البوابة:
2025-10-19@00:20:44 GMT

10 ملاحظات حول قراءة لغة الجسد للكاذب

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

10 ملاحظات حول قراءة لغة الجسد للكاذب

البوابة - تشير لغة الجسد إلى الإشارات غير اللفظية التي نستخدمها للتواصل. تشكل هذه الإشارات غير اللفظية جزءًا كبيرًا من التواصل اليومي. في الواقع، قد تمثل لغة الجسد ما بين 60% إلى 65% من جميع الاتصالات، وتمثل تعبيرات الوجه، ونظرة العين، والإيماءات، والوضعية، وحركات الجسم. في كثير من الحالات، الأشياء التي لا نقولها يمكن أن تنقل كميات كبيرة من المعلومات.

10 ملاحظات حول قراءة لغة الجسد للكاذب

إذًا، ما أهمية لغة الجسد؟ يمكن أن تساعدنا لغة الجسد على فهم الآخرين وأنفسنا. فهو يزودنا بمعلومات حول ما قد يشعر به الناس في موقف معين. يمكننا أيضًا استخدام لغة الجسد للتعبير عن المشاعر أو النوايا

فيما يلي 10 ملاحظات حول لغة الجسد التي قد ترتبط بالكذب، ولكن يجب تفسيرها بحذر وتقسم إلى حالتين:

1. اللفظية:


تغيرات في أنماط الكلام: التردد، التأتأة، التحدث بسرعة أو بطء غير عاديين أو تغيرات مفاجئة في درجة الصوت أو مستوى الصوت.
التناقضات: التناقضات في القصة أو تقديم تفاصيل غير ضرورية أو تقديم إجابات بسيطة للغاية.
تجنب الضمائر: الإفراط في استخدام "هم" أو "واحد" بدلاً من "أنا" لإبعاد أنفسهم عن الموقف.

2. غير اللفظية:

قلة التواصل البصري: ومع ذلك، يمكن أن تؤثر الأعراف الثقافية والعصبية أيضًا على التواصل البصري.
الوميض الزائد أو اندفاع العين: ضع في اعتبارك ما إذا كانت الحساسية أو ظروف الإضاءة قد تسبب ذلك.
الإيماءات غير المتطابقة: الإيماءات التي لا تتطابق مع الكلمات المنطوقة، مثل عقد الذراعين أثناء القول بأنهما منفتحان على الأفكار.
التململ أو الحركات العصبية: اللعب بالشعر، أو لمس وجوههم بشكل متكرر أو الإفراط في الاستمالة الذاتية.
زيادة التعرق أو احمرار الخدود: يمكن أن يكون سبب ذلك أيضًا المجهود البدني أو العوامل البيئية.
عكس لغة جسدك: تقليد أفعالك دون وعي، مما قد يشير إلى بناء علاقة أو محاولة للتلاعب.
التغيرات المفاجئة في الوضعية: أن تصبح متصلبًا أو مترهلًا بشكل ملحوظ أثناء المحادثة.
تذكر أن هذه مجرد ملاحظات، وتفسيرها بشكل منفصل قد يكون مضللاً. من الضروري النظر في سياق الموقف بأكمله، والسلوك الأساسي للشخص، والمعايير الثقافية قبل استخلاص أي استنتاجات.

فيما يلي بعض النقاط الإضافية التي يجب مراعاتها:

يمكن أن يكون الكاذبون ماهرين في التحكم في لغة جسدهم.العديد من هذه السلوكيات يمكن أن يكون لها تفسيرات بريئة.التركيز فقط على لغة الجسد يمكن أن يؤدي إلى تفسيرات خاطئة.من الضروري تجنب توجيه الاتهامات بناءً على إشارات غير لفظية فقط.إذا كنت تشك في أن شخصًا ما يكذب، فمن الأفضل التعامل مع الموقف بحذر وطلب التوجيه المهني إذا لزم الأمر.

المصدر: verywellmind.com/understand-body-language-and-facial-expressions / جيميناي

اقرأ أيضاً:

6 نصائح تساعد على التخلص من سموم العقل كل صباح

طبيب البوابة: ما هو تعريف العلاقة السامة ؟
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: لغة الجسد الكذب الكلام التناقضات الكاذبون لغة الجسد یمکن أن

إقرأ أيضاً:

غزة تحت التهديد.. هل يمكن للمدينة أن تغرق في البحر المتوسط؟

نشرت صحيفة "معاريف" العبرية، مقالا، لمراسلها العسكري، أفي أشكنازي، جاء فيه أنّه: "بعد عودة الأسرى والجرحى، من المقرّر أن تبدأ المرحلة الثانية من المفاوضات". 

