خبير تكنولوجيا المعلومات: من لديهم "واتساب الذهبي" مخترقين بنسبة 100%
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أكد المهندس أحمد طارق، خبير تكنولوجيا المعلومات، أن جميع أنظمة تشغيل الهواتف، ليست آمنة بنسبة 100%، مشيرا إلى أنه سواء أندرويد أو iOS، وهو الذي أدى إلى ارتفاع ملحوظ في التهديدات الإلكترونية التي تستهدف الهواتف الذكية بنسبة 22%، موضحا أن السبب في زيادة التهديدات الإلكترونية هي أن الإنسان تسيطر عليه رغبته حول التطبيقات البديلة التي يجرى تحميلها سواء على الأندرويد أو الروابط الوهمية على نظام تشغيل ios.
وأوضح خبير تكنولوجيا المعلومات، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على شاشة قناة "إكسترا نيوز"، أن هذا الروابط الوهمية والتطبيقات البديلة تأخذ حساباتك من داخل نظام التشغيل نفسه، مشددا على أن التطبيقات البديلة يجرى تنزيلها من خارج المتجر.
وتابع خبير تكنولوجيا المعلومات، :"أغلب الأشخاص التي لديهم واتس الذهبي داخل مصر أو خارج مصر مخترقين بنسبة 100% طبقا لإحصائيات وكشف من اكواد البرمجية والكشف من الشركة المصنعة للأبليكشن"، موضحا أن الحماية من تهديدات الأجهزة المحمولة عن طريق تنزيل التطبيقات من المتاجر الرسمية فقط، والاطلاع على المراجعات لمستخدمي التطبيقات لمعرفة السلبيات والتحقق من أذونات التطبيقات التي تستخدمها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خبير تكنولوجيا المعلومات الهواتف التهديدات الإلكترونية المتجر واتس الذهبي خبیر تکنولوجیا المعلومات
إقرأ أيضاً:
طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ وتُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
من أحاجي الحرب( ٨٧٠٢ ):
○كتب: د. Ameen Banaga
في الوقت الذي يتهم ويدين مشروع القرار الانجليزي لمجلس الأمن الميليشيا بارتكاب جرائم حرب و تطهير عرقي و عنف جنسي و تدمير الممتلكات الخاصة و البنية التحتية، على الرغم من كل هذه الادانات والاتهامات المتكررة، يأتي السؤال لماذا و حتى هذه اللحظة لم تقم المملكة المتحدة بتصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية!؟ و لماذا تسمح بقيادات الميليشيا لزيارة المملكة المتحدة والتي وثقتها الكاميرات في احياء لندن الراقية حيث وثقفت وجود قيادي للميليشيا مع بطل افريقيا في سباقات الحواجز نصر الدين عبد البارئ!؟ و لماذا لا تعترف المملكة المتحدة بحق السودانيين بالدفاع عن أنفسهم كما تعطي هذا الحق لاوكرانيا و إسرائيل كما وصف المندوب الروسي!؟
كما يجب أن نتذكر ان اكثر الداعمين للمجموعات المنبتة و المفارقة لمجتمعنا والتي يمثلها هؤلاء القحاتة يأتي تحديدا من رأس هذه الدولة الاستعمارية بريطانيا كلنا نتذكر صفاقة و بجاحة السفير الانجليزي السابق بالسودان عرفان صديق، و كلنا نتذكر تلك الحفلات المخمورة التي تقام في منزل السفير الانجليزي و التي يحضرها هؤلاء القحاتة، بل ان كثيرا من مشاريع التدخل الأجنبية في الشؤون السودانية بما فيها طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ و تُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
إنضم لقناة النيلين على واتساب