شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الإمارات تستدعي القائم بالأعمال في سفارة السويد، الإمارات وام ، فإن الإمارات أبلغت القائم بالأعمال في سفارة السويد استنكارها الشديد لمواصلة حكومة بلادها السماح بالاعتداءات المتكررة على نسخ من .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تستدعي القائم بالأعمال في سفارة السويد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإمارات تستدعي القائم بالأعمال في سفارة السويد

الإمارات (وام)، فإن الإمارات أبلغت القائم بالأعمال في سفارة السويد "استنكارها الشديد لمواصلة حكومة بلادها السماح بالاعتداءات المتكررة على نسخ من القرآن الكريم".

الكويت الشديدين لقيام أحد المتطرفين في السويد مرة أخرى بالإساءة إلى القرآن.

وحذر الوزير من أن "مثل تلك الممارسات المتكررة، من شأنها تأجيج مشاعر المسلمين، لا سيما أنها تزامنت مع احتفالهم بالسنة الهجرية الجديدة".

الكراهية ضد المسلمين، وتشجع على العنف، خاصة أن الحادثة قد تكررت على يد نفس الشخص خلال فترة وجيزة".

وأكد الوزير أن دولة الكويت تقوم حاليا بالتشاور والتنسيق مع دول مجلس التعاون والدول العربية والإسلامية الشقيقة، لعقد اجتماع طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي، لاتخاذ خطوات ملموسة وعملية تضمن عدم تكرار مثل هذه الأفعال المرفوضة".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإمارات تستدعی القائم بالأعمال فی سفارة السوید

إقرأ أيضاً:

العنف الأسري: أزمة مستمرة تستدعي الحلول الجذرية

العنف الأسري هو ظاهرة مدمرة تؤثر في العديد من الأسر حول العالم. ليس فقط لأنه يتسبب في معاناة جسدية ونفسية للمجني عليهم، بل لأن تأثيراته تمتد لتشمل المجتمع بأسره. 

تتنوع أشكال العنف الأسري بين العنف الجسدي والنفسي والجنسي، وكل شكل له آثار مدمرة على الأفراد داخل الأسرة.

 لذلك، تعد هذه القضية من أهم القضايا الاجتماعية التي تتطلب اهتمامًا واسعًا من جميع الأطراف المعنية.

ما هو العنف الأسري؟

العنف الأسري هو أي نوع من أنواع الإيذاء الذي يحدث داخل الأسرة. 

العنف الأسري: أزمة مستمرة تستدعي الحلول الجذرية

قد يكون العنف جسديًا، مثل الضرب والركل، أو نفسيًا من خلال الإهانة والتهديدات، وقد يصل إلى العنف الجنسي أو حتى التحكم الاقتصادي الذي يؤثر في حياة الأفراد.

 يُستخدم العنف في معظم الأحيان كوسيلة للسيطرة على الأفراد أو لإخضاعهم لممارسات معينة تتناقض مع حقوقهم الإنسانية.

أنواع العنف الأسري

1. العنف الجسدي: يشمل أي نوع من أنواع الضرب أو الإيذاء الجسدي، مثل الركل أو استخدام الأدوات في التسبب في الأذى البدني.


2. العنف النفسي: يتضمن التهديدات المستمرة، التنمر اللفظي، إهانة الشخص، أو استخدام الصمت والعزلة كأداة للضغط.


3. العنف الجنسي: يتضمن أي شكل من أشكال الاعتداء الجنسي داخل إطار الأسرة، سواء كان ذلك عن طريق التحرش أو الاعتداء الكامل.


4. العنف الاقتصادي: هو التحكم في الموارد المالية للأسرة، ما يمنع الأفراد من الحصول على المال أو اتخاذ القرارات المالية بحرية.

العنف الأسري: تحدي مستمر يتطلب حلولًا جماعية أسباب العنف الأسري

1. العوامل النفسية: الأفراد الذين نشأوا في بيئات مليئة بالعنف قد يكونون أكثر عرضة لممارسة العنف في حياتهم لاحقًا، نتيجة لتأثير البيئة السلبية التي تربوا فيها.


2. التوترات الاجتماعية والاقتصادية: الظروف المعيشية الصعبة، مثل البطالة أو الضغوط المالية، قد تؤدي إلى زيادة التوتر داخل الأسرة، مما يجعل العنف يصبح وسيلة للتنفيس عن الإحباطات.