وقال أشكنازي، عبر المقال، إنّه: "من المتوقع أن تتناول تشكيل غزة في اليوم التالي، إلى جانب الترتيبات الأمنية، وإدخال نظام حكم جديد، ورسم حدود السيطرة الإسرائيلية على أجزاء من القطاع، وغيرها، هناك أيضا قضية بالغة الأهمية: إعادة إعمار قطاع غزة".

وأضاف: "يُقدَّر حجم الضرر الذي لحق بالمباني في غزة بأنه هائل: فقد دُمِّرت عشرات الآلاف من المباني والمنازل، وعشرات الآلاف الأخرى في حالة دمار جزئي، وكثير منها لا يمكن إعادته للاستخدام والسكن. في الوقت نفسه، يكاد حجم تدمير البنية التحتية أن يكون كاملا، ويشمل ذلك شبكات الطرق والأرصفة التي دُمِّرت، بالإضافة إلى أضرار شبه كاملة في شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي".

وأبرز: "إلى جانب الأضرار الجسيمة، التي يُقدَّر أن إصلاحها سيستغرق سنوات عديدة، ثمّة مشكلة دراماتيكية أخرى تتطلب تفكيرا مُعقَّدًا للغاية من قِبَل المُخطِّطين. عشية حرب غزة، قبل أكثر من عامين، أعدَّ فرع استخبارات جيش الدفاع الإسرائيلي، تقريرا خاصا حول الاحتباس الحراري وتغير المناخ وتأثيرهما على حوض الشرق الأوسط".

واسترسل: "ما علاقة تغير المناخ تحديدا بالشؤون العسكرية، وما علاقته بتدخل شعبة الاستخبارات في هذه القضية؟ تشير جميع التوقعات والدراسات، حتى عام 2023، إلى أنه بحلول نهاية هذا القرن، سترتفع درجات الحرارة في المنطقة بمعدل ست درجات مئوية سنويا. وهذا يعني ارتفاعًا ملحوظا في درجة حرارة البحر الأبيض المتوسط، وارتفاعا في مستوى سطح البحر لا يقل عن نصف متر".

ومضى بالقول إنّ: "هذا يعني: إغراق مدينة غزة وتحويلها إلى ما يشبه "فينيسيا الحوض الشرقي" للبحر الأبيض المتوسط. لهذه القضية تداعياتٌ بعيدة المدى، أولها النقصُ المُباشر في مياه الشرب العذبة في غزة، نتيجةً لتسرب مياه البحر المالحة إلى طبقة المياه الجوفية الساحلية".

وأشار التقرير نفسه، إلى أنّ: "عملية تسرّب المياه المالحة إلى طبقة المياه الجوفية الساحلية في غزة قد بدأت بالفعل في بعض المناطق بسبب الإفراط في ضخ المياه. فيما تقع إحدى أكبر خزانات المياه العذبة في غزة في منطقة المواصي، وهي أدنى نقطة في القطاع".

ومضى بالقول: "سيؤدي ارتفاع منسوب مياه البحر إلى غمر منطقة المواصي فورا، وهي أيضا أكبر منطقة زراعية في غزة، وتُنتج معظم الإنتاج المحلي من الخضراوات والفواكه. ومن المتوقع أيضًا انهيار شبكات الصرف الصحي في غزة بسبب ارتفاع منسوب مياه البحر، وفقًا للسيناريوهات".

وأكّد: "في إسرائيل، تم الإعراب عن مخاوف من أن أزمة المناخ قد تؤدي إلى نزوح عشرات الآلاف من سكان غزة فورا نحو إسرائيل ومصر، بل وربما تُسبب واحدة من أخطر الأزمات الصحية والبيئية".


إلى ذلك، نقلت الصحيفة عن الخبير في المناخ من معهد حولون للتكنولوجيا، عوديد بوختر، قوله: "يجب أن تأخذ إعادة تأهيل قطاع غزة في الاعتبار أزمة المناخ وارتفاع منسوب مياه البحر الأبيض المتوسط". متابعة أنّه: "حتى المؤسسة الدفاعية تُدرك ضرورة طرح هذه القضية فورا خلال المرحلة الثانية من المحادثات".

