«ع ج كفو» يخطف «لقب الأجمل» في «أبوظبي للخيول العربية»
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أبوظبي (وام)
خطف الجواد «ع ج كفو» لمربط عجمان، الأضواء خلال اليوم الثالث لمنافسات النسخة الـ16 لبطولة أبوظبي الدولية لجمال الخيل العربية «تايتل شو»، ثانية محطات جولة الجياد العربية، بتحقيق أعلى معدل من النقاط خلال البطولة.
وتقام المنافسات في «الاتحاد أرينا» في جزيرة ياس بأبوظبي، برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للخيول العربية، ومتابعة الشيخ زايد بن حمد آل نهيان، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للخيول العربية، بمشاركة 340 خيلاً منها 100 من خارج الدولة.
وشهد فعاليات اليوم الثالث للبطولة، محمد أحمد الحربي المدير العام لجمعية الإمارات للخيول العربية، والمهندس محمد الزعابي الرئيس التنفيذي لميرال، وسهيل العريفي المدير التنفيذي لقطاع الفعاليات بمجلس أبوظبي الرياضي، بالإضافة إلى عدد من ملاك ومديري مرابط الخيل العربية من مختلف دول العالم.
وجاء تفوق «ع ج كفو» لمربط عجمان، عندما تصدر القسم «ب» لفئة الفحول عمر 7 سنوات وما فوق، محققاً 93.29 نقطة، تبعه في المركز الثاني «أكويبورن كيه أيه» لناتالي دي هيس «بلجيكا» وحقق 91.64 نقطة، وذهب المركز الثالث إلى «عالي فريد» لجاسم المسباح «الكويت» وحصل على 91.43 نقطة.
وكان المهر «ع ج رازي» لمربط إمارا، قد افتتح فعاليات اليوم الثالث، بإحرازه المركز الأول في شوط فئة الأمهار عمر 3 سنوات «أ»، وسجل 91.14 نقطة، وجاء في المركز الثاني «داني الزبير» لجميلة محمد الرشيد «الإمارات» محققاً 91.14 نقطة، وذهب المركز الثالث أيضاً إلى الإمارات عن طريق «ننجا باربات أس دبليو» العائد لعادل المزروعي برصيد 91.00 نقطة.
وأحرز «آر دي رجن» لنايلة حايك «سويسرا» المركز الأول في القسم «ب»، مسجلاً 92.64 نقطة، وجاء في المركز الثاني «مميز الليال» لمربط الليال «البحرين»، وحقق 91.64 نقطة، فيما حل ثالثاً «دي خي» لمصطفى رجب «السعودية»، وحصل على 90.93 نقطة.
واحتل «أيه أم أس شاهين» لمربط المضاحكة «البحرين»، المركز الأول في شوط الفحول عمر 4 - 6 سنوات القسم «أ»، وحقق 92.07 نقطة، وجاء في المركز الثاني «دي صفصوف» لأحمد المرزوقي «الإمارات» الذي حصل على 91.43 نقطة، بينما ذهب المركز الثالث إلى «برستيج آر سي» للخيالة السلطانية «سلطنة عُمان»، وحصل على 91.14 نقطة.
وتصدر «طحان غالب» لمصطفى رجب «السعودية» القسم «ب» محققاً 91.29 نقطة، تاركاً المركز الثاني لـ«أيه أتش أم متغطرس» لأحمد اليماحي «الإمارات» الذي حقق 90.50 نقطة، فيما نال المركز الثالث «كحيل الميدان» لمربط الميدان «الإمارات» وسجل 90.43 نقطة.
واعتلى «برواز البستان» لمربط نويمي فلومينا «سويسرا» صدارة القسم «ج»، محققاً 91.57 نقطة، وتلاه في المركز الثاني «الأريام شكلان» لإسطبلات الأريام «الإمارات» وحقق 91.43 نقطة، فيما ذهب المركز الثالث إلى «جيه قرقشان» لمربط البيرق «الإمارات»، وحصل على 90.64 نقطة.
وبرز «بشير البشير» لعبداللطيف الرشيدي «الكويت»، في شوط الفحول عمر 7 سنوات وما فوق «أ»، بإحرازه المركز الأول برصيد 92.00 نقطة، وجاء في المركز الثاني «عنيد الهواجر» للدكتور غانم الهاجري «الإمارات»، وحقق 92.00 نقطة، فيما حل في المركز الثالث «فخر البطين» لأحمد راشد المهيري «الإمارات»، مسجلاً 91.36 نقطة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي جمال الخيل العربية الاتحاد أرينا حلبة مرسى ياس
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف أبدت مرونة تجاه المبادرة الأمريكية للهدنة
أكد الدكتور عماد أبو الرب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، أن زيارة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إلى البيت الأبيض لم تتضمن طرح أي مبادرة أمريكية جديدة، كما لم يتم الاتفاق على خطة أو آليات واضحة لإنهاء الحرب أو ضمان نجاح الهدنة المؤقتة، في المقابل، كان الحديث في المملكة العربية السعودية يركز بشكل خاص على بدء هدنة كخطوة أولى نحو وقف الحرب.
وأضاف خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجانب الأوكراني تلقى بعض الضمانات التي شعر من خلالها بشيء من الاطمئنان، ما جعله يبدي مرونة أكبر تجاه المبادرة السلمية، موضحًا أن زيلينسكي أشار إلى أن أوكرانيا كانت قد اقترحت هدنة جوية وبحرية، بينما أضافت الولايات المتحدة وقفًا للأعمال القتالية على الأرض، بينما كييف لم تعارض هذا الطرح.
وبالنسبة للوضع العسكري، أوضح أبو الرب أن خطوط التماس الحالية ليست في مصلحة أوكرانيا، لكنه شدد على أن أي حرب تتضمن أبعاد عسكرية وسياسية ودبلوماسية، والحديث الحالي يدور حول تهدئة جزئية على المستويين العسكري والسياسي، ومع ذلك، تمتلك أوكرانيا خيار مواصلة الحرب رغم الخسائر، مستندة إلى قدرتها على تصنيع 30% من احتياجاتها العسكرية، بجانب الضغط على الدول الأوروبية للتذكير بأن المخاوف الأوكرانية تتجاوز حدودها، وقد تشمل تهديدات روسية مستقبلية لأوروبا.