3. العوامل الثقافية: في بعض المجتمعات، يُنظر إلى العنف الأسري على أنه أمر مقبول أو حتى طبيعي في بعض الحالات، مما يؤدي إلى استمراره عبر الأجيال.


4. الإدمان: تعاطي المخدرات والكحول يمكن أن يؤدي إلى سلوكيات عدوانية ويفقد الشخص السيطرة على تصرفاته، مما يزيد من احتمال وقوع العنف الأسري.


5. التربية السلبية: الأطفال الذين يلاحظون نماذج سلوكية عنيفة في أسرهم قد يتبعون هذه السلوكيات عند بلوغهم سن الرشد، معتقدين أن العنف هو الطريقة المثلى لحل المشاكل.

 

آثار العنف الأسري

على الضحية:

آثار نفسية: الشعور بالانكسار، الاكتئاب، القلق المستمر، وفقدان الثقة بالنفس.

آثار جسدية: الإصابات، الجروح، الكسور، والألم الجسدي الذي قد يستمر طويلًا.

آثار اجتماعية: العزلة الاجتماعية، وصعوبة تكوين علاقات صحية بسبب خوف الضحية من التعرض للأذى مرة أخرى.

العنف الأسري: تحدٍ مستمر يؤثر في الأسرة والمجتمع


على الأسرة:

انهيار العلاقات: يؤدي العنف إلى تدمير الثقة بين أفراد الأسرة، ويؤثر في الروابط العاطفية.

تدمير الاستقرار العاطفي للأطفال: الأطفال الذين يعيشون في بيئة مليئة بالعنف قد يعانون من صدمات نفسية تظل معهم طوال حياتهم.


على المجتمع:

زيادة الجريمة: بعض الأفراد الذين يعانون من العنف الأسري في طفولتهم قد يميلون إلى ارتكاب جرائم في المستقبل، وبالتالي زيادة معدلات الجريمة في المجتمع.

الضغط على النظام الصحي: تتطلب الإصابات الناتجة عن العنف علاجًا طبيًا مستمرًا، مما يزيد من العبء على الأنظمة الصحية.

 

كيفية مكافحة العنف الأسري

1. التوعية المجتمعية: من الضروري تعزيز الوعي في المجتمع حول آثار العنف الأسري، وكيفية التعرف على العلامات المبكرة للعنف وتقديم الدعم للضحايا.


2. دعم الضحايا: إنشاء مراكز تقدم المساعدة النفسية، القانونية، والاجتماعية للضحايا يمكن أن يساعدهم في التعافي والبدء في بناء حياة جديدة بعيدًا عن العنف.


3. تعزيز القوانين: يجب فرض قوانين صارمة لمعاقبة المعتدين، مع توفير حماية فورية للضحايا من خلال أوامر الحماية، وضمان عدم الإفلات من العقاب.


4. تقديم خدمات استشارية: يجب على الأفراد الذين يعانون من مشاكل نفسية أو اجتماعية أن يتلقوا الدعم من خلال مستشارين مختصين، ويمكن توفير برامج الدعم داخل المدارس والمجتمعات المحلية.


5. التعليم السليم: تعليم الأطفال والشباب كيفية حل النزاعات بشكل سلمي وتوفير بيئة تربوية غير عنيفة يساعد في الحد من انتشار العنف الأسري في المستقبل.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • التجارة تستدعي 1,569 مركبة جينيسيس G70
  • القائم بالاعمال في سفارة لبنان في برازيليا جمع نخبة من رجال الأعمال
  • حركة حماس ترفض التصريحات الأمريكية المتكررة عن تهجير الفلسطينيين
  • العنف الأسري: أزمة مستمرة تستدعي الحلول الجذرية
  • التجارة تستدعي 59 مركبة فولكس واجن Teramont
  • أفضل طريقة للتخلص من غازات البطن المتكررة.. وداعاً للألم والتوتر
  • النيابة تستدعي آخر من التقاه .. تطورات مثيرة في تحقيقات وفاة موظف الأوبرا
  • دعوة للاحتجاج أمام سفارة الإمارات ببيروت للمطالبة بكشف مصير الشاعر القرضاوي
  • دعوة لاحتجاج أمام سفارة الإمارات ببيروت للمطالبة بكشف مصير الشاعر القرضاوي
  • الجرائم المتكررة.. ظاهرة نفسية واجتماعية أم تضخيم إعلامي؟