إعلام فلسطينى: استشهاد 3 فلسطينيين بقصف على منزل فى حى الصبرة بغزة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أفاد إعلام فلسطيني، بوجود اشتباكات بين الفصائل والاحتلال الإسرائيلي بحي الصبرة في قطاع غزة، ما أدى إلى ارتقاء ارتقاء 3 شهداء بقصف على أحد منازل الحي، وفقا لخبر عاجل أذاعته قناة "القاهرة الإخبارية".
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الجهود المصرية متواصلة ولها أولوية وهى وقف نزيف الدم الفلسطيني، ووقف إطلاق النار والتهدئة قبل شهر رمضان، وإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية للقطاع.
وأشار أحمد، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على شاشة قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، أن هذه الأهداف في قلب تحركات السياسة المصرية، والاتصالات المستمرة بدول العالم من أجل الوصول لحل دائم لوقف إطلاق النار رغم تعنت الاحتلال الإسرائيلي والتحديات.
ولفت إلى أن مصر تحركت مع الشركاء لتوصيل الصوت الفلسطيني، والمطالبة بوقف إطلاق النار، ومحاولة الوصول إلى هدنة، مؤكدا أن موقف مصر ثابت ومستمر في دعم القضية الفلسطينية، حيث قدمت أكثر من ثلثي المساعدات الإنسانية الموجهة لقطاع غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي، وفتحت مطار العريش لاستقبال المساعدات الدولية لإيصالها للقطاع عبر معبر رفح.
ونوه الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، بأن المؤشرات تشير إلى وجود هدنة، وتكون هذه الهدنة مقدمة أو مرحلة انتقالية لوقف إطلاق النار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر القضية الفلسطينية القاهرة الإخبارية الفصائل غزة قطاع غزة إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
المجلس الأوروبي يدعو للحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حثّ رئيس المجلس الأوروبي، أنطونيو كوستا، اليوم الثلاثاء، على ضرورة بذل كل الجهود الممكنة للحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددًا على أهمية استئناف المحادثات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق عبر الوسطاء.
وفي منشور له على منصة «إكس»، عقب لقائه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قبيل ساعات من القمة العربية الطارئة في القاهرة، أكد كوستا أن الاتحاد الأوروبي يدعو جميع الأطراف إلى الالتزام باتفاق الهدنة والعمل على تأمين الإفراج عن الرهائن، كما شدد على ضرورة تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق وبشكل فوري وآمن.
وجدد كوستا دعم الاتحاد الأوروبي للسلطة الفلسطينية وبرنامجها الإصلاحي، مؤكدًا أهمية دورها المستقبلي في إدارة غزة بعد انتهاء الحرب.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أعلن موافقة إسرائيل على مقترح أمريكي لوقف مؤقت لإطلاق النار لمدة 50 يومًا، بشرط إفراج حركة «حماس» عن نصف الرهائن فورًا، على أن يتم إطلاق سراح البقية في نهاية المدة في حال التوصل إلى اتفاق دائم لوقف القتال.
في المقابل، ترفض «حماس» هذا الطرح، متمسكةً بالاتفاق الأصلي الذي ينص على الانتقال إلى مرحلة ثانية تهدف إلى إنهاء الحرب بشكل كامل.