البوابة نيوز:
2024-12-23@03:17:17 GMT

3 مارس.. زراعة عين شمس تستضيف مؤتمرا علميا

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

تستضيف كلية الزراعة جامعة عين شمس مؤتمرا علميا بالتعاون مع نموذج الأغذية والزراعة بالجامعة الذي يشرف عليه فنيا منظمة الأغذية والزراعة في مصر (الفاو) بعنوان “التنمية المستدامة للحياة البرية” وذلك يوم الأحد 3 مارس 2024 برئاسة الدكتورة ثناء النوبي عميد كلية الزراعة جامعة عين شمس و نجلاء محمد عبيد مدير البرامج الجديدة والمشرف الأكاديمي لنموذج الأغذية والزراعة بالجامعة و هبة نور الدين  المسؤول عن الأنشطة الطلابية وممثل نموذج الأغذية والزراعة بالجامعة ورئيس النموذج الطالبة سلمي عصام فؤاد  كلية الزراعة جامعة عين شمس.

وأعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثامنة والستين يوم 3 مارس يوما تبني اتفاقية التجارة الدولية في الأنواع البرية للحيوانات والنباتات المهددة بالانقراض وهو نفس اليوم الذي اختير كيوم عالمي للحياة البرية ويتزامن أيضا مع تاريخ توقيع اتفاقية التجارة الدولية في الأنواع المهددة بالانقراض في الحيوانات والنباتات البرية "علما بأن الفعاليات أقيمت “عبر الإنترنت”.

يذكر أن يوم 3 مارس كان قد حدد سابقا كيوم عالمي للأحياء البرية وفقا للقرار الصادر في الاجتماع السادس عشر لمؤتمر الأطراف في اتفاقية التجارة الدولية في الأنواع البرية المهددة بالانقراض المنعقد في بانكوك من 3 إلى 14 مارس 2013 وخاصة القرار 16/1 الذي أعلن 3 مارس يوما عالميا للأحياء البرية بهدف الاحتفاء بالتنوع البيولوجي للحيوانات والنباتات البرية وزيادة الوعي بها.

محاور المؤتمر المؤتمر يتناول الحياة البرية والاستدامة من خلال المحاور التالية: 

-الأنواع النادرة التي اكتشفت مؤخرا وأهم المحميات في مصر وكيفية الحفاظ على الحياة البرية. 

-دور الحياة في الطبيعة وتاريخها منذ بداية الخلق حتى الآن وكيفية تطويرها بشكل مستدام. 

-دور النباتات في المحافظة على التوازن البيئي والأنواع المعرضة للانقراض ودور المحميات في حمايتها. 

-قصة نجاح حماية الحياة البرية مثل محمية وادي الحيتان ودور وزارة البيئة في حمايتها. 

-التنمية المستدامة للحياة البرية والمحميات وتأثيرات الهجرة للكائنات البرية على التوازن البيئي. -مناطق الأحياء البرية على سطح الأرض وكيفية الحفاظ عليها وحمايتها وتنميتها. 

-حماية التنوع البيولوجي والحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض. 

-الاستراتيجيات والسياسات الضرورية لحماية الأنواع النباتية والحيوانية المهددة، وكيفية الحفاظ على التنوع البيولوجي. 

-التوعية البيئية ودور المجتمع في الحفاظ على الحياة البرية.

 -أهمية نشر الوعي البيئي وتشجيع المشاركة المجتمعية في حماية الحياة البرية. 

-التنمية المستدامة والحفاظ على الموارد الطبيعية. -كيفية تحقيق التنمية الاقتصادية مع المحافظة على الموارد الطبيعية وعدم الإضرار بالبيئة.

 -أثار تغير المناخ على الحياة البرية.

 -مخلفات الحروب وأثرها على الحياة البرية وكيفية معالجة أثرها. 

-طرق صون الحياة البرية (المحميات الطبيعية- التشريعات الوطنية- برامج الرصد والصون 

- تنفيذ وتطبيق قوانين حماية الحياة البرية 

- الاستخدام المستدام للحياة البرية 

- إعادة تأهيل الحياة البرية - برامج التوعية. 

-الحفاظ على جميع أشكال الحياة البرية كمكون من مكونات التنوع البيولوجي وزيادة الوعي الثقافي لحماية الحياة البرية من التدهور. 

-ضمان الاستخدام المستدام للموارد والاهتمام بمكافحة جرائم الحياة البرية التي لها آثار اقتصادية وبيئية واجتماعية واسعة النطاق. 

-إثارة الوعي الاجتماعي 

-تنوع الكائنات البرية في مصر والتشريعات الوطنية التي تنظم استخداماتها والتعامل معها والأنواع المحمية وآليات الحماية .

-الإتفاقات الدولية المعنية بالحفاظ علي الكائنات الحية والإستخدامات غير المستدامة للحياة البرية وصور من جرائم الحياه البرية والتجارة غير الشرعية . 

-التهديدات التي تواجه الحياة البرية من ( تلوث – إخفاء الموئل – تدهور الموائل الطبيعية للكائنات البرية – الإستخدام غير المستديم للموارد الطبيعية والإفراط في هذا الإستخدام- انتشار انواع من الكائنات الحية الغازية 

– التغيرات المناخية ومدي تأثيرها علي تدهور وانقراض الأنواع الكائنات الحية سواء نباتية حيوانية وحشرية وغيرها من الكائنات البرية والدور الهام التي تقوم بيه العوائل الطبيعية في تخفيف أثار التغيرات المناخية وذلك عن طريق عزل الكربون باحتيازيه وتخزينه في الكتلة الحيوية. 

