عقد الفنان رامي وحيد زواجه على فتاة من خارج الوسط الفني، وذلك عن طريق نشره صورة من كتب الكتاب، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».

الفنان رامي وحيدلماذا تأخر رامي وحيد في الزواج؟

كشف الفنان رامي وحيد البالغ من العمر 48 عاما عن سبب تأخره في الزواج في لقاء تليفزيوني سابق، قائلا: «بخاف مشاعري تتغير لأن الحب مش مضمون، وفيه حاجات كتير كنت بحكم عليها زمان، زي مين اللي هتجوزها وشكلها ازاي وتفاصيلها ودلوقتي أنا بفكر بشكل تاني خالص، خاصة الشكل الاجتماعي مش الحلاوة».

وتابع وحيد: «أنه يفكر في فتاة لا تتغير بعد فترة ولا تستطيع أن تبتعد عنه وهو أيضا يجب أن يبادلها نفس الإحساس».

آخر أعمال الفنان رامي وحيد

الجدير بالذكر أن آخر مشاركة فنية للفنان رامي وحيد كانت عام 2021 من خلال مسلسل «ملحمة موسى»، والذي كانت تدور أحداثه في قرية مصاغة بسوهاج عام 1942 خلال الاحتلال البريطاني لمصر والحرب العالمية الثانية، حول موسى الفتى الجامح الذي يتحمل مسؤولية أشقائه ووالدته ويواجه العديد من المصاعب والأزمات في قريته.

اقرأ أيضاًهادي الباجوري: الحكومة والجيش ساعدونا في تصوير «أنا لحبيبي» بسيناء (صور)

مسلسلات رمضان 2024.. أسامة الهادي يكشف عن شخصيته في «المعلم»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: رامي وحيد الفنان رامي وحيد الفنان رامی وحید

إقرأ أيضاً:

روسيا في سوريا... انتكاسة ومرونة استراتيجية أيضاً

اعتبر البعض في الغرب انهيار نظام بشار الأسد في سوريا، وقرار روسيا بالوقوف جانباً والسماح بحدوث ذلك، مؤشراً على التمدد الإمبراطوري المفرط لموسكو وتراجع نفوذها الإقليمي.

سقوط الأسد يمثل انتكاسة لروسيا، ولكنه أيضاً انعكاس لمرونة الكرملين

وحسب هذا التفكير من الواضح أن "العملية العسكرية الخاصة" الجارية التي يشنها الكرملين في أوكرانيا تضغط على الجيش الروسي إلى درجة جعلته عاجزاً عن وقف المد المتدحرج للمتمردين، فكان عاجزاً وغير راغب بدعم النظام أكثر من ذلك.

ورغم جاذبية هذه الرواية، دعا الباحث البارز في معهد الأمن القومي بجامعة ميسون جوشوا هيومينسكي المحللين الغربيين إلى الحذر من التركيز الكبير على فكرة أن روسيا كانت عاجزة عن المساعدة ومن عدم التركيز بشكل كاف على واقع بسيط مفاده أنها كانت غير راغبة بذلك.

وبحسب الكاتب فإن من المرجح أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رأى في دعم روسيا للأسد ترتيباً منخفض الكلفة نسبياً وعالي التأثير، لكن مع تقدم المتمردين، خسر فائدته.

استخفاف بالدب الروسي

وكتب هيومينسكي في موقع "بريكينغ ديفنس" أن الاستراتيجية تتلخص أساساً في المقايضات، وهنا يبدو أن موسكو اتخذت قراراً واضحاً بأن الفائدة المترتبة على مواصلة دعم نظام الأسد لم تكن تستحق الكلفة. 

وشكل سقوط بشار الأسد انتكاسة لموسكو، فمنذ التدخل في سوريا سنة 2015، قدم الكرملين دعماً مالياً وسياسياً كبيراً للأسد، وهذا الاستثمار يعد صغيراً نسبياً عند تقييمه بالمقارنة مع الموارد التي ضختها أمريكا في المنطقة مثلاً، وبالمقابل اكتسب الكرملين موطئ قدم في الشرق الأوسط وشرق البحر الأبيض المتوسط. وكانت قواعده البحرية في البلاد بمثابة محطة لإعادة التزود بالوقود في البحر المتوسط ونقطة انطلاق للعمليات في أفريقيا.

