هيونداي توقف طرازات N وتحولها إلى السيارات الكهربائية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
بعد النجاح الكبير لسيارة هيونداي Ioniq 5 N الكهربائية بالكامل وأصبحت السيارة الكهربائية الوحيدة في تكشيلة العلامة الكورية في أوروبا.
أنهت هيونداي انتاج سيارة i30 N المنافسة لسيارة Golf GTI بالاضافة لشقيقتها الصغرى i20 N، والتي تنافست مع سيارات مثل Ford Fiesta ST، كجزء من دفع العلامة التجارية الكورية نحو مستقبل كهربائي.
لاقت كلتا السيارتين استحسانًا كبيرًا، وساعدت i30 N على وجه الخصوص في ترسيخ العلامة التجارية N ومصداقية هيونداي في أعين عشاق الهاتشباك الأوروبيين.
تم إطلاق i30 N في عام 2017 مع خيار من محركين بقوة 247 حصانًا (250 حصانًا) و276 حصانًا (280 حصانًا) مزودين بشاحن توربيني سعة 2.0 لتر، وكلاهما متصل حصريًا بناقل حركة يدوي بست سرعات حتى وصول خيار القابض المزدوج جنبًا إلى جنب مع عملية تجميل بسيطة في عام 2021. في نفس العام.
وضعت هيونداي أنظارها على الطرف الأكثر تكلفة من سوق الهاتشباك مع سيارة i20 N الأصغر حجمًا، والمدعومة بقوة 201 حصان (204 حصان) 1.6.
قالت هيونداي لموقع Carscoops "لقد توقف إنتاج طرازات ICE N للسوق الأوروبية بدءًا من فبراير، وذلك تماشيًا مع التزامنا بتقديم مجموعة خالية من انبعاثات العوادم لعملائنا بحلول عام 2035 وتشغيل 100 في المائة من الكربون بشكل محايد بحلول عام 2045."
"من الآن فصاعدا في أوروبا، تعمل هيونداي على تطوير هيونداي N كشركة رائدة في مجال السيارات الكهربائية عالية الأداء. وسيستفيد عملاؤنا من التطورات التكنولوجية التي ستجعل المركبات الكهربائية أكثر جاذبية في المستقبل.
ولن تؤثر هذه الأخبار على أنشطة Hyundai N في أمريكا الشمالية، حيث لا يتم بيع i30 أو i20. تم طرح Kona N للبيع في الولايات المتحدة في عام 2023، ولم تصل Ioniq 5 N إلى التجار بعد، مما يعني أن سيارة Hyundai الوحيدة المتوفرة في البلاد هي سيارة Elantra N سيدان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اوروبا الولايات المتحدة الهاتشباك إلى السیارات الکهربائیة حصان ا
إقرأ أيضاً:
شعبة الادوات الكهربائية: البنية التحتية في القرى مفتاح جذب الاستثمارات
أكد المهندس ميشيل الجمل، رئيس شعبة الأدوات الكهربائية، أن مشروع "حياة كريمة" يمثل نقطة تحول تاريخية في مسيرة التنمية المصرية، حيث أطلقته الدولة لتطوير البنية التحتية في القرى والمراكز على مستوى الجمهورية، مما انعكس إيجابيًا على الاقتصاد المحلي وجذب الاستثمارات.
وأوضح الجمل أن المشروع نجح في تحسين كفاءة شبكات الكهرباء والإنارة العامة في القرى، مما وفر استقرارًا كهربائيًا غير مسبوق، ساعد على دعم الأنشطة الاقتصادية والصناعية في تلك المناطق.
وأضاف: "تطوير البنية التحتية للطاقة يُعد أحد أهم المحاور الداعمة لجذب المستثمرين، حيث أصبحت القرى أكثر ملاءمة لإقامة المشروعات الصغيرة والمتوسطة التي تمثل قاطرة التنمية الحقيقية."
وأشار الجمل إلى أن تحسين شبكات الطرق داخل القرى وبينها وبين المراكز الرئيسية ساهم في تسهيل حركة النقل والمواصلات، ما جعل عملية نقل البضائع والمنتجات أكثر كفاءة وسرعة. وقال: "شبكات الطرق المطورة جعلت القرى أكثر اتصالًا بالأسواق المحلية والإقليمية، وهو ما يعزز من فرص الاستثمار ويوفر مناخًا اقتصاديًا مواتيًا."
وشدد على أن مشروع "حياة كريمة" لم يقتصر على تحسين البنية التحتية فقط، بل ساهم في تحسين جودة الحياة اليومية للمواطنين، وخلق فرص عمل جديدة في مجالات التشييد والبناء والخدمات المرتبطة بالمشروعات التنموية.
واختتم الجمل تصريحاته قائلًا: "حياة كريمة ليست مجرد مشروع لتطوير القرى، بل هي رؤية تنموية شاملة تهدف إلى تحقيق الاستدامة الاقتصادية والاجتماعية. إن ما تحقق حتى الآن يمثل دعامة قوية نحو جعل القرى والمراكز الريفية أكثر جذبًا للاستثمار، وهو ما يعزز من قدرة الاقتصاد المصري على مواجهة التحديات المستقبلية."
هل يتحمل أنشيلوتي مسؤولية هزائم ريال مدريد؟ ومن أبرز المرشحين لخلافته؟