قال الدكتور وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، إن مشروع رأس الحكمة شراكة مصرية إماراتية، وهذه ليست المرة الأولى أن تتعاقد الدولة مع أحد المستثمرين مقابل حصة نقدية وأخرى عينية، حيث حدثت قبل ذلك عدة مرات، لكن كانت تحدث في إطار كومباوند محدود الحجم، لكن الآن أمامنا أكبر وأضخم مشروع استثماري في مصر.

مشروع رأس الحكمة

وأشار جاب الله، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على شاشة قناة "إكسترا نيوز"، إلى أن مشروع رأس الحكمة تتمناه أي دولة في العالم، حيث تم الاتفاق بين العلاقات الطيبة التي تربط  بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، ودولة الإمارات، موضحا أن الحكمة عبارة عن شراكة بين دولتين بنسب محددة.

خبير: وقف نزيف الدم الفلسطيني أولوية مصرية (فيديو) الأرصاد تكشف حالة الطقس الأيام المقبلة: ارتفاع جديد في درجات الحرارة

وأضاف جاب الله، أنّ الدولة المصرية عاملت على تطوير منطقة رأس الحكمة قبل أعوام، ونفذت محطات لتحلية المياه، ولا زالت تنفذ الكثير من المشروعات في منطقة الساحل الشمالي، وهو ما عظم من قيمة الأصول المصرية.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رأس الحكمة مصرية إماراتية مصر الخبير الاقتصادي اكسترا نيوز مشروع رأس الحکمة

إقرأ أيضاً:

رئيس الدولة: التعليم عماد التنمية وروح التقدم وأساس البناء

 

وجه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، باعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام “اليوم الإماراتي للتعليم”، وذلك احتفاءً بأهمية التعليم في دولة الإمارات ودوره المحوري في تنميتها وتقدمها وبناء أجيالها ومجتمعها والإسهام في نهضتها الحضارية.

وقال صاحب السمو رئيس الدولة.. إن دولة الإمارات آمنت منذ نشأتها بأهمية التعليم ودوره الرئيس في دفع مسيرة تنميتها وتطورها ونهضتها الحضارية الشاملة.. فوضعته في صدارة خططها التنموية وهو النهج الراسخ الذي تواصل السير عليه حاضراً ومستقبلاً .

وأضاف سموه أنه تأكيداً لمكانة التعليم في رؤيتنا التنموية وعرفاناً وتقديراً لكل القائمين على المنظومة التعليمية..نحتفي في الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام “باليوم الإماراتي للتعليم” وهو اليوم الذي شهد فيه المغفور له المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” وإخوانه حكام الإمارات تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982.. مشيراً سموه إلى أن ترسيخ ركائز التعليم ومواصلة إعلاء مكانته يبقى محل اهتمام خاص من قبل الدولة منذ تأسيسها وخلال جميع مراحل تقدمها.

وقال صاحب السمو رئيس الدولة “حفظه الله” عبر حسابه الرسمي على منصة “اكس”: “التعليم عماد التنمية وروح التقدم وأساس البناء، وهذا ما تؤمن به دولة الإمارات وتسير عليه وتخطط من خلاله لحاضرها ومستقبلها. وتقديراً للموقع المحوري للتعليم في رؤيتنا التنموية وامتناناً ووفاءً لكل القائمين على المنظومة التعليمية، نعتمد يوم الثامن والعشرين من فبراير من كل عام “اليوم الإماراتي للتعليم” تخليداً لليوم الذي شهد فيه الشيخ زايد، رحمه الله، تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982″.

ويأتي تخصيص هذا اليوم ضمن الأجندة الوطنية لدولة الإمارات، تعبيراً عن إيمان القيادة الحكيمة الراسخ بقيمة التعليم ودوره الجوهري في بناء الأجيال وتقدم الدول كونه المحرك الرئيس لعجلة تنميتها وتطورها.

وقد حظي التعليم باهتمام قيادة دولة الإمارات وأصبح محورياً في رؤيتها الاستشرافية الشاملة .. فجعلته ركيزة رئيسة لبناء مجتمع معرفي متطور، وفي الوقت نفسه متأصل بجذور تستمد أصالتها من القيم والتقاليد والهوية الإماراتية.. بجانب وضع بناء الإنسان في مقدمة أولوياته والتركيز على تمكين أفراده وتنمية قدراتهم واعتباره المسرع الأول في الوصول إلى اقتصاد قائم على المعرفة وتحقيق التنمية المستدامة لجيل اليوم والأجيال القادمة. وام


مقالات مشابهة

  • "أميرة أبو حسين" مصرية ترفع راية السلام وتتصدى لحل الصراعات في العالم
  • «أكتوبر إرادة مصرية».. القوات المسلحة تنشر فيلمًا قصيرًا بمناسبة ذكرى الانتصارات |فيديو
  • هل تدخل إيران في حرب مع إسرائيل بعد اغتيال حسن نصر الله؟.. خبير يُجيب (فيديو)
  • رئيس الدولة: التعليم عماد التنمية وروح التقدم وأساس البناء
  • مصرية أبهرت العالم بإنجازاتها العلمية في مجال الكيمياء
  • الحكمة منى عطا الله تعلن اعتزالها رسميا بسبب ظلم لجنة الحكام
  • خبير اقتصادي يكشف عن مستهدفات مواجهة الخطر داخل الموازنة.. فيديو
  • نشأت الديهي يكشف تفاصيل جديدة عن عملية اغتيال نصر الله (فيديو)
  • خبير سياسي يكشف موقف حزب الله من تعيين زعيم جديد (فيديو)
  • شراكة بين "جمعية السيارات" و"صناع الرياضة" لتنظيم بطولة عُمان للشركات