مسيرة احتجاجية بالعاصمة طوكيو للمطالبة بإنهاء الصراع الروسي الأوكراني
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
شارك نحو 500 شخص في مسيرة احتجاجية نظمت وسط العاصمة اليابانية "طوكيو"؛ للمطالبة بنهاية قريبة للصراع الروسي الأوكراني الذي تحل الذكرى الثانية لبدايته.
وذكرت هيئة الإذاعة اليابانية "إن إتش كيه" أمس السبت، أن المحتجين حملوا خلال مسيرتهم لافتات وأعلام أوكرانيا، مرددين هتافات تدعم السلام وتندد بكل الحروب.
كما أعرب المحتجون عن رفضهم لمقتل العديد من الأطفال والمدنيين، وقلقهم إزاء احتمالية مواجهة بلادهم لوضع مماثل يومًا ما، آملين في التوصل إلى حل سلمي من أجل إنهاء الحرب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسيرة احتجاجية العاصمة طوكيو الصراع الروسي الأوكراني
إقرأ أيضاً:
بالفيديو: تصاعد الغضب مع احتشاد آلاف المتظاهرين للمطالبة بإقالة نتنياهو
القدس المحتلة- الوكالات
تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب مطالبين بإقالة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وفق ما أفادت به وسائل إعلام إسرائيلية.
وأظهر مقطع مساء أمس الاثنين يوضح فيه عددا من المتظاهرين بالقوة واعتقلت عددا منهم، بعدما استلقى بعض المحتجين على الأرض خلال المظاهرة.
تظاهرة عارمة للمستوطنين في "تل أبيب"؛ للمطالبة برحيل نتنياهو وإبرام صفقة تبادل أسرى شاملة. pic.twitter.com/3bm0HB1hCN
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) April 21, 2025وجاءت المظاهرة بعد إفادة رئيس جهاز الشاباك (الأمن الداخلي) رونين بار التي قال فيها إن نتنياهو طلب منه ملاحقة محتجين مناهضين له.
وكانت إفادة بار للمحكمة العليا (أعلى سلطة قضائية) "صادمة"، حيث كشفت أن نتنياهو طلب منه ملاحقة المحتجين ضده، والاستخدام السياسي للشاباك، ومحاولة تأجيل محاكمته في قضايا فساد بذرائع أمنية.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها عبارات من قبيل "نتنياهو تجاوز خطا أحمر"، و"الديمقراطية الإسرائيلية على المحك"، و"أقيلوا نتنياهو الآن" و"يا نتنياهو أنقذ الدولة من نفسك"، و"الشعب لا يمكن إقالته".
كذلك رفع متظاهرون صورا لأسرى إسرائيليين في غزة وطالبوا بصفقة فورية لإعادتهم.
وفي سياق متصل، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن اجتماعا أمنيا عُقد الأحد الماضي في مكتب نتنياهو لم يُدع إليه أي ممثل عن الشاباك، رغم مشاركة جميع المؤسسات الأمنية الأخرى، حيث تناول الاجتماع الوضع في قطاع غزة.
وفي 20 مارس/ آذار الماضي، صادقت الحكومة الإسرائيلية على إقالة رئيس الشاباك، لكن المحكمة العليا جمدت القرار بعد التماسات قُدمت إليها ضد إقالته.