هجوم بغداد الدموي.. تفاصيل صادمة بشأن المتورطين
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
كشفت في الساعات الأخيرة، تفاصيل جديدة حول الهجوم الذي وقع في شرق العاصمة العراقية بغداد، والذي أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخر بعد تعرضهم لإطلاق نار من قبل ثلاثة مهاجمين مجهولين.
ووفقا لتقارير إعلامية محلية، نقلا عن مصدر أمني موثوق، فإن الفاعلين في الهجوم هما ضابطان يعملان في مكتب وزير الداخلية، وتم التأكيد أنهما سلما نفسيهما إلى السلطات المختصة.
وصرح المصدر في وقت سابق بأن "الضابطين، أحدهما برتبة عقيد في قسم الشكاوى بمكتب وزير الداخلية، والآخر برتبة ملازم أول في قسم الاستجابة بالمكتب"، مشيرا إلى أنهما رغم فرارهما بعد وقوع الحادثة، إلا أنهما قررا التسليم للسلطات المختصة.
وأشار المصدر إلى أنه بناء على توجيهات وزير الداخلية، تم وضع الضابطين قيد الاحتجاز في قسم الشرطة المختص بالانضباط.
شجار ثم طعن بالسكاكين ثم اطلاق نار.. تفاصيل مقتل واصابة 3 أشخاص في #بغداد_الجديدة
شاهد #العربية_العراق pic.twitter.com/X5WJssizbN
يشار إلى أنه في البداية، صرح مصدر أمني، بمقتل شخص وإصابة آخرين في حادث نتيجة خلافات عشائرية، لكنه عاد ليعلن وفاة أحد المصابين بسبب جراحه.
يأتي هذا الحادث بعد محاولة اغتيال المؤلف والناشر في صحيفة "المدى" المعروفة، فخري كريم، الذي تعرض لإطلاق نار من قبل مسلحين قبل عدة أيام وسط بغداد، حيث تعرضت مركبته لإطلاق 11 رصاصة.
يذكر أن العراق شهد خلال السنوات الماضية العديد من عمليات الاغتيال والهجمات التي استهدفت ناشطين ومفكرين وإعلاميين معارضين لبعض الفصائل المسلحة في البلاد، وعادة ما تم إغلاق التحقيقات دون محاسبة أو تحديد المسؤوليات.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
جحود أستاذ جامعي مع والدته تصدم السوشيال.. والأخت تكشف تفاصيل صادمة (فيديو)
قالت ابنة الحاجة سميحة عبد العليم التي اشتكت من جحود ابنها الأستاذ الجامعي، إنّ والدته ووالده الراحل كانا يسألان الله أن يهدي ابنهما، موضحًا: "بابا رحمه الله كان يبكي من هجره وتصرفات زوجته".
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، إنّ مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "كان ساكن في الشقة اللي يفوق ويطلع شقته من غير ما يعدي على بابا، حتى أغمي عليه وفقد وعيه، وللأسف الحلاقين والناس اللي في الشارع بتوع المحلات شالوه وودوه المستشفى، وأول ما استرد وعيه بكى وقاله ايه اللي جابك هنا، وقال له متمشيش في جنازتي".
تحت شعار "اعرف بلدك" جامعة المنيا تشارك في ملتقى متطوعي التضامن الإجتماعي وزراء التضامن والأوقاف والشباب والعمل يشاركون في دعم حملة "إفطار صائم" لـ"مصر الخير"
وتابع: "والدي كتب أنه والشيطانة زوجته تحرضه على أمه وإخوته وأنا رجل وسن وزوجتي مسنة ولا أقوى على ذلك، وهذا من عجائب الزمن".
وأكدت، أن والدها توفي بانفجار في الشريان الأورطي، ولكنه قبل ذلك خضع لجراحة ناجحة: "أول ما فاق كان عنده اكتئاب ولما لقى إني ببكي وفرحانة إنه فاق ورجع للحياة، قالي أنتي بتصحيني ليه سيبيني".
قالت إبنة الحاجة سميحة عبد العليم التي اشتكت من جحود ابنها، إنّ شقيقها سرق بيت أمه، وتطاول عليها بألفاظ تهتك العرض، حتى إن محاميه وبخه وصرخ فيه قائلا: "م-حدش يقبل بكده، كده حرام".
وأضافت : "لما رحنا القسم كان بيطلع لنا لسانه ويقول أنا هوريكي، ولما أمين الشرطة سمعه تعجب وقاله هذه أمك، فقال له ليست أمي، ولا يشرفني إنها تكون أمي".
وتابعت: "كرشنا من البيت بتحريض من مراته، وابنته جاية من الإمارات زيارة وبتشتم أمي، وقالت لها إنتِ حرامية وسرقتي فلوس جدي، وللأسف هذه الحفيدة سرقت الفيزا الخاصة بأمي واستولت على معاشها، ولكن أمي لم ترغب في تشويه صورة البنت".
وواصلت: "كل ما نروح نزور أمي يهددنا ويقول أنا هوريكِ وتصرفات مينفعش أقولها، نتمنى أن نصل من خلال هذا البرنامج إلى النائب العام، وأثق في الله سبحانه وتعالى بان وعده حق وسينصر أمي، للأسف زور ورق الأرض وادعى إن بابا باعها قبل وفاته بـ3 سنوات، وهذا لم يحدث".