شوربة الخضار اللذيذة.. وصفة دون دجاج
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
الحساء أو الشوربة، كما يحلو للكثيرين تسميتها، من المكونات والعناصر طيبة المذاق على الموائد لا سيما الغداء والعشاء، نظرًا لما تجلبه من الدفء، وكونها تمهيد للمعدة بأنها ستستقبل طعامًا يليها، لا سيما وأنها دافئة.
الآن، سيدتي يمكنك صناعتها بمكونات أخرى دون دجاج أو لحوم، وستكون ذات مذاق جيد، لا سيما وأنَّها ستغيِّر منظورك وأسرتك لمفهوم الحساء على المائدة.
- 2 بصلة متوسطة الحجم، مقطعة
- 3 جزر، مقشرة ومقطعة إلى شرائح
- 3 بطاطس متوسطة، مقطعة إلى مكعبات
- 2 كوسة، مقطعة إلى شرائح
- 1 كوب من الذرة الحلوة المجمدة
- 4 أكواب من المرق النباتي
- ملح وفلفل أسود حسب الرغبة
- ملعقة صغيرة من الكمون
- ملعقة صغيرة من الكركم
- ملعقة صغيرة من الثوم المفروم
- زيت زيتون
- عصير ليمون
- أوراق البقدونس للتزيين
1. في وعاء كبير على نار متوسطة، اسخني الزيت الزيتون وأضيفي البصل وقلبيه حتى يصبح شفافًا.
2. أضيفي الجزر واستمري بالطهي لمدة 5 دقائق، ثم أضيفي البطاطس والكوسة واستمري بالطهي لمدة 3 دقائق إضافية.
3. أضيفي الذرة، المرق النباتي، الكمون، الكركم، الملح والفلفل واتركي الشوربة تغلي.
4. اخفضي درجة الحرارة واتركي الشوربة تطهى لمدة 20-25 دقيقة حتى تنضج جميع المكونات.
5. قبل تقديمها، أضيفي الثوم المفروم وعصير الليمون لإضافة نكهة إضافية.
6. قدمي الشوربة ساخنة وقدريها مع أوراق البقدونس المفرومة للتزيين.
هذه الشوربة الخضار اللذيذة خالية من الدجاج ستكون وجبة شهية وصحية تناسب جميع أفراد العائلة. بإمكانك تعديل المكونات حسب الرغبة الشخصية واستمتعي بتجربة هذه الوصفة السهلة والشهية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
شكّل قرية صغيرة من عائلته فقط.. رجل تنزاني لديه 104 أبناء و144 حفيدا! (فيديو)
#سواليف
أصبح #إرنستو_كابينغا من #تنزانيا محط اهتمام العديد من وسائل الإعلام بسبب عائلته الكبيرة التي تضم 16 زوجة و104 أولاد و144 حفيدا.
وتبعا لموقع Oddity Central فإن قصة كابينغا مع العائلة الكبيرة بدأت عام 1961 عندما تزوج زوجته الأولى، لكن والده كان مصرا على توسيع العشيرة، وشجعه على الزواج عدة مرات أخرى، ومع مرور الوقت أصبح عدد زوجات كابينغا 20 زوجة، لكن بعضهن تركن العائلة، وبقي لديه الآن 16 زوجة، ونتيجة كل هذه الزيجات أصبحت عائلته تضم 104 أولاد و144 حفيدا.
وأشار الموقع إلى أن عائلة كابينغا تشبه قرية صغيرة، فكل زوجة تعيش حاليا في منزل، ويساعدها أبناؤها وأحفادها في الأعمال المنزلية.
مقالات ذات صلةمن جهته قال كابينغا:”في هذه الأسرة كل شخص لديه دور، فنحن نزرع ونأكل معا.. نؤمن الغذاء والاحتياجات بالاعتماد على زراعة الذرة والفاصوليا والموز، ونأكل بعض المنتجات ونبيع الباقي، وعلى الرغم من حجم العائلة الكبيرة إلا أن الصراعات بين أفراد الأسرة نادرا ما تنشأ، تناقش #الزوجات جميع المشاكل بصراحة، وإذا لم يتوصلوا إلى حل يلجؤون إلى للمشورة”.
وأشار كابينغا إلى أنه لا يتذكر أسماء جميع أبنائه وأحفاده، يتذكر حوالي 50 اسما فقط، ويتعرف على الباقي من خلال وجوههم.