الحكومة: مشروع رأس الحكمة لن يتضمن أي بيع للأصول.. أحمد موسى يكشف مفاجأة سارة عن الدين الخارجي | أخبار التوك شو
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تناولت برامج التوك شو خلال الساعات الماضية العديد من الموضوعات المختلفة والمتنوعة، ونرصد لكم أبرزها خلال التقرير التالي:
ساويرس عن صفقة رأس الحكمة: فريدة وتحقق سيولة دولارية تحل المشاكل الاقتصادية
سخر رجل الأعمال نجيب ساويرس من الشائعات التي انتشرت بشأن بيع مدينة رأس الحكمة عقب إعلان الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الحكومة عن تنميتها عبر شراكة مصرية إماراتية قائلا:" يعني هياخدوا المدينة يرجعوا بيها على دبي".
زلزال يصيب سعر الدولار في السوق السوداء.. خبير اقتصادي يكشف مفاجأة
علق مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي، على الصفقة الاستثمارية الأضخم في تاريخ مصر بتطوير مشروع رأس الحكمة.
إسكان النواب: «رأس الحكمة» صفقة الخير.. ومصر مقبلة على مرحلة جني الثمار
أكد المهندس طارق شكري، وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، أن صفقة رأس الحكمة ستعود بشكل إيجابي على كل طبقات المجتمع.
500 مليار دولار.. أرقام مهمة عن مشروع رأس الحكمة (اعرفها)
علق وليد عباس نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية لقطاع التخطيط والمشروعات، على الصفقة الاستثمارية الأضخم في تاريخ مصر بتطوير مشروع رأس الحكمة.
بعد مشروع رأس الحكمة .. أحمد موسى يكشف مفاجأة سارة عن الدين الخارجي
علق الإعلامي أحمد موسى، على الصفقة الاستثمارية الأضخم في تاريخ مصر وهي مشروع تطوير رأس الحكمة.
الحكومة: مشروع تطوير مدينة رأس الحكمة لن يتضمن أي بيع للأصول.. فيديو
قال المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إنّ الدولة المصرية عملت على جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، والدولة تعمل على إنهاء الاتفاق مع صندوق النقد الدولي في أقرب فرصة ممكنة.
بعد مشروع رأس الحكمة.. عزة مصطفى تكشف مفاجأة عن استثمار قادم |فيديو
علقت الإعلامية عزة مصطفى، على الصفقة الاستثمارية الكبرى لتطوير منطقة رأس الحكمة، قائلة: الفقير والغني في مصر فرحان باللي حصل".
بعد صفقة رأس الحكمة| مشروعات استثمارية كبرى ومفاجآت أخرى قريبا
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن البعض ينتقد مشروع رأس الحكمة بصورة غير مفهومة وغير معقولة، معقباً: " من ينتقد المشروع مجموعة من الفشلة، لا يفهمون لا اقتصاد ولا دين، شيء غريب جدًا".
مقرر الاستثمار بالحوار الوطني: مخطط تطوير الساحل الشمالي يستوعب 40 مليون نسمة
قال الدكتور سمير صبري، مقرر لجنة الاستثمار بالحوار الوطني، إن مشروع رأس الحكمة ضخم للغاية ، وهو ليس نهاية المشروعات في مصر ولكنه مجرد البداية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رأس الحكمة أحمد موسى الحكومة استثمارات اخبار التوك شو على الصفقة الاستثماریة مشروع رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
كشف إسرائيلي لمداولات سرية عما يحدث في مناقشات صفقة الأسرى.. تفاؤل حذر
في الوقت الذي ما زال اليأس والاستنزاف يحيط بقضية المختطفين الإسرائيليين في غزة، بسبب سياسة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الذي يواصل الإصرار على مواصلة الحرب، ويعارض التنازلات، ويعد بـ"النصر المطلق"، فإن هناك تفاصيل جديدة عرفت طريقها إلى النشر خلال الأيام الأخيرة حول ما يحدث في مباحثات الأجهزة الإسرائيلية، والمداولات التي يعقدها نتنياهو حول الصفقة الموعودة.
آنا بارسكي مراسلة الشؤون الحزبية بصحيفة "معاريف" العبرية، أكدت أنه "إذا كان لابد من أن نحدد بكلمتين فقط المزاج السائد لدى الجمهور بشكل عام، وفي النظام السياسي بشكل خاص حول قضية المختطفين، فإنهما اليأس والإرهاق، فنتنياهو يواصل التمسك بروايته، رغم أنه لا أحد يشتري كلمة واحدة مما يقوله، فهو يردد شعارات حرب النهضة، النصر الكامل، وهذه شروط تعاني من تضخم شديد، وليس هناك الكثير من هم مستعدون لرؤية هذه التصريحات على أنها نوايا جدية".
وأضافت في مقال ترجمته "عربي21"، أن "نتنياهو ظهر قبل أيام في الكنيست مرتين في يوم واحد، أحدها ظهرا في لجنة الشؤون الخارجية والأمن، وفي المساء، أثناء خطابه في الجلسة العامة، وفي كلتاهما تحدث عن عودة المخطوفين، والمفاوضات من أجل التوصل لصفقة، ولعله الوحيد الذي رأى شيئاً يدعو للتفاؤل، لأنه ترك معظم الحاضرين محبطين تماماً، مع انطباع بأن خطته لغزة في اليوم التالي هي "غياب الخطة"، ويبدو أن حالة الحرب التي لا تنتهي أبدًا مثالية بنظره".
