إقبال متزايد من رواد رأس البر على الشواطئ طوال اليوم.. صور
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن إقبال متزايد من رواد رأس البر على الشواطئ طوال اليوم صور، شهدت مدينة رأس البر إقبالاً كبيرًا من المصطافين والرواد على البوابات وساحات انتظار سيارات رحلات اليوم الواحد والموقف الخارجي والشواطئ منذ الساعات .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إقبال متزايد من رواد رأس البر على الشواطئ طوال اليوم.
شهدت مدينة رأس البر إقبالاً كبيرًا من المصطافين والرواد على البوابات وساحات انتظار سيارات رحلات اليوم الواحد والموقف الخارجي والشواطئ منذ الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، والتي تعد الأكثر إزدحامًا منذ بداية موسم صيف 2023 حتى الآن؛ لقضاء أجازة آخر العام وعطلة نهاية الأسبوع خاصةً مع الارتفاع الكبير في درجات الحرارة، وذلك وسط استعدادات مكثفة من الوحدة في كافة المرافق والخدمات لتقديم أفضل الخدمات المواطنين، وذلك تحت رئاسة المحاسب وليد الشهاوي وإشراف نواب المدينة.
الجدير بالذكر أن العمل يجري من أول ضوء من صباح اليوم مع تكثيف الجهود على الشواطئ بتواجد فريق إدارة الشاطئ ورجال الإنقاذ وتكثيف المعدات البحرية لتأمين المصطافين ورواد المدينة، بالإضافة لعدد 5 خيم لتجميع الأطفال التائهين وعدد 4خيم للإسعاف وعدد 33 برج إنقاذ موزعين بطول الشاطئ ، وتجهيز منطقة المعدات والمباني الإدارية وكافة خدمات الشاطئ وفريق ومعدات الإنقاذ، حيث تم اليوم إنقاذ عدد 68 حالة من الغرق كما تم تسليم عدد 203 طفل تائه إلى ذويهم وغادروا الشاطئ جميعًا مع إخر ضوء بكل خير ، يأتي ذلك في إطار خطة لتوفير كافة الخدمات اللازمة للمصطافين ورواد المدينة خلال موسم صيف 2023.
إقبال متزايد من رواد رأس البر على الشواطئ طوال اليوم إقبال متزايد من رواد رأس البر على الشواطئ طوال اليوم إقبال متزايد من رواد رأس البر على الشواطئ طوال اليومالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل بر الوالدين يمحو الذنوب ولو كثيرة .. الإفتاء توضح
ورد إلى دار الإفتاء المصرية من خلال صفحة التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، سؤال يقول: هل بر الوالدين يكفر الذنوب؟
وقالت الدار في إجابتها عن السؤال إنه قد ورد في السنة المطهرة أحاديث كثيرة تدل على أن الذنوب تكفر ببعض الأعمال الصالحة، كالحج المبرور، وبر الوالدين، وقيام ليلة القدر.. إلخ.
وبينت دار الإفتاء خلال إجابتها على سؤال هل بر الوالدين يكفر الذنوب؟: من هذه الأحاديث الواردة في هذا الشأن؛ قول النبي ﷺ «من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه» (متفق عليه). وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن رجلا أتى النبي ﷺ فقال: يا رسول الله إني أصبت ذنبا عظيما فهل لي من توبة؟ قال: «هل لك من أم؟» قال: لا. قال: «وهل لك من خالة؟» قال: نعم. قال: «فبرها» (رواه الترمذي).
وشددت على أن الظاهر من عموم المغفرة في الأحاديث السابقة شمولها لجميع الذنوب، مستطردة: “ينبغي على الإنسان أن لا يغتر بهذه الفضيلة المذكورة فينهمك في المعاصي اتكالا على أنها يكفرها بر الوالدين -وغيره من الأعمال الصالحة-، دون الندم والاستغفار والتوبة إذ أنه لا شك أن هذه الفضيلة لا يستحقها إلا من قام بالعمل على أكمل وجه”.
باب بر الوالدين
قال الشيخ أحمد الصباغ من علماء الأزهر إن باب بر الوالدين حتى بعد وفاتهما ما يزال مفتوحا، حيث جاء رجل من بني سلمة لرسول الله فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما؟ فقال: "نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا الحديث لمن كان يبر والديه في حياتهما، ولمن لم يكن يبرهما.
أي يجب على الشخص حتى بعد ممات والديه أن يدعو لهما ويستغفر لهما وينفذ الوصايا الخاصة به، ويبر الشخص أصدقاء والديهما، وذلك من أعلى أنواع البر وخاصة الصالحين منهم.
قضية البر لا تنتهي
قال الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن قضية البر لا تنتهي بانتهاء حياة الأب والأم، معقبا: "بر الآباء والأمهات أثناء حياتهم فرض على المسلم".
وأضاف خلال حواره ببرنامج "بنت البلد" المذاع على قناة "صدى البلد2" تقديم الإعلامية "نشوى مصطفى"،: "الإنسان البار الحقيقي هو البار بوالديه أثناء حياتهم وبعد مماتهم"، مردفا: "الصدقة فضل كبير لمن ينفقها لوجه الله عز وجل".
وأشار إلى أن الفقر بعد البخل مباشرة، والغنى بعد الجود مباشرة، مؤكدا أن "البعض يغفل عن فضل الصدقة وإخراج المال، وإذا أراد الإنسان أن يحقق الله له ما يريد أو ضاق عليه أمر فى حياته فعليه أن يتصدق، حيث إن الصدقة مفتاح لفك الضيق والكرب".
وأوضح:"التجارة مع الله تجارة رابحة وليس بها أي خسارة"، لافتا إلى أن: "أي تجارة في الدنيا معرضة للخسارة والربح إلا التجارة مع الله، فيها مكاسب كثيرة ومضاعفة".