دراسة: 9 ملايين فرنسي عاشوا “الحرمان المادي” خلال 2022
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن دراسة 9 ملايين فرنسي عاشوا “الحرمان المادي” خلال 2022، كشفت دراسة حديثة صادرة عن المعهد الوطني الفرنسي للبحوث الاقتصادية “إنسي”، أن 9 ملايين فرنسي عاشوا الحرمان المادي والاجتماعي عام 2022، ولم تشمل .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دراسة: 9 ملايين فرنسي عاشوا “الحرمان المادي” خلال 2022، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت دراسة حديثة صادرة عن المعهد الوطني الفرنسي للبحوث الاقتصادية “إنسي”، أن 9 ملايين فرنسي عاشوا الحرمان المادي والاجتماعي عام 2022، ولم تشمل هذه الدراسة باقي المحتاجين.
وأفاد المعهد الفرنسي بأن التضخم المفرط في البلاد كان أحد الأسباب وراء ذلك، مؤكدا أنه : “في بداية 2022 في فرنسا، كان 9 ملايين شخص أو 14% من السكان الذين يعيشون في مساكن تقليدية في حالة حرمان مادي واجتماعي”.
وأوضح المعهد أن الدراسة لم تشمل الأشخاص الذين يعيشون في دور رعاية المسنين، وبيوت العمل، والمساكن المتنقلة ومن ليس لديهم مكان إقامة دائم.
وذكر المعهد أن 39 ألف شخص شاركوا في الدراسة، كما أن المؤشر كان في العام 2021 عند مستوى 11.3%.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خلال 2022
إقرأ أيضاً:
دراسة: خطر يتعرض له الملايين يفاقم خطر الإصابة بالباركنسون
كشفت دراسة جديدة أن تلوث الهواء قد يكون مسؤولا عن الإصابة بمرض الباركنسون.
ووفقا للدراسة، التي نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الأشخاص الذين لديهم خطر وراثي أعلى للإصابة بمرض باركنسون، والذين يعيشون في مناطق متلوثة، كانوا أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب الدماغي بما يصل إلى 3 أضعاف.
يُعتقد أن التعرض لجزيئات دقيقة من الأبخرة المنبعثة من عوادم السيارات وحرق الخشب يُسبب التهابًا في الجسم، مما قد يفاقم احتمالات الإصابة بباركنسون.
ولإجراء هذه الدراسة، تابع علماء أميركيون أكثر من 3000 بالغ في تجربتين منفصلتين.
تم تقييم متوسط مستويات أول أكسيد الكربون المنبعثة مباشرة من محركات المركبات القريبة من منازل المشاركين.
كما أُخذت في الاعتبار ملوثات شائعة أخرى من السيارات، بما في ذلك الهيدروكربونات غير المحترقة، وأول أكسيد الكربون، وأكاسيد النيتروجين، والجسيمات الدقيقة.
كما أُخذت في الاعتبار العوامل التي قد تُؤثر على النتائج، مثل الحساسية الغذائية وحالة التدخين.
في الدراسة الأولى، تابع باحثون من جامعة كاليفورنيا، أكثر من 1300 بالغ عاشوا في كاليفورنيا لمدة 5 سنوات على الأقل.
ووجد الباحثون أن ارتفاع مستويات تلوث الهواء المرتبط بحركة المرور يزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون بنسبة 28 في المئة.
وتابعت الدراسة الثانية أكثر من 2000 بالغ، يعيش أكثر من نصفهم في كوبنهاغن أو مدن في الدنمارك.
وهنا، اكتشف الباحثون أن ارتفاع تلوث الهواء المرتبط بحركة المرور "يضاعف خطر الإصابة بالمرض ثلاث مرات تقريبا".
وبدمج نتائج الدراستين، توصلوا إلى أن من يعيشون في مناطق ذات مستويات عالية من تلوث الهواء المرتبط بحركة المرور معرضون لخطر أكبر بنسبة 9 في المئة في المتوسط.
وتشمل العلامات المبكرة للمرض الرعشة، والتصلب، وبطء الحركة، وفقدان حاسة الشم.
ومن الأعراض الشائعة الأخرى مشاكل التوازن، مثل مشاكل التنسيق الحركي وتشنجات العضلات.