موعد صرف معاشات شهر مارس 2024.. تطبيق الزيادات الجديدة على 11 مليون مواطن
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
حددت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية موعد صرف معاشات شهر مارس 2024، إذ يجرى تطبيق الزيادات الجديدة على 11 مليون مواطن مُستحق بداية من أول مارس.
موعد صرف معاشات شهر مارس 2024.. تطبيق الزيادات الجديدةوبالنسبة لـ موعد صرف معاشات شهر مارس 2024 والذي يجرى فيه تطبيق الزيادات الجديدة، فإنه سيكون من يوم 1 من الشهر المُقبل، بالزيادة التي أقرّها الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال اجتماعه مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء.
وستكون الزيادة المُحددة لـ أصحاب المعاشات وفقًا للقانون 148 لسنة 2019، كحد أقصى 15% وكان من المقرر أن يتم صرفها في شهر يوليو المُقبل، ولكن الرئيس أقر بتبكير موعد الصرف نظرًا للظروف الحالية.
وتستعد الهيئة لصرف المعاشات لـ11 مليون شخص يوم 1 من شهر مارس المُقبل بالزيادة المقررة التي جرى إقرارها للمُستحقين، فضلًا عن أنَّه سيتمّ صرف الأجور للعاملين في الدولة بالزيادة التي تمّ إقرارها بعد رفع الحد الأدنى للمرتبات إلى 6 آلاف جنيه.
وفي 1 من شهر يناير الماضي 2024، تم تطبيق قرار رفع الحدين الأدنى والأقصى للاشتراك التأميني، إذ تم رفع الحد الأدنى للاشتراك التأميني للأشخاص المؤمن عليهم في القطاع الحكومي والخاص، ليكون 2000 جنيه بدلًا من 1700 جنيه.
كما تم رفع الحد الأقصى للاشتراك التأميني أيضًا ليصبح 12600 جنيه بدلًا من 10 آلاف و900 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعاشات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية صرف معاشات مارس معاش شهر مارس موعد صرف معاشات شهر مارس 2024
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية: تدهور حاد في الأوضاع الإنسانية بسوريا.. و16 مليون مواطن بحاجة للمساعدات
أكدت نجاة رشدي، نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا، أن السوريين يتطلعون إلى مستقبل أكثر أمنًا واستقرارًا، مشددة على أهمية تحقيق مساحات جديدة من الحرية والمشاركة والسلم الأهلي والتعافي الاقتصادي.
وأوضحت نجاة رشدي، خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة القاهرة الإخبارية، أن المرحلة الانتقالية تتطلب رؤية واضحة، مشيرة إلى أهمية المواقف التي عبّرت عنها السلطات الحالية والانتقالية، بما في ذلك المؤتمر الوطني، الذي يُفترض أن يكون شاملًا وتشاركيًا، مع مراجعة الدستور والعمل على تحقيق انتقال سياسي حقيقي.
وأشارت إلى أن الوضع الإنساني في سوريا تفاقم بشكل مروع، موضحة أنها زارت عدة مدن خارج دمشق، حيث رصدت حجم الاحتياجات المتزايدة، لا سيما في ظل نقص التمويل رغم التعهدات التي قُدمت خلال مؤتمر بروكسل العام الماضي.
وأضافت أن هناك تدهورًا ملحوظًا في توفر الغذاء والخدمات الصحية والمياه، ما أدى إلى أزمات إنسانية حادة، لافتة إلى أنها التقت بسوريين يعانون من نقص الغذاء، خاصة الأطفال الذين بدت عليهم علامات سوء التغذية.
وأكدت أن الأمم المتحدة تواصل جهودها مع الجهات المانحة لتسريع وصول التمويل، حيث يحتاج نحو 16 مليون سوري إلى مساعدات إنسانية عاجلة.