روسيا اليوم : الرئيس الجزائري: قدمنا طلبا لنكون عضوا مساهما في بنك بريكس
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الرئيس الجزائري قدمنا طلبا لنكون عضوا مساهما في بنك بريكس، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Legion Media أعلن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، اليوم الجمعة، أن بلاده قدمت طلبا .، والان مشاهدة التفاصيل.
الرئيس الجزائري: قدمنا طلبا لنكون عضوا مساهما في بنك...Legion-Media
أعلن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، اليوم الجمعة، أن بلاده قدمت طلبا للمساهمة في بنك "بريكس" بمبلغ 1.
وكشف الرئيس تبون، لأول مرة عن قيمة المساهمة في حوار لقناة "سي سي تيفي" الصينية بثته الجمعة، حيث قال إن الجزائر قدمت طلبا لكي تكون عضوا مساهما في بنك "بريكس" بمبلغ 1.5 مليار دولار.
ويقع المقر الرئيسي لبنك "بريكس"، اسمه الكامل بنك التنمية الجديد تديره دول مجموعة بريكس (البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، وجنوب أفريقيا)، بمدينة شنغهاي الصينية.
وأنشيء البنك سنة 2014، بمساهمة مبدئية من الدول الأعضاء تقدر بـ100 مليار دولار، حيث تتولى رئاسته منذ مارس الماضي، رئيسة البرزيل السابقة، ديلما روسيف، لغاية 2025.
وقال الرئيس تبون إن بلاده تتطلع للانضمام الى مجموعة "بريكس" بهدف تنويع اقتصادها، حيث صرح خلال زياته الأخيرة إلى روسيا أن بلاده تريد حسم انضمامها بشكل مستعجل.
ويعتبر الكشف عن المساهمة المالية التي تستعد الجزائر لإيداعها في بنك "بريكس" في حال قبول طلبها أول خطوة عملية للانضمام الى المجموعة ككل.
ويتيح البنك للدول الأخرى غير الأعضاء المؤسسين المساهمة في رأسماله.
وحازت الجزائر لحد الان على دعم روسيا والصين لطلب انضمامها إلى المجموعة التي ستعقد قمتها المقبلة بجنوب إفريقيا في شهر أغسطس القادم.
المصدر: الأناضول
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس الجزائری
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يعلن استعداد بلاده لمحادثات مباشرة مع روسيا بعد وقف إطلاق النار
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء، استعداد بلاده لإجراء مباحثات مباشرة مع روسيا بعد التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في الحرب الدائرة بين البلدين.
وقال زيلينسكي في تصريحات صحفية "نحن مستعدون لتسجيل أنه، بعد وقف إطلاق النار، نحن مستعدّون للجلوس بناء على أي صيغة" ممكنة، حسب وكالة فرانس برس.
وأضاف الرئيس الأوكراني من المكتب الرئاسي، في عشية محادثات مهمة ستجري في لندن بشأن تسوية محتملة للحرب بين كييف وموسكو، أنه "لن يكون من الممكن الاتفاق على كل شيء بسرعة".
ومن المقرر أن تشهد لندن، غدا الأربعاء، جولة ثانية من المباحثات بين أوكرانيا وشركائها الغربيين للتوصل إلى وقف لإطلاق النار مع روسيا.
ولفت زيلينسكي إلى أن "العديد من القضايا المعقدة للغاية مثل الأراضي وضمانات الأمن وانضمام أوكرانيا لحلف شمال الأطلسي"، مشددا على أن بلاده لن تعترف بسيطرة موسكو على شبه جزيرة القرم في إطار أي اتفاق.
واعتبر الرئيس الأوكراني أن الاعتراف بسيطرة روسيا على شبه الجزيرة، التي استولت عليها موسكو عام 2014 وثم ضمتها إليها، يتعارض مع دستور بلاده.
كما أكد أن "الأولوية القصوى" لفريقه في محادثات لندن ستكون فكرة "وقف إطلاق نار غير مشروط".
وشدد زيلينسكي على أن كييف مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة لإعادة تشغيل محطة زابوريجيا النووية الضخمة التي تسيطر عليها روسيا، موضحا في الوقت ذاته أن واشنطن لم تقدم أي اقتراح رسمي بهذا الشأن.
ويعمل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض على التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، وذلك بعدما كان قد تعهّد خلال حملته الانتخابية إبرام اتفاق سريع بين موسكو وكييف.
وكان ترامب أطلق مباحثات مع روسيا في شباط /فبراير الماضي من أجل بحث تسوية إنهاء الصراع المتواصل بين روسيا وأوكرانيا وإعادة ترميم العلاقات الدبلوماسية بين واشنطن وموسكو.
وأعلن ترامب في تصريحات صحفية خلال عطلة نهاية الأسبوع، أنه يأمل في التوصل إلى اتفاق "هذا الأسبوع" من دون مزيد من التفاصيل.
في المقابل، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، للتلفزيون الرسمي، إن "هذا الموضوع معقد جدا ويرتبط بتسوية، لذا فمن غير المجدي تحديد أطر زمنية صارمة والسعي للتوصل إلى تسوية، تسوية قابلة للتطبيق، في فترة زمنية قصيرة".
من جهته، كشف يوري أوشاكوف مستشار الرئيس الروسي، إن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف يخطط لزيارة موسكو هذا الأسبوع، وفقا لفرانس برس.
وبعد رفضه عرضا أمريكيا-أوكرانيا لوقف إطلاق نار كامل وغير مشروط الشهر الماضي، أعلن بوتين هدنة مفاجئة بمناسبة عيد الفصح خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وأعلن مسؤولون أوكرانيون أن حدة القتال انخفضت خلال الثلاثين ساعة (مدة الهدنة)، لكن روسيا شنت هجمات جديدة على مناطق سكنية يومي الاثنين والثلاثاء.
وقال الحاكم الإقليمي إيفان فيدوروف على "تلغرام"، إن قنابل روسية موجهة قتلت الثلاثاء شخصا وأصابت 23 في حي سكني في مدينة زابوريجيا الجنوبية.
وأصابت الغارات الروسية ستة أشخاص آخرين في مدينة خيرسون الجنوبية، وسبعة في خاركيف، في شمال شرق البلاد، في حين أعلن الجيش الروسي أنه سيطر على قرية صغيرة في منطقة دونيتسك الشرقية، حيث تتقدم قواته.