seconds 02:12الحرب الروسية على أوكرانيا بين النصر والخسارةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 46 seconds 03:46قصف إسرائيلي وإحراق مستودع للأدوية في غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 20 seconds 03:20مجازر إسرائيلية بحق العوائل المدنية في رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 54 seconds 02:54مشهد مؤلم.. وفاة رضيع بمستشفى الشفاء بسبب نفاد الحليبplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25مؤسسات اقتصادية دولية تحذر من مخاطر الحرب على غزة على الاقتصاد العالميplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 49 seconds 01:49نافذة على غزة.. تفاقم المجاعة التي تعصف بالفلسطينيينplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 49 seconds 06:49من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
سيدة غزية تصطحب قطتها أثناء العودة للشمال: عاشت معنا معاناة الحرب والتجويع
بين الأنقاض والذكريات والحطام المتناثر في كل مكان ورائحة الأرض التي قاومت القصف والنسيان تظهر قصص لا يستطيع الألم محوها في غزة، تبزغ حكايات إنسانية تختصر وجع الوطن وجمال الروح، وهو ما عرضته قناة القاهرة الإخبارية، في تقرير تليفزيوني بعنوان «سيدة غزية وطفلها وقطتها.. رحلة إنسانية تحت القصف للعودة إلى الديار».
سيدة غزية لم تتخل عن إنسانيتهاوأفاد التقرير: «وسط هذا المشهد القاسي تبرز هالة سليم السيدة الغزية تخطو بخطواتها المتعبة نحو الشمال ولم تتخل عن إنسانيتها رافضة ترك قطتها كصغيرها الذي يسير بجانبها كأنهما قطعة من روحها تأبى أن تترك أيا منهما من خلفها».
رعاية السيدة الغزية للقطة
وقالت: «القطة عاشت نفس الظروف التي عيشناها ومرت علينا، فهي أيضا عانت التجويع، في الخارج يتحدثون عن حقوق الحيوان، لكننا لم نرى أي حقوق للإنسان أو الحيوان في غزة».
وأضافت: «لم نجد ما نطعمه للقطة، ولكننا نضع له الطعام الذي نأكله، وكان معظم الطعام معلبات، والقطة لم تكن تعتاد على هذه الأطعمة، وحاولت بكل الطرق الحفاظ عليه لأنه كان يشرد كثيرا بسبب خوفه».