عاجل. حرب غزة في يومها الـ142: نتيناهو يتحدى العالم ويخطط لاجتياح رفح ويرسل وفدا إلى قطر لبحث صفقة التبادل
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تحتدم المعارك وجها لوجه في حي الزيتون بين الجيش الإسرائيلي ومقاتلي القسام وسرايا القدس في وقت قرر حكومة الحرب في تل أبيب إرسال وفد إلى قطر لمواصلة بحث ملف الأسرى والرهائن
تقترب الحرب الإسرائيلية غزة من تمام شهرها الخامس ويكثر الحديث عن إتمام بنود صفقة تبادل بين إسرائيل وحماس بحسب مخرجات لقاء باريس، وفي الوقت الذي قرر مجلس الحرب الإسرائيلي إرسال وفد ألى الدوحة يتحدى بنيامين نتنياهو العالم في الاستمرار في وضع خطط اجتياح رفح وعرضها على الحكومة، رفح هي الملاذ الأخير لمليون و300 ألف فلسطيني على الأقل أجبروا على النزوح تحت ثقل القوة العسكرية المفرطة والعشوائية منذ اندلاع طوفن الأقصى.
المصادر الإضافية • وكالات وترجمات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية جاسوس إسرائيلي أمريكي سابق يريد الانضمام إلى بن غفير في الكنيست وتهجير فلسطيني غزة إلى أيرلندا ماذا نعرف عن بندقية "الغول" القناصة التي صنعتها كتائب القسام؟ حاخام يهودي أسس "بيت الرعب" يقر بذنبه في استعباد 30 امرأة.. فكيف كان عقابه؟ تل أبيب طوفان الأقصى حركة حماس غزة بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: تل أبيب طوفان الأقصى حركة حماس غزة بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا إسرائيل أوكرانيا غزة روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى فرنسا إيمانويل ماكرون الانتخابات الإسرائيلية الحرب في أوكرانيا إسرائيل أوكرانيا غزة روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية.. وفد أمنى عراقي رفيع يصل دمشق خلال الأيام المقبلة - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد النائب مختار الموسوي، اليوم الخميس (27 شباط 2025)، أن إرسال بغداد وفداً أمنياً رفيعاً إلى دمشق خلال الأيام المقبلة أمر وارد جداً، لمناقشة أربعة ملفات مهمة.
وقال الموسوي في حديثه لـ"بغداد اليوم"، إن "موقف بغداد كان واضحاً من المتغيرات في سوريا بعد الثامن من كانون الأول الماضي، حيث اعتمدت مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية وترك خيار من يحكم دمشق للشعب السوري، وبالتالي نأى العراق بنفسه عن هذه المتغيرات من خلال رسم حدود مصالحه الأمنية العليا، وهي تأمين الحدود وعدم السماح بأي ارتدادات في العمق".
وأضاف أن "العراق كان من أول الدول العربية التي أرسلت وفداً أمنياً رفيعاً برئاسة مدير المخابرات حميد الشاطري إلى دمشق، لمناقشة ملفات مهمة تتعلق بالأمن العام، خاصة ملف أمن الحدود، وأيضاً نشاط تنظيم داعش والمواضيع الأخرى المتعلقة بالأمن".
وأشار إلى أنه "لا يستبعد أن ترسل بغداد وفداً أمنياً آخر خلال الأيام المقبلة، لمناقشة ما تم الاتفاق عليه في زيارة الشاطري حول أمن الحدود والمعابر، إضافة إلى زيارة العراقيين للعتبات المقدسة، فضلاً عن ملف تنظيم داعش وتحركاته في بعض المناطق، وكذلك ملف مخيم الهول السوري وسبل تفكيكه والخلاص من ارتداداته السلبية على الأمن والاستقرار".
وأوضح الموسوي أنه "لا يستبعد أن تكون هناك زيارات غير معلنة سواء من بغداد أو سوريا، بكل الاتجاهات، لرسم قاعدة توافق أمني حول الملفات ذات الأهمية المشتركة، خاصة ملف الحدود، داعش، والهول وغيرها".
وأكد أن "وجود وفد أمنى عراقي في دمشق خلال الأيام المقبلة يأتي في إطار استراتيجية الحكومة المركزية في التفاعل مع الأحداث بما يضمن مصالحها الأمنية العليا، خاصة ملف أمن الحدود".
وزار رئيس جهاز المخابرات العراقي، حميد الشطري، دمشق يوم (27 كانون الأول الجاري) على رأس وفد رفيع المستوى، والتقى خلال الزيارة، بأحمد الشرع، قائد الإدارة السياسية الجديدة في سوريا حينها ورئيس الجمهورية المؤقت الحالي.