صحيفة اليوم:
2024-11-02@15:25:28 GMT

حرائق الغابات تدمر عددًا من المنازل في أستراليا

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

حرائق الغابات تدمر عددًا من المنازل في أستراليا

قالت السلطات الأسترالية اليوم الأحد، إن حرائق الغابات المستمرة منذ أيام في ولاية فيكتوريا، دمرت عددًا من المنازل.
ونبهت بأن الحرارة الشديدة قد تؤدي إلى تأجيج حرائق الغابات في وقت لاحق من الأسبوع.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 5.8 ريختر يضرب منطقة شينجيانغ بالصينسباق الرئاسة.. ترامب يكتسح نيكي هيلي بالانتخابات التمهيدية في ساوث كارولايناوقالت رئيسة وزراء ولاية فيكتوريا جاسينتا آلان للصحفيين: "هذه أنباء مقلقة للغاية لتلك العائلات"، مضيفة أنه تم التأكد من تدمير 6 منازل.

حرائق مستمرةوأدت حرائق الغابات إلى نفوق ماشية وتدمير ممتلكات، وأجبرت أكثر من ألفي شخص على مغادرة البلدات الغربية والتوجه إلى مدينة بالارات على بعد 95 كيلومترًا غربي ملبورن عاصمة الولاية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حرائق الغابات تدمر عددًا من المنازل في أستراليا- مشاع إبداعي
وتعاني أستراليا من ظاهرة النينو المناخية التي ترتبط عادة بحرائق غابات وأعاصير وجفاف.
واندلع أكثر من 15 حريق غابات في ولاية فيكتوريا اليوم الأحد وفقا لهيئة الطوارئ بالولاية.
وقالت رئيسة وزراء الولاية إن هناك "مخاوف بشأن الطقس هذا الأسبوع خاصة من الأربعاء إلى الخميس".
وأضافت "ما نعرفه بالفعل هو أن المؤشرات في نطاقها الأقصى"، وأشارت إلى أن سلطات الطوارئ ستجتمع اليوم للتخطيط للأسبوع المقبل.
ويكافح نحو ألف من رجال الإطفاء تدعمهم أكثر من 50 طائرة الحرائق منذ اندلاعها.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: رويترز سيدني أستراليا حرائق الغابات حرائق أستراليا حرائق حرائق الغابات

إقرأ أيضاً:

كشف خيبر الأثري.. تأكيد على عمق الحضارات في  أرض المملكة

أعلنت الهيئة الملكية لمحافظة العلا عن اكتشاف فريد من نوعه لقرية أثرية من العصر البرونزي في واحة خيبر، شمال غرب المملكة، ضمن بحث أثري جديد نُشر في مجلة (بلوس ون) العلمية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); الاكتشاف الأثري الذي يسبق الممالك والحضارات والعديد من الأديان السماوية في المنطقة، يؤكد على عمق الحضارات في أرض المملكة، والتي تعد منبعا للعديد من الدراسات التي ستغير مم المفاهيم حول دراسات سابقة تؤكد على ريادة المملكة في مجال الأبحاث والاكتشافات الأثرية.
أخبار متعلقة مدارس جدة تنهي استعداداتها لبدء اختبارات الفصل الدراسي الأولتقنيات حديثة تُسرع عملية تشافي مرضى القلب بالشرقيةويمثل هذا الاكتشاف السعي الوطني نحو تحقيق العديد من المنجزات في هذا المجال ومنها مستهدفات تسجيل العديد من المواقع الأثرية ضمن لوائح (اليونسكو).
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اكتشاف فريد.. قرية أثرية من العصر البرونزي في واحة خيبرإرث ثقافيويعد الاكتشاف ذو آفاق جديدة لمعرفة وفهم أكبر للحضارات القديمة ويعيد تقييم الإرث الثقافي، ويتماشى مع رؤية السعودية 2030، التي تعزز أهمية التاريخ والتراث في بناء هوية وطنية.
ومع مختلف الاكتشافات التاريخية فإن هذا يعزز الإرث الثقافة في للعلا، ما يجعلها وجهة جاذبة للسياحة الثقافية في شمال غرب المملكة.
ويعزز الاكتشاف الأثري التعاون العلمي والبحثي، ما يسهم في تطوير تقنيات جديدة في دراسة الآثار.
ويؤكد هذا الاكتشاف على أهمية مشاركة إرث العلا مع العالم بعد مشاركة بارزة للعلا في الصين ضمن "معرض العلا واحة العجائب في الجزيرة العربية" وكذلك إعارة تمثال "لحياني" إلى متحف اللوفر في فرنسا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اكتشاف فريد.. قرية أثرية من العصر البرونزي في واحة خيبر
كما يؤكد على ما تزخر به محافظة العلا وخيبر وتيماء من ثراء ثقافي وإرث إنساني وأصول ثقافية صاغتها حضارات متعاقبة من أكثر من 200 ألف عام، وكانت مقصداً لرحلات الرحالة والمستكشفين، ولا تزال حتى اليوم أحد أهم مواقع الاستكشافات التاريخية نظير ما تختزنه من آثار الرسائل الإعلامية.أهمية الاكتشافيغير هذا الاكتشاف الأثري من المفاهيم الشائعة بأن المجتمع الرعوي والبدوي كان النموذج السائد في شمال غرب الجزيرة العربية خلال العصر البرونزي، ويكشف أن مناطق مثل خيبر كانت مراكز حضرية مهمة تدعم وجود سكان مستقرين بشكل دائم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اكتشاف فريد.. قرية أثرية من العصر البرونزي في واحة خيبر
وتشير الأدلة إلى وجود مستوطنة منظمة تتضمن مناطق وظيفية واضحة وتعكس حدوث تحول اجتماعي واقتصادي كبير، ما يدل على الانتقال من حياة الرعي المتنقلة إلى الحياة الحضرية المستقرة في المنطقة خلال الألفية الثالثة قبل الميلاد.
ويشير الاكتشاف إلى أن شمال غرب الجزيرة العربية في العصر البرونزي كان مركزاً لشبكة من الواحات المحصنة مثل (تيماء) التي ساهمت في تسهيل التجارة بين الأماكن البعيدة والتعاملات مع المجتمعات المتنقلة.

مقالات مشابهة

  • كشف خيبر الأثري.. تأكيد على عمق الحضارات في  أرض المملكة
  • Rise of the Ronin.. مغامرة ملحمية في عالم الساموراي
  • "الزراعة" توصي بري المحاصيل بعد الأمطار للحفاظ على صحة النباتات
  • إصابات وأضرار مادية أثناء محاولات إخماد حرائق اللاذقية
  • 15 منظمة دولية تدعو لوقف عدوان الاحتلال على غزة
  • ”هداية الخبر“ ترشد 121 شخصًا إلى الإسلام في أكتوبر
  • "الأرصاد": أمطار غزيرة على محافظات "مكة" الساحلية
  • تفاصيل الليلة الـ 12.. بيع صقرين في مزاد الرياض
  • مصرع 95 شخصًا في فيضانات جنوب وشرق إسبانيا
  • الباحة.. تجهيز 17 فرقة إسعافية لمواجهة الأمطار