دكتور بجامعة صنعاء يشكو من القهر ويكشف ما يفعله الحوثيون بهم بعد قطع مرتباتهم: ‘‘وقاحة’’
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
دكتور بجامعة صنعاء يشكو من القهر ويكشف ما يفعله الحوثيون بهم بعد قطع مرتباتهم: ‘‘وقاحة’’.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
زيزو يخرج عن صمته ويكشف عن موقفه فى التجديد للزمالك
كشف أحمد مصطفى زيزو لاعب نادي الزمالك عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» تطورات تجديد عقده مع القلعة البيضاء.
زيزو يخرج عن صمته ويكشف عن موقفه فى التجديد للزمالكوقال زيزو:«احتراما وتقديراً لجماهير نادى الزمالك أود توضيح ما يلى لا أحب الخوض فى التفاصيل وأفضل الرد والتركيز داخل أرض الملعب لأن هذا هو عملى ومع ذلك انتشرت العديد من الأخبار المغلوطة التى لا أعرف سببها وما زال من يحاول استغلال اسمي لإثارة الجدل».
زيزووأضاف: «هدفي الأول والأخير هو الحفاظ على استقرار النادى وأرى أن نادى الزمالك وجماهيره يستحقان الأفضل دائما كما أعتقد أن العلاقة بين نادى كبير وأحد لاعبيه يجب أن تكون قائمة على الاحترام المتبادل خاصة فى ظل الظروف الصعبة التى يمر بها النادى حالياً».
وواصل: «فى هذا السياق أجد أن الحديث عن هذا الملف أمر محزن ومؤسف للغاية ويجب إيقافه جميعنا ندرك الظروف التى يمر بها النادي ولا يجوز الإساءة لأى طرف أو إلقاء اللوم دون أدلة واضحة فيما يتعلق بهذا الموضوع».
وأشار زيزو: «لطالما أثبتت مدى حبي وإخلاصى لنادى الزمالك وجماهيره ولا أحتاج إلى تبرير ذلك كما أننى على دراية تامة بالمعاناة التى يتحملها مجلس الإدارة بسبب الأعباء المالية المتراكمة والمصاريف الكبيرة التى تكبدها النادى خلال الأزمة»
واستطرد: «إذا أراد نادى الزمالك استمرارى فسأبقى حتى تنتهى الأزمة المالية وإذا كنت الملف الأخير الذى سينظر فيه بعد صرف مستحقات اللاعبين وتجديد العقود وجلب لاعبين جدد فأنا مستعد للأنتظار وإذا رأى أن الجوانب المادية المتعلقة بى ستصب فى مصلحته سأكون جاهزاً للتعاون بأى طريقة ممكنة وفى النهاية هدفى الوحيد هو رؤية نادى الزمالك وجماهيره فى أفضل حالة ومكانة شكرا لكم جميعاً».
الجدير بالذكر أن عقد أحمد سيد زيزو ينتهي مع الزمالك، بنهاية الموسم الجاري أي بحلول الصيف المقبل، وهو ما يعني أن اللاعب في الفترة المفتوحة حاليًا ببداية يناير، والتي تمنحه أحقية التفاوض مع الأندية الراغبة في التعاقد معه من أجل الرحيل حال لم يتم تجديد عقده من الزمالك.