الخشت: تكليف 282 من خريجى المعهد الفني للتمريض للعمل بمستشفيات الجامعة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
وافق الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، على تكليف خريجي المعهد الفني للتمريض التابع لكلية التمريض بالجامعة ويبلغ عددهم 282خريجا، واستلامهم العمل بالمستشفيات والجهات التابعة لجامعة القاهرة، والتنسيق مع الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة لتمويل الدرجات المالية اللازمة لهم.
وقال الدكتور محمد الخشت، إن خريجي المعهد الفني للتمريض سيتم تكليفهم بوظيفة من الدرجة الرابعة الفنية بالمجموعة النوعية لوظائف التمريض والصحة العامة، وسيتم توزيعهم وفقاً لاحتياجات كل جهة لسد العجز، مشيرًا إلى ترشيح 9 خريجين للعمل داخل المعهد الفني للتمريض، و20 للعمل بمستشفى الطلبة، و20 للعمل بالإدارة العامة للشئون الوقائية، و150 للعمل بكلية طب الفم والأسنان، و83 للعمل بمستشفى أبو الريش الياباني.
وأكد رئيس جامعة القاهرة، حرص الجامعة على تحديد العجز في الموارد البشرية، كما أكد من جهة أخرى اكتشاف الكفاءات والقيادات الوسطى لتصعيدها لتمكين الجامعة من الاستخدام الأكفأ للطاقات البشرية بها، وتحديد احتياجاتها المستقبلية من العاملين في التخصصات المختلفة وفقًا لخطتها الاستراتيجية المعدلة طبقًا لمفاهيم جامعة الجيل الرابع ومعايير الحوكمة، وبما يدعم جودة سير العمل وينعكس على الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أبو الريش الياباني الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة الخدمات المقدمة للمواطنين الجهاز المركزي للتنظيم الدكتور محمد الخشت الصحة العامة القيادات الوسطى المركزي للتنظيم والإدارة المعهد الفني للتمريض الموارد البشرية المعهد الفنی للتمریض
إقرأ أيضاً:
تفاصيل استعدادات جامعة القاهرة لبدء الفصل الدراسي الثاني
أعلن الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، انتهاء الجامعة من كافة الاستعدادات والتجهيزات اللازمة لبدء الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعى2024-2025 طبقاً للخطة الزمنية المقررة، وفي إطار استراتيجية الجامعة الهادفة إلى توفير البيئة الأكاديمية التي تساعد الطلاب على التفوق والتميز.
وأكد الدكتور محمد سامي عبد الصادق، انتهاء جامعة القاهرة من جميع أعمال الصيانة للمباني والمدرجات وقاعات الدراسة والمعامل، والمراجعة للكفاءة الإنشائية للمنشآت الجامعية، وإتمام جاهزية المدن الجامعية لاستقبال الطلاب المغتربين من المحافظات، والانتهاء من جميع الترتيبات الخاصة بالدراسة ومنظومة العملية التعليمية، وإعداد الجداول الدراسية وإعلانها، وتوزيع المحاضرات، ونشر المقررات الإلكترونية، بالإضافة إلى توفير كافة عناصر الجودة التي تتطلبها الدراسة.
وأشار رئيس جامعة القاهرة، إلى حرص الجامعة على تنفيذ حزمة من الأنشطة والفعاليات والندوات التثقيفية خلال الفصل الدراسي الثاني، ومشاركة الطلاب في المسابقات المتنوعة، ودعم الطلاب المبتكرين وأصحاب المواهب المتميزة، مشيرًا إلى تنفيذ خطة متنوعة للأنشطة الطلابية وتحفيز الطلاب على المشاركة بها، بهدف المساهمة الإيجابية في بناء قدرات الطلاب وتنمية مهاراتهم واكتشاف مواهبهم.
ووجه الدكتور محمد سامي عبد الصادق، عمداء الكليات والوكلاء، بالتواجد ميدانيا كل فى دائرة مهامه ومسئولياته، لتذليل أية صعوبات قد تواجه الطلاب، ووضع حلول فورية لأية مشكلة تواجههم، مشددا على ضرورة انتظام سير العملية التعليمية وتواجد أعضاء هيئة التدريس منذ اليوم الأول للدراسة بالفصل الدراسى الثاني، وتقديم كل سُبل الدعم والرعاية للطلاب لتحصيل المواد التعليمية وممارسة الأنشطة المختلفة في الجامعة، بما يساهم في توفير البيئة التعليمية المناسبة للطلاب.
وأضاف د.محمد سامى عبدالصادق أن الجامعة حريصة على تطبيق إجراءات السلامة والصحة المهنية لجميع منسوبى الجامعة، وإتمام عملية التأمين الشامل لكافة المنشآت داخل الحرم الجامعى وخارجه، والتأكد من تفعيل منظومة كاميرات المراقبة، ووضع اللوحات الإرشادية وتنظيم دخول الأفراد والسيارات.
ومن جانبه أكد د.احمد رجب نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، أنه تنفيذا لتوجيهات رئيس الجامعة، فقد تمت مراجعة كافة أعمال الصيانة لمبانى المدن الجامعية ،وتجهيزات القاعات الدراسية،والشاشات الذكية، والمعامل، والتأكد من جاهزيتها، وفق المواصفات المقررة، وطبقا لخطة الجامعة، بتهيئة بيئة تعليمية، مع توفير بنية تحتية تكنولوجية تساعد على إنجاح العملية التعليمية بكافة جوانبها.
وأوضح نائب رئيس الجامعة ضرورة انتهاء الكليات من إعلان الجداول الدراسية وتسجيل المقررات للطلاب، وتوزيعهم، وفق القواعد التى حددها مجلس الجامعة، بما يضمن انتظام العملية التعليمية من اليوم الأول لبداية الفصل الدراسي الثاني، السبت المقبل.
وأشار د.احمد رجب إلى أنه روعي في وضع الجداول الدراسية تحقيق استثمار جيد لوقت الطلاب، بحيث لا تكون هناك مساحات زمنية كبيرة فاصلة بين المحاضرات، وكذلك الالتزام بالخريطة الزمنية لتوزيع المحتوى الدراسي، خاصة مع بلوغ شهر رمضان وما يفرضه من تخفيض لوقت المحاضرات، وبما لا يؤثر على مخرجات المقررات الدراسية المستهدفة.