الجوف : مطاردة عصابات التقطع والقتل والنهب واجب ديني ووطني مقدس
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الجوف مطاردة عصابات التقطع والقتل والنهب واجب ديني ووطني مقدس، خلقت اصطفا قبليا وشعبيا كبيرا في محافظة الجوف للقضاء على ظاهرة الحرابة وتعقب قطاع الطرق وتأمين المواطنين والمسافرين وانهاء هذه الظواهر الإجرامية .،بحسب ما نشر صحيفة اليمن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجوف : مطاردة عصابات التقطع والقتل والنهب واجب ديني ووطني مقدس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خلقت اصطفا قبليا وشعبيا كبيرا في محافظة الجوف للقضاء على ظاهرة الحرابة وتعقب قطاع الطرق وتأمين المواطنين والمسافرين وانهاء هذه الظواهر الإجرامية الدخلية على اخلاق القبائل والمجتمع اليمني .
وفي السياق اكد مساعد قائد المنطقة العسكرية السادسة العميد جابر ابو مهدي بأن زيارة رئيس هيئة الأركان العامة لمحافظة الجوف أكدت بما لا يدع مجالاً للشك عن مدى حرص القيادة الثورية والسياسية والعسكرية على نشر الطمأنينة والأمن والاستقرار في مختلف مناطق الجوف وبما يخدم مصلحة أبناء المحافظة وقبائلها الاوفياء لوطنهم وشعبهم وتأمين حياة وممتلكات المسافرين .. مؤكداً بأن بسط الأمن والاستقرار بالمحافظة وتأمين حياة المواطنين والمسافرين واجب ديني ووطني واخلاقي وانساني لا يهم فقط الدولة وأبناء وقبائل الجوف فحسب ، بل يهم كل أبناء شعبنا من شرقه الى غربه ومن جنوبه الى شماله باعتبار الأمن والاستقرار من أهم عوامل بناء الوطن والنهوض بأوضاع الشعب الخدمية والتنموية والاجتماعية والاقتصادية للبلاد .. مشيراً الى أن أزمنة الانفلات والفوضى الأمنية والتقطع والاغتيالات قد ولى وذهب مع أدراج الرياح ، وان من يحاول اليوم اقلاق السكينة العامة في المجتمع سيواجه بقوة وحسم من قبل الأجهزة المعنية الرسمية وبالتعاون والتنسيق مع القبائل الأبية التي تقف جنباً الى جنب مع القوات المسلحة والأمن وترفض بقوة الإساءة الى سمعتها ومكانتها وأعرافها وعاداتها القبلية الأصيلة تماماً ، وهو ذات الموقف الذي جسدته قبائل بني نوف بالمبادرة بتسليم اثنين من المجرمين المشاركين بعملية اغتيال الشهيد المطري .وأوضح مساعد قائدالمنطقة العسكرية السادسه في سياق تصريحه بأن جريمة اغتيال القائد البطل الشهيد المطري هي جريمة حرابة و تقطع بحتة نفذتها مجموعة من قطاع الطرق لها سوابق بارتكاب مثل هذه الجرائم وفي منطقة محددة وليست لهذه العصابة اية علاقة بقبيلة بني نوف كما تحاول ابواق تحالف العدوان ومرتزقته الترويج لمثل هكذا شائعات و فبركات كاذبة تصب في خدمة اجندتها ونواياه العدائية المبيتة ، وهذا ما يدركه بني نوف أكثر المتضررين من هذه المجموعة الإجرامية قبل غيرهم .. مشيراً الى أن العناصر الاجرامية التي تستهدف امن واستقرار المحافظة لا علاقة لهم بأي قبيلة وانما يمثلون انفسهم باعتبارهم عناصر إجرامية خارجة عن النظام والقانون ، وعددهم يصل تقريباً الى (26) مطلو
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برسالة “ذكاء اصطناعي” صوتية.. عصابات تبتز الفتيات في مصر
رسالة “واتسآب” صوتية، تحمل وعدًا بوظيفة سهلة عبارة عن “أفلام كارتون” باستخدام الذكاء الاصطناعي، لكنها في الوقت نفسه يمكن أن تحمل كثير من الأذى للفتيات الباحثات عن عمل، إذ إنها أول الطريق نحو ابتزازهن والتربح منهن بطرق غير مشروعة.
