بايدن يجتمع مع رئيسة وزراء إيطاليا أول مارس
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أعلنت السكرتيرة الصحفية بالبيت الأبيض كارين جان بيير أن الرئيس جو بايدن يستقبل رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في أول مارس القادم ليؤكد لها قوة العلاقات بين البلدين.
وقالت جان بيير -في تصريح اليوم /الأحد/- "الزعيمان سيبحثان السبل المشتركة لمعالجة التحديات العالمية، بما في ذلك استمرار تقديم الدعم إلى أوكرانيا، والحيلولة دون تصاعد الوضع في منطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى تقديم مساعدات إنسانية إلى سكان غزة، وبحث التطورات في شمال إفريقيا والتنسيق الوثيق عبر المحيط الأطلنطي".
وأشارت إلى أنه من المتوقع أيضا أن يبحث الرئيس الأمريكي مع رئيسة الوزراء الإيطالية المسائل المتعلقة برئاسة إيطاليا لمجموعة السبع والتنسيق قبل قمة حلف /الناتو/ المزمع عقدها في واشنطن.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن شمال إفريقيا وزراء إيطاليا
إقرأ أيضاً:
ترامب: رئيس وزراء كندا يزور الولايات المتحدة الأسبوع المقبل
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الأربعاء أن رئيس وزراء كندا مارك كارني الفائز في الانتخابات التشريعية في بلاده سيزور البيت الأبيض "الأسبوع المقبل أو قبل ذلك"، في ظل فتور العلاقات بين الحليفين التاريخيين بسبب تهديدات ترامب بضم الجارة الشمالية.
وقال ترامب -خلال اجتماع لمجلس الوزراء- "تحدثت إليه بالأمس، كان ودودا جدا وقد هنأته.. هو لطيف جدا وسيأتي إلى البيت الأبيض في القريب العاجل، خلال الأسبوع المقبل أو قبل ذلك".
وأضاف "أظن أن علاقتنا ستكون رائعة. فهو اتصل بي بالأمس وقال لي: لنعقد صفقة".
وأردف قائلا "كلاهما (كارني وجاستن ترودو) يكرهان ترامب، وأظن أن من كان يكره ترامب بدرجة أقل هو الذي فاز. في الواقع، أظن أن المحافظين يكرهونني أكثر بكثير من هؤلاء المدعوين ليبراليين".
وفاز الليبرالي كارني بالانتخابات التشريعية الإثنين الماضي بعد عقد من حكم جاستن ترودو، بعد تأكيده أنه الأكثر جدارة في مواجهة الرئيس الأميركي.
وخلف كارني ترودو في رئاسة الوزراء بانتظار تنظيم الانتخابات، وتسنى له أن يقنع الناخبين بأن طول باعه في حل الأزمات الاقتصادية يجعله الأكثر جدارة لمواجهة ترامب.
وحاول ترامب التخفيف من حدة التوّترات مع الجارة الكندية، بالرغم من إعلانه في أكثر من مناسبة رغبته في جعل كندا الولاية الأميركية الحادية والخمسين.
إعلانوقال الرئيس الأميركي في مارس/آذار الماضي "كندا يجب أن تكون ولاية أميركية، والحدود مع كندا خط مصطنع. كندا استغلت بلدنا لمدة طويلة، وفرضت علينا رسوما جمركية باهظة.. ودعمها يكلفنا 200 مليار دولار سنويا".