-تأثير الإستخدام المفرط للمضادات الحيوية والإستخدام غير السليم بدون وعي طبي للمضادات الحيوية وما ينجم عنه من حدوث طفرات جينية قد تؤدي إلي ظهور أمراض جديدة لم تكن معروفة وكيف يمكن لنا حماية الحيوانات البرية من خطر الأمراض الجديدة .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأنشطة الطلابية الجمعية العامة للأمم المتحدة كلية الزراعة جامعة عين شمس حمایة الحیاة البریة المهددة بالانقراض على الحیاة البریة الأغذیة والزراعة للحیاة البریة الحفاظ على عین شمس

إقرأ أيضاً:

فأر برمائي وسمكة برأس عجيب.. الكشف عن 27 حيوانا جديدا في بيرو

كشفت بعثة منظمة الحفاظ على الطبيعة الدولية في منطقة ألتو مايو في دولة بيرو عن 27 نوعًا جديدًا من الحيوانات، غير مسجلة سابقا في السجلات العلمية.

وبحسب بيان صحفي رسمي من المؤسسة، تعتبر منطقة ألتو مايو، التي تمتد من جبال الأنديز إلى الأمازون، فسيفساء معقدة من النظم البيئية والمجتمعات الخاصة بالشعوب الأصلية.

وقد سجل الباحثون في رحلتهم أكثر من ألفي نوع خلال المسح الذي استمر 38 يومًا، ووجدوا بينها 27 نوعا جديدا، الأمر الذي يسلط الضوء على الأهمية الحاسمة للحفاظ على هذه المنطقة.

وكان مما وجده العلماء في هذه البعثة فأر برمائي نادر للغاية، و8 أسماك جديدة، بما في ذلك سمكة غريبة ذات "رأس منتفخ" لا تزال وظيفة رأسها غير العادية لغزًا يحير العلماء، و3 برمائيات جديدة تماما هي ضفدع المطر والضفدع ضيق الفم والسلمندر المتسلق، إلى جانب 10 فراشات وخنفستين.

وبالإضافة إلى الحيوانات المكتشفة حديثًا، لاحظت البعثة أيضًا 49 نوعًا من الحيوانات تعتبر مهددة بالخطر، بما في ذلك نوعان من الرئيسيات المهددة بالانقراض (قرد الصوف الأصفر البيروفي وقرد سان مارتن تيتي) ومثلهما من الطيور المهددة بالانقراض (قرد بيكوليت ذو الصدر المرقط والبومة ذات الشوارب الطويلة) وضفدع هارلكوين المهدد بالانقراض.

فأر برمائي اكتشفه الباحثون أثناء بعثة مؤسسة الحفاظ على الطبيعة في بيرو (رونالد دياز) الانقراض السادس

ويأتي هذا الكشف الجديد في سياق اهتمام علمي دولي باكتشاف الأنواع الجديدة قبل أن تنقرض، في محاولة للحفاظ على التنوع البيولوجي على مستوى العالم.

إعلان

ويشير التنوع البيولوجي إلى تنوع أشكال الحياة على الأرض، بما في ذلك الأنواع المختلفة من الحيوانات أو النباتات والنظم البيئية والتنوع الجيني، وهو أمر ضروري للحفاظ على التوازن البيئي وضمان بقاء أشكال الحياة، بما في ذلك البشر.

ومع ذلك، فإن التنوع البيولوجي يتناقص بمعدل ينذر بالخطر بسبب الأنشطة البشرية المختلفة، بما في ذلك إزالة الغابات من أجل الزراعة وقطع الأشجار والتوسع الحضري الذي أدى إلى تدمير النظم البيئية وترك الأنواع بدون مأوى أو طعام.

ويساهم في ذلك أيضا عامل المناخ، حيث ارتفعت درجات الحرارة، وتغيرت أنماط هطول الأمطار، إلى جانب تزايد الأحداث الجوية المتطرفة والتي تعطل النظم البيئية.

وأضف لذلك عامل التلوث، حيشث تضر المواد الكيميائية والبلاستيك والملوثات الأخرى بالنظم البيئية للأرض والهواء والماء. وتؤثر المبيدات والأسمدة على جودة التربة والمياه، وتضر بالحياة النباتية والحيوانية.

وإلى جانب الصيد الجائر للحيوانات والقطع الجائر للأشجار والتعدين الذي يستنزف الموارد الطبيعية، باتت الحياة على الأرض تعاني مما يسميه العلماء "الانقراض السادس" حيث تنخفض أعداد الكائنات الحية في بيئاتها بمعدلات لم تشهدها الأرض إلا في حالات الانقراضات الكبرى.

مقالات مشابهة

  • أسعار السكر اليوم الأحد 22-12-2024 في مصر بمختلف الأنواع
  • خريطة التنوع البيولوجي بمصر.. 22 ألف نوع من النباتات والحيوانات
  • خطة زراعية شتوية.. 250 ألف شتلة تحسن جودة الحياة بالطائف
  • صور مذهلة للحياة البحرية تحت الماء
  • فأر برمائي وسمكة برأس عجيب.. الكشف عن 27 حيوانا جديدا في بيرو
  • جهود هندسية متواصلة لإزالة الصخور المهددة لمدينة ثلا التاريخية
  • بحضور رئيس مجلس الشيوخ ووزير الرياضة ..مستقبل وطن المنيا يعقد مؤتمرا لشباب الصعيد
  • “مالك الحزين” مهاجرٌ وزائر شتوي يتواجد بـ “محمية الملك سلمان”
  • عاجل | مراسل الجزيرة: البعثة الأميركية إلى دمشق تلغي مؤتمرا صحفيا كان مقررا لأسباب أمنية
  • الكشف عن حصيلة إصابات الجيش الإسرائيلي في العمليات البرية بجنوب لبنان