أسما شريف منير تظهر بشعر طويل عبر إنستجرام.. شاهد
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
شاركت أسما شريف منير صورة جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام خلال خاصية الأستوري.
وظهرت أسما في الصور بإطلالة متميزة وبشعر طويل، ونالت إعجاب متابعيه.
وعرضت قناة العربية مصر تقرير فيديو بعنوان : " أسما شريف منير تحلق شعرها مجددًا: "المظهر عاجبني ومريح بالنسبة لي"".
وجاء في التقرير أن الفنانة والإعلامية أسما شريف منير، ظهرت بدون شعر، وقالت في فيديو أن هذا الشكل تسبب في راحتها.
وتابعت :" اللوك ده عجبني، ومش عايزه شعري يطول، وظهرت براس محلوقة ومصبوغة باللون الثلجي".
وأوضحت أن الراحة مش عادية بدون شعر، وأنها سعيدة بهذا اللوك.
وفي وقت سابق، نشرت أسما شريف منير مجموعة صور بصحبة والد ابنتها وطليقها الأول محمود السكري من خلال حسابها الرسمي على موقع إنستجرام ، لتشيد بدوره فى حياة ابنتهما واهتمامه الدائم بها بالرغم من الانفصال بينهما.
وعلقت أسما شريف منير ، قائلة: الأب المحترم، السند والضهر دي ذكريات بحوشهالك عشان تعرفي قد إيه باباكي راجل وأب حقيقي بمعني الكلمة، واقف مهتم بكل خطوة كأنه كأس العالم، لازم أديك حقك عشان الناس تتعلم منك يعني إيه انفصال محترم وتحضر ووجود في حياة ولادنا.
وشاركت الفنانة أسما منير جمهورها صورة جديدة لها ، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما شریف منیر
إقرأ أيضاً:
منير فوزي: إبداع مصطفى بيومي يحتاج إلى مشروع توثيقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور منير فوزي، أستاذ البلاغة والنقد الأدبي بكلية دار العلوم، خلال حفل تأبين الكاتب مصطفى بيومي في صالون مي مختار أن الأديب الراحل مصطفى بيومي لم يحصل على التقدير الكافي لا في مسقط رأسه بمحافظة المنيا ولا خارجها، رغم غزارة إنتاجه الأدبي والفكري، الذي تجاوز خمسين كتابا في مجالات النقد والرواية والكتابة الحرة.
القاهرة شكلت محطة فارقة في حياة بيوميوأوضح فوزي، في تصريحاته، أن القاهرة شكلت محطة فارقة في حياة بيومي، إذ أتاحت له مساحة أوسع لنشر فكره وأدبه، إلا أن اسمه لم يلق ما يستحقه من اهتمام على الصعيدين المحلي والعربي، مشيرًا إلى أن كثيرًا من القراء والمبدعين ركزوا على بيومي كروائي وكاتب صحفي، وتغافلوا عن منجزه النقدي العميق.
وأضاف فوزي أنه يسعى حاليا لطرح ومناقشة عدد من رسائل الماجستير بجامعة المنيا، حول الإبداع الروائي للراحل، في محاولة لإبراز أثر البيئة المحلية في تشكيل رؤيته الأدبية، داعيا إلى إطلاق مشروع توثيقي شامل يسلط الضوء على إرثه النقدي، إلى جانب إبداعه السردي.
وتحدث فوزي عن علاقة الصداقة التي جمعته ببيومي على مدار أربعين عامًا، قائلا "تعرفت عليه منذ أيام الجامعة، وكان أول لقاء لنا داخل قصر الثقافة بالمنيا أثناء بحثي عن كتب، فوجهني لاختيار عناوين بعينها ومنذ ذلك الحين، كان دائما مصدر إلهام وتوجيه.
مصطفى بيومي ساعد أكثر من 20 باحثاوأشار إلى أن مصطفى بيومي كان يمتلك موهبة شعرية بارزة في بداياته، وله دواوين قوية منها حكايات القلب الأخضر، لكنه فضّل التفرغ للكتابة الفكرية والنقدية لاحقا، نتيجة لتفوقه في هذا المجال.
وأضاف: مصطفى بيومي كان كريما في علمه، يمنح الكتب دون مقابل، وساعد أكثر من عشرين باحثا، ولم يبخل على أحد يومًا
وأكد فوزي أن الراحل كان يحلل النصوص الشعرية بدقة شديدة، ويتناول كل حرف فيها بوعي نقدي متكامل، قائلا: "كنت أستعين به كلما أردت كتابة قصيدة، وقد استفدت كثيرًا من ثقافته الموسوعية، رغم اختلافنا في الأسلوب والتوجه.
واختتم تصريحاته بالإشارة إلى أن بيومي كان قارئا نهما، يكتب ويحلل كل ما يقرأ، ما جعل إنتاجه الأدبي غزيرا ومتنوعا، لافتا إلى أن والده كان شاعرا ممثلا معروفا في الأدب الشعبي، يشبهه كثيرون بالشاعر الكبير إبراهيم ناجي.