المعاهد الأزهرية بالشرقية تواصل للأسبوع الثاني تفعيل مبادرة «أنا الراقي بأخلاقي»
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
اكد الدكتور السيد الجنيدي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية، إن المنطقة بجميع معاهدها تواصل للأسبوع الثاني على التوالي تفعيل مبادرة «أنا الراقي بأخلاقي» للفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي ٢٠٢٤/٢٠٢٣م.
واضاف منسق المنطقة أن أنشطة وفعاليات المبادرة هذا الأسبوع تتناول سلوك «الرفق » لمرحلة رياض الأطفال خلال الفترة من 17 فبراير ومستمرة حتى 14 مارس، كم يتم تناول قيمة «الإحسان » للمرحلة الابتدائية، بينما يتم تناول قيمة «التراحم» للمرحلتين الإعدادية والثانوية.
وأشار إلى أن المبادرة التربوية «أنا الراقي بأخلاقي» قد أطلقها قطاع المعاهد الأزهرية، وتهدف إلى الاستفادة القصوى من إمكانات قطاع التعليم الأزهري قبل الجامعي في غرس القيم الرفيعة المعتبرة في المجتمع المصري، على نحو يُحصِّن الطلاب من السلوكيات المنحرفة والأفكار الهدامة من خلال مجموعة من الأنشطة الفنية والثقافية والرياضة والدينية يقوم بتنفيذها الطلاب تحت إشراف منسفي المعاهد لذات المبادرة كما تواصل منطقة الشرقية الأزهرية تفعيل أنشطة وقيم المبادرة للفصل الدراسي الثاني بنشاط أشاد به الجميع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعدادية والثانوية الابتدائية الإدارة المركزية الشرقية الشرقية الأزهرية المعاهد الأزهرية النصف من شعبان رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية رئيس الإدارة المركزية
إقرأ أيضاً:
اتحاد الغرف أطلق “تواصل”.. تعزيز التجارة والاستثمار بين دول التعاون
البلاد – الخبر
أطلق اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي ، مبادرة “تواصل” بهدف تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، والإسهام في تعريف القطاع الخاص بالفرص الاستثمارية المتاحة، وتمكينه من الاستفادة من الحوافز الحكومية، إضافة إلى مناقشة مشاريع التكامل الاقتصادي ومعالجة التحديات التي تعيق نمو التجارة والاستثمار بين دول المجلس.
وأوضح أمين عام اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي صالح بن حمد الشرقي، أن المبادرة تسهم في زيادة حجم التبادل التجاري والاستثمارات البينية، ورصد التحديات التي يواجهها القطاع الخاص، وتعزيز الاستفادة من المبادرات والحوافز الحكومية، وخلق مبادرات جديدة داعمة لبيئة الأعمال الخليجية، بما يعزز التكامل الاقتصادي بين دول المجلس.
وبين أن المبادرة سيتم تنفيذها بالتعاون مع الاتحادات والغرف الأعضاء من خلال تنظيم فعاليات وورش عمل وندوات؛ لمناقشة الفرص الاستثمارية، وتبادل الخبرات بين القطاع الخاص والجهات المعنية، وتنظيم ندوة اقتصادية تجمع المسؤولين الخليجيين والمستثمرين في لقاءات مباشرة؛ لاستعراض التحديات وطرح الحلول والمقترحات التي تسهم في تعزيز الاستثمارات الخليجية.
وأفاد الشرقي أن المبادرة تأتي استجابة لجملة من التحديات التي يواجهها القطاع الخاص في الخليج، وتتضمن ضعف المعرفة بالفرص الاستثمارية المتاحة، وغياب منصة موحدة تربط القطاع الخاص بالجهات الحكومية، وعدم تخصيص حلول عملية لكل قطاع اقتصادي على حدة.