حركة “أنصار الله” تنفي بياناً مزوراً حول فتح الطرق.. فما هو موقفها من فتحها؟
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
الجديد برس:
نفى عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله، علي القحوم، السبت، بياناً مزوراً منسوباً إلى المكتب السياسي للحركة، يزعم “رفض الحركة فتح الطرق المغلقة بين مدن تعز ومأرب والضالع”.
وأكد القحوم، في منشور على حسابه في منصة “أكس”، أن موقف حركة أنصار الله هو “مع فتح الطرقات كلها بين مدن مأرب وتعز والضالع، وغيرها من المناطق”.
وشدد على أن حركة أنصار الله مع فتح الطرق وفقاً لـ”آليات ضامنة تحافظ على حياة المواطنين، وعبر التزامات واضحة وموقعة يعقبها تشكيل لجان ميدانية تشرف على التنفيذ، وتهيئ عملية الفتح والمرور”.
ورحب القحوم بالخطوات الإنسانية الوطنية لفتح الطرق، معرباً عن أمله أن تكون هذه الخطوة بادرة خير في إطار استكمال سائر الخطوات الإنسانية والاقتصادية الأخرى.
وأشار إلى أن “فتح الطرق يمثل موقفاً إنسانياً ووطنياُ، وليس من باب الكسب والابتزاز السياسيين، من أجل أغراض التشويه أو التسويف أو المزايدة السياسية”.
ولفت إلى أنه إذا توفرت الإرادة الوطنية الصادقة “فنحن جاهزون ومستعدون لتنفيذ فتح الطرق، عبر الآليات الضامنة”.
وجدد القحوم تأكيده أن “هذا بيان مزور وغير صحيح، ولم يصدر عن المكتب السياسي لأنصار الله”، واتهم “مطابخ استخبارية إعلامية بفبركته”.
وفي السياق، نددت حكومة صنعاء بتحركات مجلس القيادة الرئاسي، الجمعة، بشأن إيقاف الموجات الترددية التي تبث من خلالها القنوات التابعة لحركة أنصار الله، عبر القمر نايلسات.
وقال نائب وزير الإعلام في حكومة صنعاء، فهمي اليوسفي، إن “هذه الخطوة تأتي على خلفية موقف اليمن الثابت والمناصر لغزة”.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: أنصار الله فتح الطرق
إقرأ أيضاً:
“خوري” تبحث مع السفير الإسباني خطوات التقدم السياسي في ليبيا
الوطن| رصد
بحثت القائمة بأعمال بعثة الأمم المتحدة في ليبيا ستيفاني خوري، مع السفير الإسباني لدى ليبيا خافيير كوينتانا، خطوات التقدم السياسي.
وناقش اللقاء أهمية وجود مؤسسات موحدة للحفاظ على سيادة ليبيا، والحاجة إلى تنسيق الجهود الإقليمية والدولية.
الوسومالتقدم السياسي السفير الإسباني لدى ليبيا ستيفاني خوري ليبيا