وقف ترفيع ضابط عراقي 8 سنوات بسبب اسمه
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تداول رواد على وسائل التواصل الاجتماعي فيديو طريف لوزير الدفاع العراقي ثابت محمد العباسي، مجتمعا بعدد من الضباط العراقيين حيث دخل احد الضباط ليقدم شكوى بعدم ترفيعه لعدة سنوات لسبب غريب.
في شكواه لوزير الدفاع بقول الضابط انه يعاني من عدم ترفيعه منذ 8 سنوات وهو مسؤول في الادارة، وعندما سأله الوزير عن السبب اجاب الضابط لان اسمه صدام وهو ما اثار موجه من الضحك بين الحاضرين
وزير الدفاع استغرب من الامر وقال ان هناك مسؤول في الجيش اسمه صدام يتم ترفيعه بشكل طبيعي ولم يتم الالتفات الى اسمه
اجاب الضابط انه حظي سيدي
الوزير الذي عرف عنه الاهتمام بادق التفاصيل الخاصة بشؤون الجيش ، وعد بالنظر والاهتمام في قضية الضابط العراقي صدام
.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
انتقاد فرنسي لأمريكا بسبب قرار لوزير دفاع ترامب لصالح روسيا
انتقد جان نويل بارو وزير الخارجية الفرنسي التوجهات الأمريكية بتخفيف الضغط على موسكو، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
اوردت مجلة بوليتيكو ما قاله وزير خارجية فرنسا من أنهم يواجهون صعوبة في فهم قرار وزير الدفاع الأمريكي بوقف العمليات السيبرانية ضد روسيا.
ذكر وزير خارجية فرنسا بارو ان دول الاتحاد الأوروبي مستهدفة باستمرار بالهجمات الإلكترونية الروسية.
أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أن خطر الحرب في القارة الأوروبية لم يكن مرتفعا إلى هذا الحد من قبل وإنه زاد خلال الفترات الأخيرة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عدة.
ذكر الوزير أن الولايات المتحدة ليس لديها أي مصلحة في التخلي عن أوكرانيا وأوروبا ولهذا فخطة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن هدنة لمدة شهر بين روسيا وأوكرانيا ستختبر التزام موسكو بإنهاء الحرب.
وأردف الوزير الفرنسي بأن الالتزام بالهدنة من شأنه أن يثبت حسن نية بوتين وعندها ستبدأ مفاوضات السلام الحقيقية.
وفي حديثه بعد يوم من اجتماع زعماء أوروبيين حول أوكرانيا في قمة في لندن، وقبل ساعات من بدء المناقشة في الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسيين، قال بارو إن اجتماع لندن كان بمثابة "إيقاظ لشريحة كاملة من الأوروبيين الذين رفضوا رؤية حقيقة الوضع".
وأضاف أن الدول أصبحت مقتنعة الآن بضرورة أن "تتمكن أوروبا من الاهتمام بدفاعها وأمنها" وألا تضطر إلى طلب أي شيء من الولايات المتحدة.
ويقود الرئيس إيمانويل ماكرون الجهود الرامية إلى اتخاذ الاتحاد الأوروبي إجراءات سريعة من أجل إنشاء دفاع مشترك ، والذي من شأنه أن يكلف 200 مليار يورو، ويتمحور حول الترسانة النووية الفرنسية.