ويوضح عدد من الخبراء في مجال التقنية، وكذلك الخبراء الأمنيون، خطورة الاستجابة للرسائل والإعلانات التي تعد الفتيات بوظائف بسيطة تعتمد على الاستفادة من بياناتهن الشخصية، وأولها صور الوجه والجسد، والتي قد تكون الطريق نحو كارثة.
ويوضح الخبير التقني المتخصص في الذكاء الاصطناعي أحمد عبد الفتاح، أن البداية عادة ما تكون إعلان عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بخصوص وظيفة سهلة للغاية عن طريق الذكاء الاصطناعي وبمرتب ضخم جدًا قد يتراوح بين 1000 و2000 دولار.
وأضاف، في تصريحات خاصة لموقع “سكاي نيوز عربية”، أنه بمجرد أن تتقدم الفتاة لطلب تفاصيل عن الوظيفة، يتم منحها رقم هاتف للتواصل من خلال تطبيق “واتسآب” أو “تليغرام”، بزعم للحصول على مزيد من الخصوصية والمصداقية.
ولكن، وفق الخبير التقني، تتفاجأ الفتيات بأن الوظيفة عبارة عن إرسال صور للوجه من جميع الاتجاهات، ويمكن أن يتطور الأمر إلى طلب صور للجسد بملابس قصيرة، وذلك بزعم إعداد نماذج مشابهة للشخصية لأفلام “الأنيميشن”، وذلك مقابل مبلغ مادي كبير.
وتابع: “الخطورة هنا، أن الفتيات يطمعن في الحصول على مبالغ ضخمة، إذ إن الـ1000 دولار تتجاوز 50 ألف جنيه، ولن يكلفها الأمر سوى التقاط عدد من الصور لوجهها وجسمها، ولا تعلم أن الأمر ورائه ما هو أخطر بكثير، خاصة أنهم يطلبون التراسل بالرسائل الصوتية عبر واتسآب”.
ولفت إلى أن هؤلاء المعلنون، هم في الأصل عصابات، تستغل الذكاء الاصطناعي في تركيب الصورة والصوت على أفلام إباحية، يتم من خلالها ابتزاز الفتيات، ومطالبتهن بدفع مبالغ مالية كبيرة مقابل عدم نشر هذه المقاطع الإباحية.
وأردف: “في المعتاد، يتم ابتزاز الفتيات، ولكن في الوقت نفسه تقوم هذه العصابات بنشر مقاطع الفيديو الإباحية على تطبيقات مدفوعة، لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة المالية منها، بينما تدفع الفتيات ثمن طمعهن في الحصول على عائد مادي دون جهد، من شرفهن وسمعتهن”.
من جهته، يؤكد الخبير الأمني سامح عز العرب، أن التكنولوجيا الحديثة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التي يتم تحديثها يوميًان وسعت من دائرة الجريمة الإلكترونية، التي لم تكن في السابق بهذا الانتشار الرهيب الذي نراه اليوم.
وأشار، في تصريحات خاصة لموقع “سكاي نيوز عربية”، إلى أن كثير من الفتيات يمكن أن يسقطن في فخ الثراء السريع، إذ إن الأمر في ظاهره لن يكلف أي فتاة شيء سوى إرسال صورها، وهي في الأصل تنشر كثير من الصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ولكن، وفق الخبير الأمني، الأمر هنا يهدد أمن الفتيات وسمعتهن وعائلاتهن أيضًا، والقاعدة التي نكررها على الجميع منذ سنوات طويلة، هي أنه لا يوجد أجر كبير دون عمل، فإذا توفر هذا العائد الكبير لابد أن يكون في الأمر شك.
وطالب عز العرب أي فتاة تقع في فخ الابتزاز من جانب مروجي وظائف الذكاء الاصطناعي الوهمية، بأن تصارح أسرتها على الفور، وتحصل على دعم الأبوين في الإبلاغ عن محاولات الابتزاز، والتوجه فورًا إلى مباحث الإنترنت، صاحبة الخبرة والدراية الكبيرة في التعامل مع مثل هذه الجرائم الإلكترونية.
وأوضح أن الابتزاز الإلكتروني جريمة خطيرة، يمكن أن يعاقب مرتكبها بالسجن المشدد الذي قد يصل إلى 15 عامًا، وربما أكثر، خاصة أن الأمر قد يصل بالفتيات اللواتي يتعرضن للابتزاز بمقاطع فيديو إباحية إلى الانتحار هربًا من الفضيحة.
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب