البوابة:
2025-03-17@13:16:01 GMT

والدة نافالني تتسلم جثمانه

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

والدة نافالني تتسلم جثمانه

سلمت السلطات جثة أليكسي نافالني، لوالدته بعد نحو اسبوع على وفاته بازمة قلبية في احد السجون الروسية، لتنفي موسكو بذلك ما تناقلته تقارير اعلامية غربية بنيتها دفن نافالني من دون جنازة 

اشارت  المتحدثة كيرا إيارميش عبر منصة "إكس"، الى أنها لا تعرف حتى الآن ما إذا كانت "السلطات ستمنع تنظيم الجنازة كما ترغب العائلة وكما يستحق أليكسي".

وادعت التقارير الغربية ان السلطات الروسية تهدد بدفن نافالني داخل مجمّع السجون في المنطقة القطبية حيث توفي، 

والخميس الماضي أعلنت والدة أليكسي نافالني أنّ "محقّقين رافقوها لرؤية جثمان ابنها لكنها اتهمت السلطات الروسية بـ "ابتزازها" لدفنه "سراً".

Alexey's body was handed over to his mother. Many thanks to all those who demanded this with us.

Lyudmila Ivanovna is still in Salekhard. The funeral is still pending. We do not know if the authorities will interfere to carry it out as the family wants and as Alexey deserves. We…

— Кира Ярмыш (@Kira_Yarmysh) February 24, 2024

 

وقضى المعارض الروسي 3 سنوات في السجن حيث اعتقل بتهمه تهديد الامن القومي بعد ان سمحت السلطات له بالمغادرة الى المانيا لتلقي العلاج علما انه اصيب بالتسمم واتهمت السلطات الروسية بتسميمه لكنها سمحت له للعلاج في الخارج 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

من درعا "مهد الثورة السورية".. أهالي المفقودين يطالبون بالكشف عن مصير ذويهم وتحقيق العدالة

اجتمع عشرات من أقارب المفقودين السوريين والناشطين في مدينة درعا، يوم الأحد، في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الاحتجاجات في سوريا، مطالبين الحكومة المؤقتة بمواصلة جهود البحث عن أحبائهم المختفين قسرًا.

اعلان

في درعا، حيث انطلقت "الثورة السورية" عام 2011، تجمع الأهالي من مختلف أنحاء البلاد، وبينهم من عادوا من الخارج بعد سنوات من اللجوء، بحثًا عن أي خيط يقودهم إلى ذويهم.

عندما أطاحت "هيئة تحرير الشام" بالرئيس السابق بشار الأسد في نيسان/ أبريل، اقتحم المعارضون السجون وأطلقوا سراح بعض المعتقلين. وسارع الأهالي للبحث على أحبائهم، لكنهم واجهوا اكتشافًا مأساويًا تمثل في العثور على مقابر جماعية، حيث حاولت فرق الإنقاذ التعرف على هويات الضحايا من خلال الرفات التي تم انتشالها.

 وتُقدر الأمم المتحدة أن أكثر من 130 ألف سوري، من بينهم رجال ونساء وأطفال، اختفوا قسرًا منذ بدء النزاع في سوريا، إذ اعتُقل العديد منهم على يد أجهزة مخابرات نظام الأسد، فيما فُقد آخرون على أيدي جماعات معارضة مسلحة أو تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".

تجمع لعشرات من أقارب المفقودين السوريين والناشطين في مدينة درعاAP videoأمل يتلاشى ونداء لتحقيق العدالة

رفعت الناشطة وفاء مصطفى صورة لوالدها علي، الذي اعتقلته قوات أمن النظام عام 2013، وهربت إلى ألمانيا بعد ذلك خوفًا من مصير مشابه. ومنذ الإطاحة بالأسد، عادت مرتين إلى سوريا بحثًا عن أي أثر له، قائلة: "أحاول، وأنا أشعر بالأمل واليأس في آنٍ واحد، العثور على أي إجابة عن مصير والدي".

وأضافت: "بحثت في السجون، المعتقلات، المشارح، والمستشفيات، وحتى بين جثث القتلى، لكن دون جدوى". ودعت الحكومة المؤقتة إلى الحفاظ على السجون كمواقع توثق الجرائم بدلاً من إغلاقها.

أما خديجة السعيد، فقد اعتُقل ابنها عام 2014 وهو في الرابعة عشرة من عمره، ولم تعرف عنه شيئًا منذ ذلك الحين. بدموع وألم، تساءلت: "ماذا كانت جريمته؟ ما ذنبه؟ نريد العدالة، نريد محاسبة من تسببوا بهذه المعاناة".

Relatedسوريا بين تاريخيْن 2011-2025: من الاحتجاجات إلى التحولات الكبرىجدل واسع حول الإعلان الدستوري الجديد في سوريا: ترحيب حذر وانتقادات لاذعة للمرة الأولى بعد سقوط الأسد.. احتفالات في أنحاء سوريا بالذكرى الـ14 لانطلاق "الثورة السورية"

وفي ظل استمرار مطالب الأهالي بتحقيق العدالة، دعت لجنة مدعومة من الأمم المتحدة، يوم الجمعة، الحكومة المؤقتة برئاسة أحمد الشرع إلى الحفاظ على الأدلة الموثقة من السجون كجزء من الجهود الرامية لكشف مصير المفقودين ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم.

مع الإشارة إلى أن الاحتجاجات في سوريا اندلعت عام 2011، كجزء من موجة شعبية اجتاحت العالم العربي من خلال ما عرف بـ"الربيع العربي"، لكن سرعان ما تحولت الثورة إلى حرب دامية بعد أن واجه الأسد الاحتجاجات السلمية بالقمع والعنف.

وعلى مدار السنوات الماضية، خلف الصراع أكثر من نصف مليون قتيل، ودفع أكثر من خمسة ملايين شخص إلى اللجوء خارج البلاد، في واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العصر الحديث.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سوريا: مقتل 16 شخصاً وإصابة 18 آخرين في انفجار ذخائر من مخلفات الحرب في مدينة اللاذقية للمرة الأولى بعد سقوط الأسد.. احتفالات في أنحاء سوريا بالذكرى الـ14 لانطلاق "الثورة السورية" بين إعادة الإعمار وتحقيق العدالة... كيف يمكن للاتحاد الأوروبي دعم مستقبل سوريا؟ سورياالأمم المتحدةسقوط الأسدالحرب في سورياسجونهيئة تحرير الشام اعلاناخترنا لكيعرض الآنNext رئيس الوزراء الإسباني: على أوروبا زيادة إنفاقها الدفاعي لحماية نفسها يعرض الآنNext ويتكوف يهدّد حماس: استخلصوا العبر مما فعلناه بالحوثيين أمس واتّخذوا قرارًا أكثر عقلانية يعرض الآنNext لمكافحة الفساد ومنع تمويل الجماعات المسلحة.. واشنطن تتشاور مع بيروت حول الأوفر حظا لخلافة رياض سلامة يعرض الآنNext سوريا: مقتل 16 شخصاً وإصابة 18 آخرين في انفجار ذخائر من مخلفات الحرب في مدينة اللاذقية يعرض الآنNext عراقجي لواشنطن: عهد الإملاءات قد ولى منذ 1979 ولا سلطة لكم علينا اعلانالاكثر قراءة بعد معارك عنيفة.. أوكرانيا تؤكد انسحاب قواتها من سودجا الروسية مركبة سبيس إكس تصل محطة الفضاء الدولية وعلى متنها 4 رواد فضاء سيحلون محل الرائديْن العالقين منذ أشهر وزير الداخلية الفرنسي يلوّح بالاستقالة إذا تراجعت باريس عن موقفها بشأن المهاجرين الجزائريين مقدونيا الشمالية: حريق مروع في ملهى ليلي بكوتشاني يودي بحياة 59 شخصاً بعد خسارة بلدة سودجا.. لم تعد أوكرانيا تسيطر إلا على 10% من الأراضي الروسية اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلدونالد ترامبقطاع غزةالصحةاليمنالحوثيونبنيامين نتنياهوسوريافلاديمير بوتينضحاياإيرانالاتحاد الأوروبيالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • شذى حسون عن خلافها مع أحلام: كانت صديقتي لكنها لم تحترمني .. فيديو
  • من درعا "مهد الثورة السورية".. أهالي المفقودين يطالبون بالكشف عن مصير ذويهم وتحقيق العدالة
  • الأسرى الفلسطينيين في سجن “النقب” يتعرضون لأسوء معاملة خلال رمضان
  • مياه طرطوس تتسلم محولتين كهربائيتين لضمان استمرار إمدادات المياه
  • السيسي: وزارة الداخلية شهدت تطويرًا كبيرًا وتحويل السجون إلى مراكز للإصلاح والتأهيل
  • أوقاف شمال سيناء تتسلم 600 شجرة لتبدأ في زراعتها حول المساجد
  • منظمة العفو: الفرصة كانت متاحة لإيطاليا لمحاكمة قادة المليشيات لكنها اختارت إطلاق انجيم
  • أرملة حلمي بكر تتحدث عن الجنازة الصادمة: حاولوا اختطاف جثمانه
  • أرملة حلمي بكر تفجر مفاجأة: “حاولوا اختطاف جثمانه”!
  • غزة تموت جوعًا لكنها لا ولن تركع.. التجويع في رمضان