خلطة فعالة لتنظيف الخشب من الدهون والأتربة.. «البيت هيرجع يلمع تاني»
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
نظافة المنزل هي أكثر ما تسعى إليه السيدات، وخاصة تنظيف خشب الأثاث المنزلي، فهناك دائما توجد عقبات في تنظيفها بسبب وصول الدهون إلى مناطق يصعب تنظيفها، لذلك تسعى السيدات إلى البحث عن طريقة جديدة لتنظيف الخشب، حتى يظهر بشكل لائق لها ولمنزلها.
تنظيف الخشبيُعد الخشب من أكثر المواد استخدامًا في المنازل، لذلك تسعى السيدات إلى ظهوره بشكل جميل وجذاب، ووفق ما نشره موقع «realsimple» أن هناك خلطة سحرية مكوناتها في المنزل يمكن أن تحافظ على نظافة الخشب وإزالة الدهون والأتربة من عليه.
ويمكن تحضير الخلطة السحرية، عن طريق بعض المواد المتوفرة في المنزل، والتي تتكون من سائل تنظيف «خاص بالمواعين»، معلقة خل، وأخيرًا معلقة خميرة «بيكربونات»، دون إضافة أي نقطة ماء، وإسفنجة أو قطعة من القماش.
مكونات الخلطة السحرية لتنظيف الخشب بدون ماءولتحضير الوصفة التي يمكن من خلالها إزالة الدهون والأتربة من خشب الأثاث المنزلي تتم كالآتي:
- نحضر إناء فارغ حتى يتم خلط المكونات به.
- إضافة معلقة كبيرة من سائل التنظيف، ومن ثم معلقة كبيرة من الخميرة وتزويدها بالخل، على حسب كمية الخشب المراد تنظيفها.
- يتم تقليب وخلط المكونات حتى تتفاعل مع بعضها البعض.
- استخدام الإسفنجة في تنظيف الخشب من الدهون.
ما يقرب من 7 دقائق يتم خلالها غسل المنطقة المراد تنظيفها جيدًا، حتى تعود جديدة مرة أخرى، وبعد الانتهاء من تنظيفها يتم استخدام قطعة من القماش ومسح المنطقة جيدًا لامتصاص السوائل الباقية على سطح الأثاث الخشبي، وتكرارها في جميع المناطق المراد تنظيفها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خلطة سحرية تنظيف الخشب الأثاث الخشبي
إقرأ أيضاً:
سوريا: العدو يقيم نقطة مراقبة في جباتا الخشب بريف القنيطرة الشمالي
يمانيون../
قام العدو الصهيوني بتشييد نقطة مراقبة جديدة في بلدة جباتا الخشب بريف القنيطرة الشمالي بسوريا تمهيداً للبقاء فيها إلى أمد طويل.
أفاد موقع الميادين، اليوم السبت، بأنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي تعمل على تشييد نقطة مراقبة جديدة لقواتها قرب برج الزراعة في بلدة جباتا الخشب، في ريف القنيطرة الشمالي.
وكانت صحيفة “جيروزاليم بوست” الصهيونية، قد ذكرت في وقت سابق، أنّ “إسرائيل تدرك رغبة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في سحب القوات الأميركية المتبقية من سوريا”، لكنها تؤكّد أنّ “هذا القرار لا يؤثر في دعم الولايات المتحدة لإسرائيل في المحافظة على منطقة عازلة في الأراضي السورية”.
وقبل أيام، كشفت صحيفة “معاريف” الصهيونية أنّ “جيش” الاحتلال الإسرائيلي “يغيّر الواقع في المناطق التي تمركز فيها في سوريا، حيث يستعدّ لبقاء طويل الأمد”.
وأكدت الصحيفة أنّ “الجيش” الإسرائيلي حوّل المواقع العسكرية السورية إلى مواقع عسكرية إسرائيلية، وأدخل إليها وسائل تكنولوجية “ستتيح بقاءً طويل الأمد في المنطقة العازلة”.
ونقلت الصحيفة عن “جيش” العدو أنّهم “لا يعرفون كم من الوقت ستحتاج القوات إلى البقاء في المنطقة العازلة في سوريا”، لكن وفقاً للأنشطة على الأرض، فإنّه “لا يعتزم الانسحاب في المستقبل القريب”.
وتحدّثت الصحيفة أيضاً عن بعض ممارسات “الجيش” الإسرائيلي في المنطقة، حيث لفتت إلى قيامه باقتلاع غابة كبيرة جداً من أشجار الأوكالبتوس، خلال عمليات إزالة الأحراج في المنطقة العازلة.
وأفاد مصدر سوري محلي، الثلاثاء الماضي، بأنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي استقدمت تعزيزات جديدة إلى النقاط المستحدثة المحتلة ضمن “المنطقة العازلة”، جنوبي سوريا، ورفعت لافتات تحذّر السكان من الاقتراب.
وكان مصدر محلّي قد أفاد الميادين قبل أيام، بأنّ “قوات الاحتلال الإسرائيلي توغّلت في قرية عين النورية” في ريف القنيطرة الشمالي الشرقي، مشيراً إلى أنّ “القوات الإسرائيلية دمّرت بقايا سريّتَي هاون وصواريخ مضادة للدروع، تابعتين للجيش السوري سابقاً”.