خبير: مشروع رأس الحكمة تتمناه أي دولة في العالم (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الدكتور وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، إن مشروع رأس الحكمة شراكة مصرية إماراتية، وهذه ليست المرة الأولى أن تتعاقد الدولة مع أحد المستثمرين مقابل حصة نقدية وأخرى عينية، حيث حدثت قبل ذلك عدة مرات، لكن كانت تحدث في إطار كومباوند محدود الحجم، لكن الآن أمامنا أكبر وأضخم مشروع استثماري في مصر.
مشروع رأس الحكمةوأشار جاب الله، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على شاشة قناة "إكسترا نيوز"، إلى أن مشروع رأس الحكمة تتمناه أي دولة في العالم، حيث تم الاتفاق بين العلاقات الطيبة التي تربط بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، ودولة الإمارات، موضحا أن الحكمة عبارة عن شراكة بين دولتين بنسب محددة.
وأضاف جاب الله، أنّ الدولة المصرية عاملت على تطوير منطقة رأس الحكمة قبل أعوام، ونفذت محطات لتحلية المياه، ولا زالت تنفذ الكثير من المشروعات في منطقة الساحل الشمالي، وهو ما عظم من قيمة الأصول المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رأس الحكمة مصرية إماراتية مصر الخبير الاقتصادي اكسترا نيوز مشروع رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
«بورياليس» واللجنة «البارالمبية».. شراكة جديدة لدعم «أصحاب الهمم»
مراد المصري (أبوظبي)
جددت شركة «بورياليس»، واللجنة البارالمبية الوطنية اتفاقية الشراكة بينهما، من خلال صندوق «بورياليس» الاجتماعي، الذي سيقدم دعماً للجنة يبلغ مليون درهم، تأكيداً على المسؤولية المجتمعية، وأهمية دعم أصحاب الهمم.
وقام بتوقيع الاتفاقية في أبوظبي، محمد محمد فاضل الهاملي، رئيس اللجنة البارالمبية الوطنية، وستيفان دوبوتسكي الرئيس التنفيذي لشركة «بورياليس»، بحضور ذيبان سالم المهيري، الأمين العام للجنة وممثلي المؤسستين، ووسائل الإعلام.
وتأتي هذه الاتفاقية التي تتواصل للعام العاشر على التوالي، في إطار دعم جهود اللجنة البارالمبية الوطنية لتكون رائدة في المنطقة، وتعزيز جهود الارتقاء برياضات أصحاب الهمم في الدولة، حيث ساهمت «بورياليس» على مدار عقد من الزمن في تعزيز جهود دمج الرياضيين في المجتمع، وكان لها دور حيوي في إعداد الرياضيين المشاركين في دورة الألعاب البارالمبية – باريس 2024.
وأكد الهاملي، أن «بورياليس» تعد من المؤسسات الرائدة في دعم رياضة أصحاب الهمم في الدولة، وقال: «الشركة تلتزم بالمسؤولية المجتمعية في هذا الأمر، دون النظر للجوانب التسويقية التي تضعها شركات أخرى في عين الاعتبار، وهو ما يسهم في منحنا الدعم الذي نتطلع له، لتعزيز حضورنا بالمشاركة واستضافة الفعاليات الخاصة بأصحاب الهمم، والسعي لتحقيق أفضل النتائج، والأهم دمج هذه الفئة، وفق توجيهات القيادة الرشيدة بشكل فعّال في المجتمع، ومنح أبناء الدولة الفرصة لإبراز قدراتهم ومواهبهم الكامنة، وتحديداً أصحاب الهمم الذين أثبتوا تفوقهم دائماً، وأظهروا إرادتهم الصلبة في مواجهة التحديات كافة».