احتمالان متساويان

وسارع البعض للإشارة إلى تأثير أوكرانيا على العمليات الروسية في سوريا، لكن بحسب الكاتب، يشكل هذا سوء فهم لدور موسكو في البلاد، الذي اقتصر إلى حد ما على توفير القوة الجوية والمستشارين، مع بعض المقاولين العسكريين من القطاع الخاص.

والسؤال هو هل كانت روسيا لتكون أكثر استعداداً لمواجهة تقدم المتمردين دون الحرب الأوكرانية؟ هذا محتمل بحسب الكاتب، لكن من المحتمل أيضاً أن النظام قد أصبح قضية خاسرة، فالسرعة التي انهار بها، تعكس ضعفاً عسكرياً وتنظيمياً وتكتيكياً كبيراً، وأي هجوم مضاد بالنيابة عن النظام سيكون باهظ الثمن مادياً وعسكرياً.

كما أثبت نظام الأسد لموسكو أنه شريك متقلب وصعب، إذ رفض التعامل مع المعارضة،  جعل البلاد جزءاً من نفوذ إيران.

مصير القوات الروسية

ويضيف الكاتب أنت الموقف الروسي الجديد في سوريا ما زال غير معروف، وتشير التقارير الأولية إلى أن القوات الروسية تعيد تموضعها داخل قاعدة حميميم الجوية وميناء طرطوس، وربما تخلي البلاد بالكامل.

ومن المرجح وفق الكاتب أن تلعب الكراهية المؤكدة تجاه روسيا بسبب قسوتها بالنيابة عن نظام الأسد، وتمكينه من البقاء في السلطة، دوراً في التطورات.

ومع ذلك، لا يوجد ما يضمن أن تسعى هيئة تحرير الشام إلى طرد القوات الروسية بشكل دائم من البلاد، بل قد تسعى إلى تحويل موسكو من خصم إلى مجرد طرف محايد.

انتكاسة ومرونة وبحسب الكاتب فإن تقاعس الكرملين عن دعم الأسد، يرسل رسالة إلى الأنظمة الأوتوقراطية في أفريقيا، بأن موسكو مستعدة لمواصلة دعم النظام طالما كان فائزاً وقادراً على الاحتفاظ بالسلطة ــ وراغباً بالاستماع إلى نصيحة الكرملين. وعندما يصبح النظام غير قادر على القيام بذلك، يتخذ الكرملين قراراً استراتيجياً ويغير مساره.
ويختم الكاتب أن سقوط الأسد يمثل انتكاسة لروسيا، لكنه أيضاً انعكاس لمرونة الكرملين الاستراتيجية. والتركيز فقط على الانتكاسة وتفويت المرونة يخاطر بمفاجأة استراتيجية سواء في سوريا أو في أماكن أبعد.

مقالات مشابهة

  • بحضور المحافظ.. جامعة المنوفية تحتفل بعيدها الـ48 الأربعاء المقبل
  • شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا السوداني عبد الرحيم يصل القاهرة ويؤكد رغبته في الزواج من فتاة مصرية
  • رامي جمال يحتفل بليلة رأس السنة بـ "حياتي الحلوة"
  • النائب كريم السادات يحتفل بعقد قرانه على كريمة رجل الأعمال أحمد أبو شقرة
  • تامر حسني يكشف عن تعاون جديد يجمعه بـ رامي صبري.. تفاصيل
  • «تضامن أسيوط»: تسليم مفروشات لـ20 فتاة من المقبلات على الزواج
  • «كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
  • لماذا تراجع أيمن بهجت قمر عن خلافه مع الفنان تامر حسني وسبب اعتذاره له؟
  • روسيا في سوريا... انتكاسة ومرونة استراتيجية أيضاً
  • في عيد ميلاده.. لماذا يلقب محمد فؤاد بـ ابن البلد؟