بمناسبة اليوم الوطني.. خادم الحرمين الشريفين وولي العهد يهنئان أمير الكويت
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لأمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده التي تحتفل به الكويت اليوم الأحد.
وحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، أعرب الملك سلمان، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة له، ولحكومة وشعب دولة الكويت الشقيق التقدم والازدهار.
وأشاد بالعلاقات المتميزة التي تربط البلدين الشقيقين، والتي يحرص الجميع على تنميتها في المجالات كافة.
كما بعث الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، للشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خادم الحرمين الشريفين أمير الكويت الكويت الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود
إقرأ أيضاً:
الشؤون الدينية: لا حسابات لأئمة وخطباء الحرمين الشريفين بوسائل التواصل
الرياض
نفى المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي فضيلة الشيخ عبدالله بن حمد الصولي، وجود حسابات باسم أصحاب الفضيلة أئمة وخطباء الحرمين الشريفين في مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي.
وحذَّر الصولي من المواقع المنتحِلَة والوهمية التي تبث محتوى غير صحيح وكاذب، وتصنع مقاطع صوتية مركبة غير حقيقية باستخدام التقنيات الذكية، مختلِقةً على لسان أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين من خلال المقاطع المصطنعة بما يعرف بالذكاء الاصطناعي.
وأكد أن أي محتوى لا يصدر من موقع الرئاسة وحساباتها الرسمية فهو غير معتمد، ولا يمت لأصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين بصِلة، مشددًا على أهمية أخذ المحتوى من المصادر الموثَّقة لجهاز الشؤون الدينية.
وأشار المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي أن الرئاسة عازمة على اتخاذ الإجراءات الرسمية حيال تطبيق قوانين الجرائم المعلوماتية لكل من يسيء إلى أئمة وخطباء الحرمين الشريفين.
ونبَّه الصولي إلى ضرورة تحري الدقة نحو مصدر ما يُسمع ويُشاهد ويُتداول عن أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين وخطبائهما، داعيًا جميع المهتمين بأخبار ومنجزات ومحتوى رئاسة الشؤون الدينية عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى الحذر من الانسياق وراء هذه الحسابات الوهمية والمغرضة، التي تسعى إلى اختراق الأمن الفكري والمجتمعي، وإيجاد لبسٍ ديني، وخلط علمي ومعرفي.