نجوم ندموا على مشاركتهم في أعمال فنية دون المستوى (تقرير)
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
هناك العديد من الفنانين العرب والأجانب الذين عبروا عن ندمهم على بعض أعمالهم الفنية، سواء كان على المستوى المادي أو خداعهم تجاه الشهرة.
ويسلط الفجر الفني الضوء في هذا التقرير عن بعض التصريحات الشهيرة من بعض هؤلاء الفنانين:
كاتي بيري
أعربت المغنية الأمريكية كاتي بيري عن ندمها على أغنية "I Kissed a Girl" التي أصدرتها في عام 2008.
في عام 2017، أعربت المغنية الأمريكية لانا ديل ري عن ندمها على تصريحات سابقة قامت بها بشأن الموسيقى الهيب هوب. صرحت بأنها لم تكن تفهم بالكامل تجربة الفنانين في هذا النوع من الموسيقى وأن تعليقاتها كانت غير مدروسة.
جوني ديبفي عام 2015، أبدى الممثل الأمريكي جوني ديب ندمه على مشاركته في فيلم "The Lone Ranger" الذي صدر في عام 2013. صرح بأنه لو كان بإمكانه العودة إلى الوراء، فإنه لن يشارك في هذا الفيلم مرة أخرى.
نجوى كرمفي عام 2019، أعربت الفنانة اللبنانية نجوى كرم عن ندمها على أغنية "يخرب بيت العيد" التي أصدرتها في عام 2010. صرحت بأن الأغنية كانت مستفزة وأنها لم تكن تعبر عنها كفنانة.
مايلي سايروسفي عام 2013، أعربت المغنية الأمريكية مايلي سايروس عن ندمها على أداءها في حفل توزيع جوائز MTV Video Music Awards في نفس العام. صرحت بأنها شعرت بالإفراط في العري والجرأة وأنها لن تكرر ذلك في المستقبل.
مادونا
في عام 2015، أعربت المغنية الأمريكية مادونا عن ندمها على أدائها في أغنية "Like a Virgin" في حفل جوائز MTV Video Music Awards عام 1984. صرحت بأنها لن تقوم بأداء تلك الأغنية مرة أخرى لأنها تعتبرها تجربة شاذة ومخجلة بالنسبة لها الآن.
راغب علامةفي عام 2019، أعرب الفنان اللبناني راغب علامة عن ندمه على أغنية "طار البلبل" التي أصدرها في عام 1994. صرح بأنه يعتبرها أغنية سطحية وبسيطة جدًا، وأنه كان يفضل أن يكون له أغاني أخرى تعبر عنه بشكل أفضل.
جاستن بيبرفي عام 2015، أعرب المغني الكندي جستن بيبر عن ندمه على سلوكه السابق وأعماله المثيرة للجدل في الماضي. صرح بأنه كان يتصرف بطريقة غير مسؤولة وغير ناضجة، وأنه يعتذر عن ذلك ويرغب في التركيز على النضج والتطور كفنان.
جوليا روبرتس
في عام 2018، أعربت الممثلة الأمريكية جوليا روبرتس عن ندمها على المشاركة في فيلم "Mirror Mirror" الذي صدر في عام 2012. صرحت بأنها لم تكن راضية عن النتيجة النهائية للفيلم وأنها أخطأت في اختياره.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر إيساف أغاني الالبوم مدين فی عام
إقرأ أيضاً:
تريند زمان.. نهاية مأسوية لنجمة أغنية نص كلامك كدب داخل شقتها فى الهرم
كانت آخر كلمات المطربة فاتن فريد "ياسر قتلنى" وهى غارقة في دمائها بين يد ابنتها التي أسرعت إلى شقة والدتها عقب سماعها خبر قيام عامل بقتلها وتحول الحادث لـ"تريند زمان" حيث انتشر وكان صدمة كبيرة بسبب النهاية المأسوية لنجمة اغنية "نص كلامك كدب" .
لقيت فاتن فريد مصرعها في 15 فبراير عام 2007 ولفظت أنفاسها داخل مستشفى الهرم، بعدما تلقيت عدة طعنات بالسكين في صدرها وبطنها، على يد ياسر علي عبد الله البالغ من العمر وقتها 25 عامًا والذي كان يعمل موظفا في محطة بنزين يملكها زوج فاتن فريد.
وكان سبب مقتل فاتن فريد وفقًا للتحريات وبعد القبض على المتهم، هو خلاف بين ياسر عبد الله وزوج الراحلة بعدما طرده من العمل، فذهب إلى منزله كي يترجاه للعودة فلم يجده ووجد فاتن وقال لها إنه يرغب في العودة للعمل لكن الحوار انتهى بمشادة حتى دفعته أرضًا، وهو ما جعله يستشيط غضبًا.
ووجد الجاني سكينًا ملقاه بصالة الشقة أخذها وسدد طعنة نافذة بالبطن، أخرجت أحشاء الراحلة وسدد طعنة نافذة بالصدر، وحضرت ابنتها التي كانت تسكن بجوارها على صوت الصرخات، وقالت لها "ياسر قتلني"، ثم راحت في غيبوبة ولفظت أنفاسها في المستشفى.
وقال المتهم في اعترفاته "لم أقصد قتل المطربة فاتن فريد فهي كانت إنسانة طيبة ولها مواقف كثيرة معي وقفت من خلالها بجواري".
أضاف: كنت أعمل عند زوج المطربة في محطة الوقود التي يمتلكها بشارع فيصل بعد حصولي علي دبلوم الزراعة من بلدتنا ببني سويف، ولم أتأخر عن خدمته في يوم من الأيام، حيث كنت أسعي لإرضائه لأنه والحق يقال وقف بجواري كثيراً ولم يخذلني في طلب.
استطرد القاتل: تزوج صاحب محطة تمويل من المطربة فاتن فريد، وكانت أول مرة أشاهدها فيها عندما أرسلني زوجها بطلبات لها.. وأتذكر يومها أنني طلبت منها إهدائي شريطاً من أعمالها وفعلاً أعطتني شريطها الشهير "نص كلامك كدب"، وبدأت أتردد عليها كل يوم لتوصيل الطلبات لها وكانت سعادتي لا توصف عندما أسمع صوتها، فأنا من المعجبين بصوتها وآدائها.
وذكر القاتل: حدثت بعض المشاكل في منزل أسرتي ببني سويف، ما جعلني أسافر وأنقطع عن العمل 4 أيام وفوجئت بالحاج يستغني عن خدماتي، وقدمت له اعتذاري وأعادتني للعمل مرة أخري ولم أمكث سوي أسبوع في العمل تغيبت خلاله يوماً واحداً وطردني مرة أخري توسلت إليه أن يعيدني لكن أصم أذنيه وطردني.
في يوم الحادث ذهبت إلي شقة صاحب العمل كي أستغيث به لإعادتي حيث كنت أعتقد أنه في المنزل وطرقت الباب ففتحت لي المطربة الباب وقبل أن أفتح فمي انهالت علي بالشتائم وقامت بدفعي حيث سقطت علي الأرض فلمحت السكين علي الترابيزة ولم أدر بنفسي إلا وأنا أطعنها في بطنها وصدرها، وعندما شاهدت الدماء تركتها وفررت هارباً.. حيث طاردني الجيران محاولين الإمساك بي ونظراً لأنني أعرف مخارج ومداخل العمارة فجريت ناحية المنور وتسلقت المواسير وظللت متلسقاً علي الماسورة حتي لمحني رئيس مباحث الهرم وأمسك بي.
مشاركة