ندوة تخصصية حول الرصد الإعلامي للتعددية السياسية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أقيمت في المركز الإعلامي بالمفوضية الوطنية العليا للانتخابات، أمس السبت، الندوة الإقليمية بعنوان، “الرصد الإعلامي للتعددية السياسية في الحملات الانتخابية”، بتنظيم من المركز الليبي لحرية الصحافة، بالشراكة مع مرصد الإعلام في شمال أفريقيا والشرق الأوسط.
ونوه رئيس مجلس الأمناء بالمركز الليبي لحرية الصحافة محمد الأصفر، في كلمة له بدور المركز في التركيز على ملف الانتخابات ضمن رؤيته لبرنامج الإصلاح الهيكلي والقانوني لقطاع الصحافة والإعلام، إيماناً بأن الإعلام يُمثل قاطرة إنجاح الانتخابات في ليبيا.
وشارك مدير إدارة التسجيل والعمليات الخارجية في المفوضية وليد سيالة، في جلسة مناقشة حول دور مؤسسات المجتمع المدني والبعثات الدولية، في مراقبة الانتخابات، مشيرا إلى الأنشطة والفعاليات التي نظمتها المفوضية خلال الفترة الحالية في مجال التوعية الانتخابية والتحضيرات لانتخاب المجالس البلدية.
وتناولت فعاليات الندوة ملف التعددية السياسية في وسائل الإعلام، وأساليب الدعاية السياسية في الحملات الانتخابية، ودور منصات التحقق من الأخبار في تدقيق العمليات المتعلقة بالعملية الانتخابية، وكيفية تقديم تغطية صحفية منصفة لمسارات العملية الانتخابية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: التعددية السياسية المركز الإعلامي المفوضية العليا
إقرأ أيضاً:
مديرية أوقاف حمص تنظّم ندوة حوارية رمضانية بعنوان “الفتح المبين” في مسجد أبو هريرة
حمص-سانا
ركزت الندوة الحوارية الرمضانية التي أقامتها مديرية أوقاف حمص اليوم بعنوان “الفتح المبين” في مسجد أبو هريرة بمنطقة الادخار في حمص على عدد من المحاور أبرزها التآلف، وتعزيز الانسجام بين شرائح المجتمع من أجل بناء سوريا الجديدة بما يرضي الله عز وجل.
وأكد المشاركون في الندوة أن شهر رمضان هذا العام جاء مباركاً ممزوجاً بقوة النصر لتكون سوريا الخير حرة طاهرة حيث تم استقبال هذا الشهر الفضيل بوجوه مشرقة، وقلوب مؤمنة لم تنكسر فجاء الفجر الذي بزغ وانتصر على قوى الشر والفساد والإجرام.
ولفت المشاركون إلى أن الثورة السورية المنتصرة كان اعتمادها على الشباب الذين كان أمامهم مجموعة من التحديات منها بطش النظام المجرم البائد، وفساده وسجونه وتضليل إعلامه إلى جانب التعاطف العالمي الخجول مع ثورة الحرية.
وأكد المشاركون في الندوة التي تأتي ضمن حملة “رمضان النصر” وأدارها المحاور عماد سلمون وشارك فيها كل من المحاورين أنس تدمري وجلال بوظان وحكمت المصري أن هذا النصر المبين جاء لإعادة بناء ما تهدم، وإصلاح ما تم كسره والمضي نحو مستقبل جديد في بناء سوريا الحرة بالعرق والجهد والإرادة.