وأضاف: "رغم أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، يحلم بـ"ريفييرا أمريكية" في غزة، وتصريح وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، بأن هذه منطقة عقارية تُعتبر بمثابة "منجم ثروات"، سيُطلب من المخططين، في إطار أعمال إعادة الإعمار، إجراء عمليات هندسية مُعقدة لمنع غرق أحياء غزة في أعماق البحر".

"في السنوات الأخيرة، التي اتسمت بأمطار غزيرة وعواصف عاتية، سُجِّلت أمواجٌ يصل ارتفاعها إلى عشرة أمتار في البحر الأبيض المتوسط، مما ألحق أضرارًا بميناء تل أبيب، بل وأجبر السلطات المحلية في أشدود وريشون لتسيون وتل أبيب على بناء سدود واقية من التلال الرملية على طول السواحل لمنع الفيضانات" بحسب بوختر.

وتابع: "لم تنجح جميع السدود العالية في منع تأثير أمواج البحر"، فيما يضيف الباحثون أيضًا أن حقيقة تسجيل موسمين صيفيين حارين بشكل خاص في العامين الماضيين، حيث تم تحطيم الأرقام القياسية لدرجات الحرارة، تعمل على تسريع ارتفاع درجة حرارة البحر وقد تقصر التوقعات.

إلى ذلك، أكد التقرير أنّه: "من بين الأفكار التي يتم صياغتها واختبارها استغلال مشكلة أخرى، لا تقل صعوبة، والتي قد تقدم بالفعل حلا إبداعيا لإعادة إعمار القطاع وتلبية متطلبات الأمن الإسرائيلي. يقول بوختر: في غزة، حجم الدمار هائل، ولا سبيل لنقل أنقاض المنازل خارج القطاع".


وبيّن إمكانية نقل الأنقاض إلى البحر قبالة سواحل غزة، وإنشاء خط ساحلي جديد، يُنقل غربًا ويُبنى فوق مستوى سطح البحر المتوقع ارتفاعه في السنوات القادمة. ويضيف أن توسيع غزة غربًا سيُمكّن من تعويض المساحة التي يُتوقع أن تُصادرها دولة الاحتلال الإسرائيلي لأغراض أمنية في المنطقة المحيطة بشرق القطاع وفي منطقة فيلادلفيا. كما سيمنع هذا التوسيع غزة من الغرق تحت مستوى سطح البحر.

وفقًا للمقترح، الذي لم يقتصر على الأكاديميين، يُمكن إنشاء البنية التحتية للصرف الصحي، وخزانات المياه، ومحطات معالجة مياه الصرف الصحي، بحيث يُمكن استمرار العمل في غزة حتى في حال ارتفاع منسوب مياه البحر. ويذكر بوختر أنّ: "خطوة مماثلة قد اتُخذت بالفعل في السنوات الأخيرة في بيروت، عاصمة لبنان: فبعد الحرب الأهلية، جُفِّفت مساحة كبيرة من البحر قبالة ساحل المدينة من أنقاض المباني التي انهارت خلال الحرب".

مقالات مشابهة

  • طريقة لزيادة العمر مع التخلص من الوزن الزائد في خطوة واحدة
  • غوتيريش يرفض بشكل قاطع اتهامات ''التجسس والتخوين'' التي وجهها الحوثيون لموظفي الأمم المتحدة ويصفها بالخطيرة (بيان)
  • مسؤول أممي: نطاق الدمار بغزة لا يمكن تصديقه
  • ملاحظات جديدة لصندوق النقد ولا دعم للبنان قبل حصول اتفاق أمني مع إسرائيل
  • مقرّر للأمم المتحدة: الغارات الإسرائيلية على سيارات في لبنان يمكن أن تشكل جريمة حرب
  • هل يمكن الصلاة بعد عملية جراحية دون الاغتسال؟.. أمين الإفتاء يجيب
  • غزة تحت التهديد.. هل يمكن للمدينة أن تغرق في البحر المتوسط؟
  • النفط ينخفض بشكل طفيف ويتجه لتسجيل خسائر أسبوعية
  • نوشن.. كيف تحولت من أداة ملاحظات إلى بيئة إنتاج متكاملة؟
  • هوس البروتين | موضة لياقة تنقلب إلى خطر صامت على الجسد .. أهم المصادر الطبيعية .. الجسم يحتاج 63 جراما يوميا