إسرائيل: الصفقة المحتملة لن تمنع اجتياح رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، بأنّ هيئة البث الإسرائيلية أكدت نقلا عن مسئول أمني، أنّ الصفقة المحتملة في غزة لن تمنع قواتنا من شن عملية برية في رفح الفلسطينية.
وقال التليفزيون الفلسطيني، إن القوات الإسرائيلية اقتحمت عدة مدن وبلدات بالضفة الغربية، مضيفاً أن إطلاق نار استهدفها خلال اقتحامها مدينة قلقيلية.
وأضاف أن الجيش الإسرائيلي اقتحم بلدتي العبيدية شرق بيت لحم ودير أبو مشعل وأبو قش شمال رام الله وحي المساكن بالمنطقة الشرقية لمدينة نابلس.
واقتحم بلدة بني نعيم في شرق مدينة الخليل ومخيم العروب في شمالها إضافة إلى قرية صير جنوب جنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي هيئة البث الإسرائيلية رفح الفلسطينية مدينة نابلس
إقرأ أيضاً:
بعد خمس سنوات.. أين وصل فيروس كورونا؟
بعد مرور حوالي 5 سنوات على ظهور فيروس كورونا، تراجعت أعداد الوفيات جراء الإصابة بهذا الفيروس على نحو مطرد، وذلك حسبما أعلنته منظمة الصحة العالمية في جنيف.
وأوضحت المنظمة أن معدل وفيات كورونا كان وصل في يونيو/حزيران 2021، إلى واحد من كل 4 مرضى من مصابي كورونا الموجودين في المستشفيات، بينما وصل هذا المعدل في الوقت الحالي إلى واحد من كل 25 مريضا.
وقدمت المنظمة الأممية تقييما عاما عن السنوات الخمس الماضية، حيث تم تسجيل ما يقارب 777 مليون حالة إصابة بالفيروس على مستوى العالم. وذكرت المنظمة أن الجائحة أودت بحياة 7 ملايين شخص في 234 دولة. ومثلت سنوات 2020 و2021 و2022 ذروة الجائحة.
وقالت المنظمة في تقييمها إنه في الفترة بين منتصف أكتوبر/تشرين الأول إلى منتصف نوفمبر/تشرين الثاني 2024، أبلغت 77 دولة عن حالات إصابة بكورونا.
وتابعت المنظمة أن مشكلة أعراض ما يعرف بـ"لونغ كوفيد" (كوفيد طويل الأمد) لا تزال تثير القلق، مشيرة إلى أن معطيات حديثة أظهرت أن 6% من حالات كورونا تطورت إلى حالات "كوفيد طويل الأمد".
ورأت المنظمة أن اللقاحات ضد كورونا تعتبر وسيلة حماية فعالة لتقليص الأضرار اللاحقة المحتملة.
وأوضحت المنظمة أن الفيروس لا يزال ينتشر دون وجود نمط موسمي واضح ولا يزال يؤدي إلى مرض قد يكون شديدا في بعض الحالات. وقالت المنظمة إنها لم تعد تعمل على مراقبة انتشار الفيروس أو شدته أو التغيرات المحتملة في الفيروس بشكل دقيق كما كان في السابق، وذلك بسبب التقليص الكبير في اختبارات كورونا.
إعلان