المنتجات النفطية تكشف آلية الدفع الإلكتروني لأصحاب المولدات الأهلية
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن المنتجات النفطية تكشف آلية الدفع الإلكتروني لأصحاب المولدات الأهلية، كشف مدير عام شركة توزيع المنتجات النفط ية التابعة لوزارة النفط حسين طالب آلية الدفع الإلكتروني لأصحاب المولدات الأهلية. وقال طالب في .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المنتجات النفط ية تكشف آلية الدفع الإلكتروني لأصحاب المولدات الأهلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف مدير عام شركة توزيع المنتجات النفطية التابعة لوزارة النفط حسين طالب آلية الدفع الإلكتروني لأصحاب المولدات الأهلية.
وقال طالب في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “إطلاق تجربة خدمة الدفع الإلكتروني لأصحاب المولدات الأهلية تعد استكمالا لمرحلة الأولى (BOS) الدفع الإلكتروني في محطات دفع الوقود والتي تم أصدراها بالتنسيق مع بوابات البنك المركزي المتعاقدة مع مصرف الرافدين”.
وأشار إلى أن “الخطوة فيها جوانب مهمة للتخلص من التعبئة الورقية والدفتر الوقودي والتي كانت معتمدة سابقا وتقليل الروتين الإداري وتقديم أفضل الخدمات لأصحاب المولدات الأهلية”، مبينا أن “أصحاب المولدات الأهلية بإمكانهم الآن تسديد مستحقات الكاز المزود لهم عبر الماستر كارد”.
وبين أن “التوسع في خدمة الدفع الإلكتروني يأتي في إطار الأتمتة في تنفيذ البرنامج الحكومي الخاص بتوزيع المنتجات النفطية”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المنتجات النفطیة
إقرأ أيضاً:
مئات طلبات التبنّي.. الصحة تكشف آلية التعامل مع كريمي النسب
بغداد اليوم - بغداد
كشفت دائرة صحة ديالى، اليوم الاحد (30 حزيران 2024)، آليات التعامل مع الأطفال "كريمي النسب" الذين يتم العثور عليهم مرميين في الشوارع، وبينما اشارت الى انهم لا يتجاوزون أصابع اليد الواحدة سنويًا الا ان طلبات التبني عليهم تكون بالمئات.
وقال مدير اعلام صحة ديالى فارس العزاوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، ان "دائرته تتعامل بمنطق الإنسانية مع الأطفال من كريمي النسب ممن يجري تسليمهم رسميا الى مستشفياتها سواء من الأجهزة الأمنية او المواطنين العاديين"، لافتا الى ان "اعدادهم لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة سنويا وما يقال خلاف ذلك غير دقيق".
وأضاف ان "دائرته تقدم الرعاية والعناية الطبية لكل طفل وتحرص على حياته خاصة وان بعضهم يصل وهو في حالة صحية صعبة"، مؤكدا بان "الإيجابية هي في الزخم الكبير في طلبات التبني والتي تتجاوز في بعض الأحيان 100 طلب من اجل الظفر بالطفل".
وأشار الى ان "دائرته لا تسلم اي طفل لأي اسرة الا بموجب قرار قضائي يحدد من سيقوم بالتبني وفق أسس محددة وفق القانون والتعليمات".
اما عبد الجبار خميس خبير اجتماعي أشار الى ان "ملف كريمي النسب ليس بالأمر الغريب وهناك العديد من القصص عن نجاح بعضهم في حياته وتحولوا الى أسماء معروفة"، لافتا الى ان "الفقر والعلاقات غير الشرعية وبعضها قد يكون خطف من منطقة الى أخرى كلها اسباب موضوعية قد تظهر حقيقة ذوي الأطفال من كريمي النسب".
وأضاف ان "الشيء الإيجابي هي تقبل الكثير من العوائل ان تقوم بتبني هؤلاء ثواب لوجه الله وتعاطفا ببعد انساني لدرجة بان رأى قبل سنوات قرابة 90 اسرة تقدم طلبات لتبني طفل".
ولا تتوفر احصائيات رسمية عن عدد الأطفال "كريمي النسب" او الذين يتم العثور عليهم مرميين في الشوارع والقمامة، الا ان التقديرات تشير الى انهم يناهزون الـ50 طفلا سنويا في عموم العراق.
«المنافذ الحدودية» تشرف على تطوير منفذ خطم ملاحة