حركة النجباء في العراق تؤكد استمرار عملياتها ضد القوات الأمريكية وتنتقد بعض من تصفهم بالشركاء
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أكدت حركة النجباء في العراق، استمرار عملياتها ضد القوات الأمريكية وتنتقد بعض من تصفهم بالشركاء.
وأكدت القيادة العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط (سنتكوم) شنّ غارات جوية في العراق وسوريا ضد فصائل موالية لطهران وقوات لفيلق القدس، الوحدة الموكلة العمليات الخارجية في الحرس الثوري الإيراني.
وجاء في بيان سنتكوم أن القوات ضربت أكثر من 85 هدفا في العراق وسوريا بينها مراكز قيادة وتحكّم واستخبارات وكذلك مرافق لتخزين الصواريخ والمسيّرات.
وفي وقت سابق، تعرضت مدينة أربيل، لهجوم واسع النطاق بصواريخ وطائرات مسيرة ما أدى إلى وقوع انفجارات قوية بمناطق مختلفة من المدينة.
وأشارت نقلا عن مصدر أمني في أربيل إلى أن الهجمات استهدفت القنصلية الأمريكية ومطار أربيل الذي تتواجد فيه قوات التحالف الدولي حيث تم توجيه 5 صواريخ ومسيرات من جهات مختلفة.
وأكد أن تلك الهجمات "أصابت أهدافها.
وحسب المصدر الأمني فإن "نوع الهجوم مختلف عما سبقه، ونفذ بعدة مسيرات وصواريخ باليستية بعيدة المدى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فی العراق
إقرأ أيضاً:
حركة المجاهدين: لن تفلح الإدارةُ الأمريكية الفاشية في كسر عزيمة اليمن وإرادته الحرة
يمانيون../
أكّـدت حركة المجاهدين الفلسطينية، أن المجزرة الجديدة التي ارتكبها العدوّ الأمريكي في اليمن؛ “امتداد للمجازر التي ينفذها الكيان الصهيونية في فلسطين بالسلاح الأمريكي”.
وقالت في بيانٍ لها مساء اليوم: “ندين بشدة العدوان الأمريكي الجديد الذي استهدف حيًّا سكنيًّا في منطقة الحَوَك اليمنية، ونؤكّـد وقوفنا وتضامنًا الدائم مع شعبنا اليمني العزيز”.
وتوجّـهت الحركة بالتحية “للشعب اليمني الباسل وقيادته المجاهدة والسيد القائد عبد الملك الحوثي الذين ثبتوا ولم يتزحزحوا عن موقفهم الراسخ من نصرةِ المظلومين في فلسطين رغم العدوان والحصار والتآمُر”.
ولفتت إلى أن هذا العدوانَ الغاشمَ “يأتي بعدَ الفشل والعجز العسكريِّ والاستخباري المتواصل الذي يُلحِقُه مجاهدو اليمن بكيان الاحتلال وعجزهم عن وقف الحصار البحري الذي فرضه اليمن على العدوّ الغاصب، في ظل الموقف الراسخ من الشعب اليمني وقيادته المجاهدة لنصرة غزة”.
وأكّـدت الحركةُ في ختام بيانها بالقول: “لن تُفلِحَ الإدارةُ الأمريكيةُ الفاشيةُ وحلفاؤها في كسر عزيمةِ اليمنِ وإرادتِهِ الحرة، أَو استعادة الردع، أَو كسر إرادَة المقاومة في الأُمَّــة”.