#سواليف

نقلت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأحد عن #مسؤولين أمنيين #إسرائيليين إشارتهم إلى ارتفاع #منسوب_التوتر قبيل شهر #رمضان في #القدس و #الضفة_الغربية، معربين عن مخاوفهم من هجمات محتملة.

وقالت قناة INEWS24 إن “التوترات في الضفة الغربية والقدس تزايدت قبيل شهر رمضان حيث أن هناك مخاوف من هجمات وتحديات أمنية لإسرائيل”.

ونقلت القناة العبرية عن مسؤولين أمنيين في إسرائيل تأكيدهم أن “الإنذارات بشأن الهجمات تزداد قبل شهر رمضان في منطقة الضفة الغربية والقدس، ما يثير #مخاوف من وقوع هجمات في مراكز المدن الإسرائيلية”.

مقالات ذات صلة شهادات مبكية على مظاهر المجاعة المتصاعدة شمال غزة / شاهد 2024/02/25

وأضاف المسؤولون أنه “لوحظت محاولات متزايدة من قبل نشطاء حماس خارج قطاع غزة ومن قبل إيران لتصعيد الخطاب في الضفة الغربية، فيما تشير التقارير إلى أن الأحداث في غزة تتسم بطابع ديني يحيط بقضية الحرم القدسي”، وفق تعبيرهم.

وبينما دخلت الحرب في قطاع غزة الأحد يومها الـ142، تستمر سياسة الاقنحامات والاعتقالات المكثفة في مدن وبلدات الضفة الغربية، حيث تنفذ القوات الإسرائيلية فجر كل يوم، لا سيما منذ السابع من أكتوبر، حملات مداهمات واسعة وترهب السكان وتخرب البنى التحتية وتقتل وتعتقل عشرات الفلسطينيين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسؤولين إسرائيليين منسوب التوتر رمضان القدس الضفة الغربية مخاوف الضفة الغربیة

إقرأ أيضاً:

غوتيريش يطالب إسرائيل بإلغاء وقف عمليات «الأونروا» بالقدس

نيويورك (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مصر: تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه انتشال 59 قتيلاً من تحت الأنقاض في 24 ساعة بغزة

طالب أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، الحكومة الإسرائيلية بالتراجع عن قرارها الذي يفرض على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» وقف جميع عملياتها وإخلاء كل المباني التي تديرها في مدينة القدس، وذلك في موعد أقصاه نهاية اليوم الخميس. 
وفي رسالة وجهها الأمين العام إلى السفير داني دانون، المندوب الدائم لإسرائيل لدى الأمم المتحدة رداً على خطاب الأخير له بهذا الشأن، عبر الأمين العام، عن أسف الأمم المتحدة لهذا القرار، وطلب من الحكومة الإسرائيلية سحب قرارها بوصفه لا يلتزم بإطار العمل القانوني المتعلق بأنشطة وكالة «الأونروا» وطبيعتها التي أشار إلى أنه لا يمكن استبدالها. 
واستعرض الأمين العام عبر رسالته هذه سلسلة الرسائل السابقة، مجدداً موقف الأمانة العامة للأمم المتحدة الثابت الذي يعتبر أي أعمال أو إجراءات تمنع «الأونروا» من مواصلة ولايتها وأنشطتها، بمثابة تقويض وبشكل حاد لولايتها الخاصة بتقديم الاستجابة الإنسانية الملائمة في الأرض الفلسطينية المحتلة. 
وذكر الأمين العام بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الصادر في دورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة بتاريخ 11 ديسمبر 2024، الذي يؤكد على عدم وجود أي منظمة أخرى يمكنها أن تحل محل «الأونروا» أو تستبدل قدرتها وتفويضها في توفير الخدمات والمساعدات المطلوبة للاجئين الفلسطينيين.
وقال: إن هذا التأكيد لا يزال قائماً بعد صفقة وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة، والتي رحبت وأشادت بها الأمانة العامة للأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن اتخاذ إجراءات أمنية في الضفة الغربية قبيل إطلاق أسرى فلسطينيين
  • الضفة.. ارتفاع ضحايا الغارة الإسرائيلية على طمون لـ7 شهداء و4 جرحى
  • غوتيريش يطالب إسرائيل بإلغاء وقف عمليات «الأونروا» بالقدس
  • الاحتلال ينفذ عمليات هدم واسعة لمنازل ومنشآت بالقدس والضفة الغربية
  • الضفة الغربية.. قتلى وجرحى باستمرار الاقتحامات الإسرائيلية
  • خلال 7 أيام.. سقوط 37 شهيدًا من غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة
  • توسع للأعمال الإسرائيلية في الضفة الغربية.. وهذه خطتها
  • سقوط 37 شهيدًا من غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة خلال 7 أيام
  • نزوح جماعي لأهالي مخيم طولكرم في الضفة الغربية مع استمرار العملية الأمنية الإسرائيلية لليوم الثاني على التوالي
  • أزمة المياه الجوفية.. استمرار عمليات الشفط والتصريف