وأشارت إلى أن "استطلاعات الرأي تزيد من تشدده، فالليكود في صعود، والوضع على الأرض تحت السيطرة، وليس لديه ما يجعله مندفعا باتجاه الصفقة، لكنه ربما ينتظر وصول دونالد ترامب والفرص التي قد تنشأ نتيجة لذلك، رغم أنه خاطب أهالي المختطفين الذين استمعوا إليه من على منصة الكنيست، زاعما أن مساعي إعادتهم لا تتوقف لحظة واحدة، وأنه لن يتخلى عن أحد منهم، لأنه كلما عملنا أكثر، وتحدثنا أقل، تقدمنا أكثر".
وكشفت أنه "بالتزامن مع هذه الخطابات، فإن هناك الكثير من الأشياء تحدث تحت الرادار بشأن الصفقة، فتصريح نتنياهو الغامض حول الجهود المتواصلة لضم عودة المختطفين ليست مجرد تغيير شعار سياسي، لأنها تجري هذه المرة دون تسريبات".
وذكرت أن "هذا الأسبوع شهد إشارة غير مباشرة من عضوي الكنيست سيمحا روتمان ويوليا مالينوفسكي، اللذان يروجان لمشروع قانون لمحاكمة مقاتلي حماس الذين شاركوا في هجوم السابع من أكتوبر، لكنهما فجأة تلقيا مكلمة من وزير القضاء ياريف ليفين، القريب من نتنياهو، الذي أبلغهما أن الأخير يعارض حاليًا هذه المحاكمات، لأنها قد تضرّ بمفاوضات التوصل للصفقة".
وأضافت أن "تغيرا إضافيا حدث يتمثل بتغيير في موقف حماس بشأن المضي قدما في المحادثات من خلال الوسطاء، رغم أن ما يتم تداوله اليوم في الغرف المغلقة هو تسوية مؤقتة تمهّد للمرحلة المقبلة المتمثلة بالتسوية الكاملة والنهائية، ناقلة عن مصادر سياسية وعسكرية، أننا أمام مفاوضات جدية، مع وجود فرص كبيرة للتحقق، خاصة عندما ينضج اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان".
وأوضحت أنه "وفقا للخطوط العريضة التي تم بحثها في المفاوضات، كجزء من التسوية المؤقتة في غزة، فسيتم إعلان وقف إطلاق النار لمدة 42 يوما، خلالها تطلق إسرائيل سراح الأسرى الفلسطينيين، وتطلق حماس سراح عدد من المختطفين في المقابل تحت عنوان "مسألة إنسانية"، رغم أن القضية المعقدة في المخطط هي انسحاب قوات الجيش من عدة نقاط داخل القطاع، مع أن محور فيلادلفيا مذكور أيضا كأحد النقاط التي سيغادرها الجيش".
وأكدت أن "إسرائيل طلبت خلال المحادثات، وحصلت أيضا، على تأكيدات الرئيس الأميركي جو بايدن، أنه في حال عدم التوصل لتسوية دائمة في نهاية الـ42 يوما، فسيعود الجيش لمواصلة العمل كما كان قبل إبرام الصفقة الإنسانية، وكذلك الأمر مع الرئيس دونالد ترامب، الذي لا يمكنه حتى 20 يناير، تقديم التزامات إلا باسمه، وليس باسم الحكومة الأمريكية، فإن رسالة إسرائيل هي أن نحصل على كلمة من فم ترامب، لأن كلمته الشفوية تكفيها".
وأضافت أن "ما يحدث في الكواليس يشير أن الجزء الصامت من المفاوضات يبعث تفاؤلا منضبطا وحذرا، وهو الحد الأدنى المتوقع من أي عامل متفائل في ظل خيبات الأمل الماضية، وهي نقطة لا تقل إثارة للاهتمام عن الادعاء بأن حماس يُظهر بوادر مرونة، رغم تصريحاتها العلنية".
ووضعت الكاتبة يدها على "عامل تفاؤل آخر بشأن إبرام الصفقة يتمثل في تجاوز عقبة الائتلاف الحكومي، لاسيما إيتمار بن غفير وبيتسلئيل سموتريتش، اللذان أوضحا في عدة مناسبات أنهما يعارضان صفقة تؤدي لإنهاء الحرب في غزة، مما يدعونا للتساؤل عما تغير، إن حصل تغير فعلا، لكن طلب نتنياهو من واشنطن تعهدا بالعودة للقتال في حال فشل المحادثات المؤقتة بشأن التسوية النهائية خلقت تغييرا يجعل سموتريتش وبن غفير يسحبان اعتراضهما".
وختمت بالقول إنه "بعد أن رأينا للحظة ضوءً في نهاية النفق، لكننا مطالبون بالعودة للواقع وحالة التشكيك السائدة منذ العام الماضي، بعد أن تبين أن الكثير من الآمال كانت مجرد أوهام، لكن نجاحها اليوم يعتمد على عوامل وشروط كثيرة جداً، على أمل أن تكون مفاجأة سارة، لأننا هذه المرة أمام المرحلة النهائية".