ريال مدريد يضع بندا مثيرا في عقد مبابي
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
فرنسا – مع اقتراب كيليان مبابي من الانضمام بشكل رسمي لريال مدريد، بدأت تتسرب بعد البنود التي أدرجها النادي الملكي في عقد المهاجم الفرنسي من أجل تحفيزه على تقديم أفضل أداء له مع الفريق.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أبلغ مبابي إدارة باريس سان جيرمان بقراره بمغادرة النادي بمجرد انتهاء عقده في نهاية الموسم الحالي، لتعلن بعدها صحيفة “ماركا” الإسبانية، أن المهاجم الفرنسي الدولي وقع بالفعل على عقود انضمامه لريال مدريد وأن الإعلان عن إتمام الصفقة بشكل رسمي مسألة وقت فحسب.
ووفقا لبعض التسريبات، فإن عقد مبابي مع ريال مدريد يتضمن حصوله على 15 مليون يورو كراتب سنوي إضافة إلى منحة توقيع مقدرة بنحو
150 مليون يورو (لأن مبابي سينضم لريال مدريد في صفقة انتقال حر ولن يدفع الريال أي أموال لسان جيرمان).
كما كشف موقع “FootMercato” الفرنسي، عن بند مثير في عقد مبابي يخص الكرة الذهبية.
وبحسب هذا البند، سيحصل مبابي على مكافأة إضافية قدرها 15 مليون يورو من النادي الملكي إذا تمكن من الفوز بجائزة الكرة الذهبية في الريال.
وهذا البند يتماشى مع السياسة التي ينهجها النادي الملكي عند تعاقده مع النجوم.
وكان المهاجم الفرنسي الآخر كريم بنزيما، آخر المستفيدين من هذا البند عندما توج بالكرة الذهبية لعام 2022، حيث حصل حينها على مكافأة بلغت 1 مليون يورو.
ولم يسبق لمبابي الفوز بالكرة الذهبية، لكنه تواجد باستمرار في المراكز العشرة الأولى في التصنيف السنوي للجائزة المرموقة في كل من النسخ الست الأخيرة.
واحتل مبابي المركز الثالث في تصنيف الكرة الذهبية لأول مرة في مسيرته العام الماضي، عندما حل خلف النرويجي إيرلينغ هالاند والأرجنتيني ليونيل ميسي.
المصدر: “FootMercato”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
قصر أثري في النمسا معروض للبيع على الإنترنت بـ4.99 مليون يورو
في ولاية النمسا العليا، عُرض قصر تاريخي للبيع بطريقة غير تقليدية، حيث تم إدراجه على إحدى منصات البيع الإلكترونية، ما يتيح شراءها لأي شخص قادر على تحمل تكاليف إدارتها وملحقاتها.
ويقع القصر، الذي يُعرف باسم "قصر كرمسيغ"، في بلدة كريمسمونستر، وشراؤه متاح الآن لمن يملك القدرة المالية لدفع سعره البالغ 4.99 مليون يورو.
ويمتد القصر على مساحة تقارب 1,300 متر مربع، ويضم مبنى تجاريًا تاريخيًا تبلغ مساحته حوالي 3,700 متر مربع، والذي كان حتى عام 2018 يضم متحفًا محليًا للآلات الموسيقية ، بالإضافة إلى كنيسة صغيرة.
ويعود تاريخ بناء القصر إلى أواخر القرن الثاني عشر، قبل أن يتم توسيعه لاحقًا على يد المهندس المعماري الباروكي الشهير براندتاور.
وعلى الرغم من أن بنيته لا تزال بحالة جيدة، إلا أنه لم يبق داخله إلا جزء يسيرمن الأثاث العتيق.
القصر مجهّز بجميع المرافق الأساسية، حيث أنه مربوط بشبكات الماء والكهرباء والغاز، كما يسهل الوصول إليه من خلال وسائل النقل العام. وقد تم إدراج كافة هذه المعلومات على منصة البيع التي يعرض عليها القصر للشراء.
وكان طرح المكان للبيع عبر الإنترنت قد أثار جدلًا واسعًا في النمسا، سواء على المستوى السياسي أو الشعبي بسبب ثمنه المبالغ فيه حسب البعض. إذ كانت قيمته الأصلية تُقدّر بحوالي 1.7 مليون يورو، لكن السعر المطلوب حاليًا ارتفع بشكل كبير، مما أثار انتقادات محلية.
كما انتقد بعض السياسيين في ولاية النمسا العليا عدم قيام الحكومة المحلية بشراء القصر بالسعر التقديري الأدنى والاستفادة منها بطريقة تعود بالنفع على المجتمع.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أسعار العقارات في الاتحاد الأوروبي ترتفع بنسبة 2.9% وبولندا تتصدر القائمة شاهد: تُقدر بعشرات ملايين اليوروهات.. عقارات باريسية تكشف المكاسب غير المشروعة لأسرة بونغو شاهد: قلعة على قائمة التراث المهدد بين مواقع أثرية سورية تضرّرت من الزلزال أسعارعقاراتآثارتاريخالنمسا