البوابة:
2024-11-07@22:15:00 GMT

اسرائيلي تزعم مهاجمة مقر لـ الرضوان

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

اسرائيلي تزعم مهاجمة مقر لـ الرضوان

قالت سلطات الاحتلال الاسرائيلي انها استهدفت مقر كتيبة الرضوان وهي كتيبة النخبة في حزب الله اللبناني واشارت الى ان طائرات مسيرة رصدت مجموعة من القوة المذكورة تدخل احد مخازن الاسلحة وطاردتهم وقصفت المقر

 

وادعى الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في تغريدة على وسائل التواصل ان جيش الاحتلال "رصد خلية العناصر جوًا ومهاجمتها داخل مستودع وسائل قتالية؛ جيش الدفاع هاجم مقر قيادة عملياتي تابع لقوة الرضوان، ومنصات إطلاق قذائف صاروخية وبنى تحتية تابعة لحزب الله".

وزعم الناطق باسم جيش الاحتلال "رصدت قوات جيش الدفاع بواسطة مسيرة خلية العناصر وهي تدخل إلى مستودع لتخزين الوسائل القتالية تابع لحزب الله في منطقة قرية مطمورة. وفي غضون فترة وجيزة أغارت طائرات مقاتلة على المستودع الذي رُصدت فيه الخلية. وبعد الهجوم وقعت انفجارات ثانوية كبيرة تدل على وجود وسائل قتالية داخل المبنى".

 

يتبع
 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

مصادر لبنانية: السعودية والإمارات تمولان وسائل إعلامية لتشويه حزب الله

قالت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، إنّ لديها مصادر عن بدء كل من السعودية والإمارات في تمويل عدد من القنوات والصحف والمواقع الإلكترونية، إضافة إلى عدد من الإعلاميين، وذلك في إطار ما وصف بـ"حملة منظمة" تهدف إلى إظهار "حزب الله" كقوة منتهية، مع ضرورة "تسليم السلاح".

وأكدت الصحيفة التي تُعرف بكونها مقرّبة من حزب الله، أنّ: "هذه الحملة تأتي برعاية السفارة الأميركية في بيروت، حيث يُعتمد على تصعيد الخطاب العدائي ضد حزب الله، والترويج لاحتمال خسارته في أي صراع".

وأضافت أنّ: "السفارة الأميركية قامت بتفعيل لجنة إعلامية مرتبطة بها مباشرة، تهدف إلى نشر سردية تهدف لإحباط الجمهور وإثارة الفتن".

وفي السياق نفسه، أشارت عدد من المصادر السياسية، المُتفرّقة، إلى وجود: "حملة أميركية تهدف لترهيب المسؤولين اللبنانيين في الحكومة والأجهزة الأمنية والعسكرية"، فيما حذّرت من "عواقب التعاون مع حزب الله في القضايا الداخلية".

وبحسب الصحيفة نفسها، قد توعّدت هذه الحملة، بحسب المصادر، بـ"حرمان أي مسؤول يتعاون مع الحزب من الوصول إلى مناصب رسمية أو الاستفادة من امتيازات الدولة".

إلى ذلك، يسعى الأميركيون إلى ضمان التزام المسؤولين بهذا التوجيه من خلال التأكيد على أنهم لا يطلبون مواجهة علنية أو معاداة مباشرة لحزب الله، بل يطالبون فقط بعدم التعاون معه أو الرد على اتصالات مسؤوليه أو تلبية طلباته.

تجدر الإشارة إلى أن العلاقات السعودية الإماراتية مع حزب الله، تعيش على إيقاع توتّر، لاتهام الأخير بأنه ذراع إيران في لبنان.

ورغم ذلك إلا أن زيارة قد وصفت بـ"التاريخية" قام بها رئيس وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله، وفيق صفا، إلى الإمارات في 19 آذار/ مارس الماضي، من أجل بحث ملف 7 لبنانيين موقوفين في الإمارات منذ سنوات بتهمة التواصل مع الحزب.


وبحسب الصحيفة اللبنانية، اعتبر نقل مسؤول بارز في حزب الله على متن طائرة خاصة من مطار بيروت إلى أبو ظبي، في ضوء إدراجه كتنظيم إرهابي لدى الإمارات منذ عام 2014، حدثاً غير اعتيادي، خصوصاً مع تاريخ الاتهامات المتبادلة بين حزب الله والإمارات حول العلاقة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.

كذلك، يذكر أنه في السنوات الماضية، كان المدير العام السابق للأمن العام، عباس إبراهيم، يلعب دور الوسيط في قضية الموقوفين، ويعمل على حل أبعادها الأمنية والإنسانية بين الإمارات وحزب الله.

وتمّ الإفراج عن حوالي 11 موقوفاً في عام 2021، وفي منتصف 2023 أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية عن إطلاق سراح قرابة 10 لبنانيين بعد احتجازهم لمدة شهرين، وذلك بعد أسابيع من وفاة اللبناني، غازي عز الدين، في السجون الإماراتية.

مقالات مشابهة

  • غزة .. 43,469 شهيداً منذ بداية الحرب
  • غارات مكثفة تهز قلب بيروت.. ومقتل جندي اسرائيلي بمعارك الجنوب
  • عالم أزهري: صلة الرحم عبر وسائل التواصل الاجتماعي لها أجر
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة سلسلة أهداف لـ "حزب الله" في الضاحية الجنوبية
  • مصادر لبنانية: السعودية والإمارات تمولان وسائل إعلامية لتشويه حزب الله
  • عاجل .. صدمة وعدم تصديق .. مصادر تكشف وقع الهزيمة الثقيلة لهاريس داخل حملتها الانتخابية
  • المقاومة العراقية تعلن مهاجمة هدف عسكري جنوب اسرائيل
  • أطلقه حزب الله.. سقوط صاروخ في مطار بن غوريون
  • جيش الاحتلال: رصدنا إطلاق 10 صواريخ من الجنوب اللبناني
  • أمريكا.. تحذيرات رسمية من مقاطع فيديو مفبركة تزعم تزوير الانتخابات