مصرع طفل خنقه «حبل الأرجوحة» أثناء لهوه بمنزله بسوهاج
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
لقى طفل مصرعه خنقًا بدائرة مركز جرجا في جنوب محافظة سوهاج، قالت التحقيقات أنه أثناء لهوه بأرجوحه داخل المنزل التف الحبل حول رقبته مما نتج عنه مصرعه.
أخبار متعلقة
مصرع طفل غرقًا في مياه ترعة الإسماعيلية بالشرقية
مصرع طالبة صعقا بالكهرباء لملامستها غسالة كهربائية فى بنى سويف
مصرع طالب غرقا في ترعة بقنا
وكان اللواء محمد عبدالمنعم شرباش مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، قد تلقى إخطارًا من مأمور مركز شرطة جرجا، بورود بلاغ بوصول الطفل محمود أحمد «11 سنة- تلميذ» ويقيم بدائرة المركز جثة هامدة، وبتوقيع الكشف الطبي على الجثة، تبين وجود سحجة دائرية حول الرقبة، فانتقل اللواء محمد زين مدير المباحث الجنائية، والعميد محمود طه رئيس مباحث المديرية، وتبين من المعاينة والفحص وأقوال والده «42 سنة- سائق» ويقيم بذات الناحية، قرر بأنه أثناء لهو نجله المذكور بأرجوحة بالمنزل التف الحبل حول رقبته مما نتج عنه وفاته، ونفي الشبهة الجنائية، وتحرر بالواقعة المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين سوهاج مركز جرجا تحقيقات إخطار بلاغ مركز شرطة محضر زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
شاب ينهي حياته بقرص الموت داخل محل عمله بسوهاج
شهد مركز طهطا شمال محافظة سوهاج، واقعة مؤسفة، حيث انهى شاب في أواخر العشرينات من العمر، حياته، بتناوله قرصًا لحفظ الغلال.
وذلك داخل محل عمله؛ بسبب مروره بحالة نفسية سيئة نتيجة خلافات زوجية.
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة طهطا.
يفيد بوصول المدعو "حسام الدين ع.م.ع"، 27 عامًا، عامل بمحل ملابس، ويقيم بدائرة القسم، إلى مستشفى طهطا العام مصابًا بحالة تسمم، وجرى تحويله إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديد، إلا أنه تُوفي عقب وصوله.
وبالانتقال والفحص، وسماع أقوال كل من والد المتوفى، 55 عامًا، قهوجي، ويقيم بذات الناحية، وصاحب محل الملابس المدعو "محمود ج.ع.م"، 33 عامًا، تاجر ملابس.
وأكدا أن الشاب تناول قرص غلال داخل محل عمله بسبب سوء حالته النفسية نتيجة خلافات أسرية، ولم يتهما أحدًا بالتسبب في وفاته، كما نفيا وجود شبهة جنائية.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا