عاجل| مصادر مصرية مطلعة لـ القاهرة الإخبارية تكشف تطور جديد مفاوضات التهدئة بقطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أفادت مصادر مصرية مطلعة، باستئناف مفاوضات التهدئة بقطاع غزة من خلال اجتماعات على مستوى المختصين تعقد بالدوحة وتعقبها اجتماعات بالقاهرة.
وأضافت أن مباحثات التهدئة في الدوحة والقاهرة هدفها التوصل لاتفاق بشأن إقرار الهدنة بقطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين، وذلك حسبما أوردت "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
وسائل إعلام فلسطينية: الاحتلال ينسف منازل في حي الزيتون خبير: مشروع رأس الحكمة تتمناه أي دولة في العالم (فيديو) دور مصر في دعم القضية الفلسطينية
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الجهود المصرية متواصلة ولها أولوية وهى وقف نزيف الدم الفلسطيني، ووقف إطلاق النار والتهدئة قبل شهر رمضان، وإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية للقطاع.
وأشار أحمد، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على شاشة قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، أن هذه الأهداف في قلب تحركات السياسة المصرية، والاتصالات المستمرة بدول العالم من أجل الوصول لحل دائم لوقف إطلاق النار رغم تعنت الاحتلال الإسرائيلي والتحديات.
ولفت إلى أن مصر تحركت مع الشركاء لتوصيل الصوت الفلسطيني، والمطالبة بوقف إطلاق النار، ومحاولة الوصول إلى هدنة، مؤكدا أن موقف مصر ثابت ومستمر في دعم القضية الفلسطينية، حيث قدمت أكثر من ثلثي المساعدات الإنسانية الموجهة لقطاع غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي، وفتحت مطار العريش لاستقبال المساعدات الدولية لإيصالها للقطاع عبر معبر رفح.
ونوه الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، بأن المؤشرات تشير إلى وجود هدنة، وتكون هذه الهدنة مقدمة أو مرحلة انتقالية لوقف إطلاق النار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة مصادر مصرية مطلعة القاهرة الإخبارية القضية الفلسطينية مصر إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
تطور مهم في مفاوضات الرهائن .. مطالب إسرائيل الجديدة من حماس
قالت صحيفة يسرائيل هيوم العبرية ناقلة عن مصدر إسرائيلي إن هناك تطور مهم في مفاوضات الرهائن خلال الأيام الماضية.
ذكر المصدر الإسرائيلي إن هذا للسكان وليس إلى حماس وإن إسرائيل طالبت بتقديم ضمانات بسلامة الرهائن خلال الهدنة والمفاوضات وارجاع كل المختطفين ضمن الحالة الإنسانية وعلى الوسطاء التأكد من عدم تعرضهم للأذى.
من جانب، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنهم مستعدون للحوار بشأن المرحلة النهائية للحرب التي يتم بموجبها نزع سلاح حماس وإخراج قادتها من غزة.
أضاف نتنياهو بأنه وحكومته يريدون ضمان السيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة دون تمكين لأحد غيرها، وذلك في إطار تطبيق خطة ترامب للهجرة.
أصر نتنياهو على أحاديثه القديمة بقوله أن الضغط العسكري هو ما سيعيد الأسرى وليس الشعارات والادعاءات الفارغة التي أسمعها في استديو هات الأخبار على وسائل الإعلام معتبرًا أن الأمر يستحق مواصلة الحملة العسكرية رغم الانفتاح على أمر إنهاء الحرب.