كلب شرس يهاجم طفلا ويحاول التهامه.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
خاص
شهد مخيم الرشيدية الفلسطيني في لبنان لحظة مؤلمة تعرض لها طفل صغير أثناء خروجه من منزله.
وأثناء لهو الطفل أمام منزله هاجمه كلب شارد وأخذ يعضه ما جعل الطفل يشعر بالألم وصرخ بأعلى صوت.
وسارع شخص وقام بضرب الكلب وإبعاد الطفل عنه لكن الكلب عاود مرة أخرى الهجوم فتدخل آخرين لإنقاذ الطفل.
وسارع الشباب إلى نقل الطفل للمستشفى، حيث فارق الحياة نتيجة الحادث.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فلسطين لبنان مخيم الرشيدية
إقرأ أيضاً:
شقيقان يتعديان على اختهم من الأب وتنجب طفلا.. ومحكمة الاستئناف تقضى عليهما بالمؤبد
أردعت محكمة الجنايات الاستئنافية، برئاسة المستشار خالد الشباسي، وعضوية المستشار محمد القرش، والمستشار تامر الفنجرى، والمستشار رامي حمدي، وبحضور اسلام مصطفى رئيس النيابة، شقيقين بالسجن المؤبد بعد قيامهما بالاعتداء على اختهما من الأب ومواقعتها على مدار 4 سنوات حتى حملت من أحدهما طفلا سفاحا.
وكلفت محكمة الجنايات الاستئنافية، النيابة العامة بإحالة الأب والأم إلى المحاكمة الجنائية بتهمة التستر على جريمة تعرض الطفلة القاصر للخطر وتسهيل انحرافه وفقا لقانون الطفل، حيث تم ضبطهما وإحالتهما محبوسين إلى المحاكمة، فضلا عن إيداع الطفل فى إحدى دور الرعاية.
وسطرت تحقيقات النيابة العامة، فى هذه الجريمة الشاذة على مجتمعنا، تفاصيل مشمئزة تعرضت خلالها طفلة تبلغ 13 عاما وقت وقوع الجريمة والتى استمرت حتى بلغت من العمر 17 عاما، فقد تمكن الشابين أحدهما 22 عاما، والثاني 20 عاما، من الاعتداء على اخت لهما من الأب حتى ظهرت عليها علامات الحمل، وعندما حملت قام الأب والأم بالتستر على الجريمة، حتى حدث خلاف أسرى بينهما واعترفوا بالواقعة.
وبإلقاء القبض على الشابين المتهمين وعرضها على النيابة العامة اعترفا المتهمين بتفاصيل الواقعة وتم إجراء تحليل البصمة الوراثية DNA، للطفل الذى ولد من هذه القاصر، وثبوت بنوتة إحداهما للطفل، حيث قدما المتهمين إلى محكمة أول درجة التى قضت بمعاقبتهما المتهمين بالسجن المؤبد.
وتقدما المتهمان باستئناف على حكم أول درجة أمام محكمة الجنايات الاستئنافية، والتى أيدت حكم السجن المؤبد مع تعديل الحكم واستدعاء الاب والأم وإحالتهما للجنايات.
وردت محكمة الجنايات الاستئنافية، على دفع المتهمين بأن الواقعة تمت برضى المجنى عليها، فقد جانب حكم أول درجة الصواب، منوهة إلى أن الطفلة لا يتجاوز عمرها 18 عاما ولا يعتد برضاها، كما أن العلاقة الآثمة استمرت 4 سنوات فضلا عن ظهور علامات الحمل عليها وتستر الأهل على الواقعة.
كما نوهت إلى أنها لا تستطيع تشديد العقاب على المتهمين "بالاعدام" حال كونهم هما الطاعنين فقط على حكم أول درجة، مؤكدة أن المتهمين تجردا من مشاعرهما والنيل من الطفلة التى كان من المفترض أن يكونا لها حصا وأمانا لكن تحولا إلى ذئبين نهشا عرضها.
مشاركة