مجلس الإمارات للمستثمرين: رأس الحكمة أم الصفقات في الشرق الأوسط وأفريقيا
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
هنأ المهندس جمال الجروان أمين عام مجلس الامارات للمستثمرين في الخارج الشعبين المصري والإماراتي بتوقيع اتفاقية تطوير مدينة رأس الحكمة.
وقال جمال الجروان خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “التاسعة” المذاع عبر القناة “الأولى” تقديم الإعلامي يوسف الحسيني، إن الدولة المصرية دائما في قلب الأمة العربية ووجهة للاستثمار مهمة بالنسبة لدولة الامارات.
وتابع أمين عام مجلس الإمارات للمستثمرين في الخارج: العلاقة بين مصر والامارات علاقه وطيدة للغاية وما يحدث بينهما من مشاريع استثماريه يمكن أن نطلق عليه توأمة، لافتا إلى أن اكثر من 2000 شركة اماراتية تستثمر في السوق المصري.
وأوضح جمال الجروان أن توقيع الصفقة الاستثمارية الكبرى ارسى قواعد الاستثمار بين مصر والإمارات ويمنح العلاقة الاستثمارية بين البلدين مزيدا من الزخم .
وأضاف أمين عام مجلس الامارات للمستثمرين في الخارج: "نسمي الصفقة في الإمارات أم الصفقات فى الشرق الأوسط وافريقيا وتجلت فيها بصمتي القيادة المصرية والاماراتية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصفقة الاستثمارية الكبرى الصفقة الاستثمارية الشرق الأوسط وإفريقيا الدولة المصرية
إقرأ أيضاً:
ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.
وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".
وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".
ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.
ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.
وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".