سرايا - قال وزير التراث "الإسرائيلي"، عميحاي إلياهو، إن الرئيس الأميركي جو بايدن “يرتكب خطأ فادحا بموافقته على قيام الدولة الفلسطينية، لأن هذا الأمر سيؤدي إلى محرقة”.

وأشار الوزير "الإسرائيلي" إلى أن “العالم يمكنه أن يستوعب ملايين اللاجئين، لكنه لا يسمح لسكان غزة بالانتقال من مكان لآخر، ولا يسمح بتحرير سكان غزة من حكم حماس”.



وفيما يخص الاستيطان، أضاف أنه “حيثما توجد المستوطنات سيكون هناك الأمن”.

يذكر أن عميحاي إلياهو كان قد صرح سابقا بقصف غزة بالسلاح النووي، مطالبا "إسرائيل" “بإيجاد طرق أشد إيلاما للفلسطينيين من الموت لتحطيم معنوياتهم ومنعهم من الوقوف من جديد”، كما أيد فكرة احتلال القطاع وبناء المستوطنات هناك.

وترغب واشنطن في أن تتوصل "إسرائيل" وحركة “حماس” إلى اتفاق على هدنة إنسانية في قطاع غزة قبل بداية شهر رمضان.
إقرأ أيضاً : هل حقا واشنطن قد تتحرك بدون نتنياهو؟ إقرأ أيضاً : بـ"الفسفور الأبيض" .. الاحتلال يقصف رفح قرب الحدود المصرية إقرأ أيضاً : الصحة العالمية: دمار غير مسبوق في غزة يحتاج إصلاحه عقودا من الزمن


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الرئيس بايدن الدولة غزة غزة غزة القطاع غزة شهر رمضان الصحة الدولة بايدن غزة الاحتلال الرئيس القطاع شهر

إقرأ أيضاً:

رهينة إسرائيلي أفرجت عنه حماس يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة

 

طالب الإسرائيلي ياردن بيباس الذي كان رهينة بين أيدي حماس وقُتلت زوجته مع طفليهما في غزة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالضغط على إسرائيل لإنهاء الحرب وإنقاذ الرهائن المتبقّين.

وقال بيباس في أوّل مقابلة له منذ الإفراج عنه في شباط/فبراير في إطار هدنة انهارت قبل أسبوعين إن استئناف إسرائيل عملياتها العسكرية في غزة لن يساعد على تحرير الرهائن.

 

وتوجّه إلى الرئيس الأميركي في مقابلة عبر برنامج “60 دقيقة” لقناة “سي بي اس نيوز” قائلا “أرجوك أن توقف هذه الحرب وتساعد في إعادة كلّ الرهائن”.

وأكّد بيباس “أنا أعرف أن في وسعه المساعدة”.

وصرّح “أنا هنا بفضل ترامب. بفضله هو أنا هنا. وأظنّ أنه الوحيد القادر على إنهاء الحرب مجدّدا”.

خلال هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، اختطف مسلّحون ياردن بيباس وزوجته شيري وابنيهما أرييل وكفير.

وفي إسرائيل، باتت عائلة بيباس، لا سيّما الطفلان أرييل ابن الأعوام الأربعة وكفير الذي كان في شهره الثامن عندما اختطف، تجسّد مأساة الرهائن.

واتّهمت السلطات الإسرائيلية حركة حماس بقتل شيري وأرييل وكفير بيباس “بدم بارد”.

وفي تشرين الثاني/نوفمبر2023، قالت حماس إن الثلاثة قتلوا في غارة إسرائيلية ضربت موقع احتجازهم. وأعيدت جثثهم في شباط/فبراير بعد الإفراج عن الوالد.

وردّا على سؤال حول إن كان استئناف العمليات العسكرية من شأنه أن يدفع حماس إلى الإفراج عن رهائن، قال بيباس “لا”.

استأنفت إسرائيل قصفها العنيف لغزة في 18 آذار/مارس قبل أن تشنّ عملية عسكرية، منهية بذلك هدنة استمرّت شهرين في قرار اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أنه أثبت فعاليّته في التأثير على مفاوضي حركة المقاومة الإسلامية.

وأخبر بيباس “سي بي اس نيوز” أن القصف الإسرائيلي على غزة “كان مرعبا، فأنت لا تعلم متى يبدأ وعندما يبدأ تخشى على حياتك”.

وما زال 58 من الرهائن الـ251 الذين اختطفوا في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 محتجزين في غزة، من بينهم 34 أعلن الجيش الإسرائيلي مقتلهم.

وتمّ في إطار الهدنة تسليم 33 رهينة بما في ذلك ثماني جثث، في مقابل الإفراج عن حوالى 1800 فلسطيني من السجون الإسرائيلية

 

مقالات مشابهة

  • مقترح إسرائيلي جديد في مفاوضات غزة
  • حماس: شعبنا ومقاومته لن ينكسرا أمام العدوان الإسرائيلي
  • رهينة إسرائيلي أفرجت عنه حماس يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة
  • أنا هنا بفضلك..رهينة إسرائيلي سابق لترامب: أرجوك أن تُنهي الحرب في غزة
  • اقتراح إسرائيلي لهدنة في غزة تصل إلى 50 يوما مقابل هذا الطلب
  • في عيد الفطر.. احذر ارتكاب جرائم السرقة
  • حماس توافق على مقترح وقف إطلاق النار الذي تلقته قبل يومين
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين .. استئناف الحرب سيؤدي إلى قتل باقي المختطفين
  • وزير الأوقاف يتقدم بالتعازي والمواساة لميانمار وتايلاند إثر الزلزال المدمر الذي ضرب البلدين
  • جنرال إسرائيلي يحذر: خطة تهجير الفلسطينيين من غزة قد تنفجر في وجه الاحتلال