أحيت الفنانة شيرين عبد الوهاب حفلا غنائيا في لبنان ليلة أمس السبت، وخطفت الأنظار من خلال إطلالة مثيرة للجدل.

وتألقت شيرين عبد الوهاب بإطلالة مثيرة، مرتدية فستان أسود مجسم وشبيكة بالأسود والفضي، ووضعها الفستان في مأزق بسبب البطانة لتغطية الأجزاء الشفافة من الفستان.

توب شبيكة .. شيرين عبد الوهاب تثير ضجة بفيديو أغنية كدابة أوف شولدر .

. نور الزاهد بإطلالة كاجوال تشعل السوشيال ميديا

وجاء فستان شيرين عبد الوهاب في حفل لبنان من تصميم دار الأزياء العالمية tom ford، وقد وصل سعره 9000 جنيه استرليني اي حوالي 280 الف جنيه.

واعتمدت شيرين عبد الوهاب على اللمسات الجمالية الصارخة، حيث وضعت المكياج الناعم المعتمد على الألوان الفاتحة مثل البينك والموف ورسم العين بطريقة بسيطة.

وفضلت شيرين عبد الوهاب أن تترك خصلات شعرها البني منسدلا بطريقة جذابة تبرز جمالها في أحدث ظهور.

شيرين عبد الوهاب فستان شيرين عبد الوهاب 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب ظهور شيرين عبد الوهاب فستان شيرين عبد الوهاب فستان شيرين الفنانة شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب

إقرأ أيضاً:

معاريف: خفايا مثيرة.. هكذا ضربت إسرائيل معمل صواريخ قرب لبنان!

نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدّثت فيه عن العملية الإسرائيلية التي طالت معملاً لتصنيع الصواريخ في سوريا وأبعادها وتأثيراتها.   ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إن الإيرانيين والسوريين قاموا ببناء المصنع لإنتاج وتجميع الصواريخ الدقيقة التي يُمكن أن تصل إلى مسافة تزيد عن 300 كلم مع دقة كبيرة لإصابة الهدف، وأضاف: "في ليلة 8 و 9 أيلول من العام الماضي، تمكّنت مقاتلات النخبة من وحدة شيلداغ الإسرائيلية من مداهمة المنشأة الواقعة على بُعد أكثر من 200 كلم من الحدود الإسرائيلية داخل سوريا وتدميرها".   ويكشف التقرير أنّ "الاستعدادات العملياتية للعملية دامت لعدّة أشهر"، موضحاً أن "عشرات الطائرات عملت في الجو خلال العملية"، وأضاف: "في النهاية، عادت كل المقاتلات بسلام وتمّ تفجير منشأة إنتاج الصواريخ الاستراتيجية لدول المحور الإيراني في المنطقة".   وذكر التقرير أن إيران استثمرت الكثير من الموارد لبناء المحور الشيعي، وفي قلب الاستعدادات لتوجيه ضربة لإسرائيل، كان تسليح "حزب الله" مستمراً بالصواريخ التي من شأنها أن تُحلق الضرر بالبنية التحتية للطاقة في إسرائيل إلى جانب إحداث أضرارٍ جسيمة في العمق الإسرائيلي، وأضاف: "في إيران، لقد أدركوا أن تسليم الصواريخ المُنتجة على أراضيهم يواجه صعوبات كثيرة، فيما قامت إسرائيل، مرة تلو الأخرى، بإتلاف شحنات الإمدادات".   ويقولُ التقرير إن "إيران قرّرت بناء منشأة إنتاج ضخمة تحت الأرض في الأراضي السورية على بُعد مسافة قصيرة من الحدود مع لبنان"، وأضاف: "في أيلول عام 2017، جرى في إسرائيل رصد نقل أنظمة محركات صاروخية إلى سوريا، وقد هاجمت القوات الجوية الإسرائيلية الشحنات. كان المفهوم في إسرائيل هو أن الإيرانيين كانوا يعملون على بناء مصانع لتجميع الصواريخ، وفي نهاية عام 2017، حددت أجهزة الاستخبارات أنه في وادٍ عميق، على بعد كيلومترين من مدينة مصياف، جرى بناء مصنع ضخم لإنتاج الصواريخ على عمق كبير تحت الجبل، وكان من المُفترض أن يكون المصنع محمياً من الضربات الجوية".   وأضاف: "كان هناك جبل صخري يتراوح ارتفاعه بين 70 و150 متراً فوق سقف المصنع، لذا فمن المشكوك فيه أن تكون هناك قنبلة قادرة على اختراق الجبل بهذه العمق. وبعد 4 سنوات من بدء أعمال المحاجر، في عام 2021، تم الانتهاء من أعمال بناء المصنع. حصلت المحطة على اللقب السري" الطبقة العميقة" من قبل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية. وبعد أن تم قطع البناء في الجبل، بدأت مرحلة إدخال وسائل الإنتاج. كان في مركز إدخال الوسائل أنظمة خلط المواد المتفجرة بالإضافة إلى أنظمة التعامل مع وقود الصواريخ. كذلك، كان من المفترض أن ينتج المصنع 4 أنواع من الصواريخ الدقيقة من النماذج:    M302  بقدرة طيران 130 كم، وصاروخ M220 بقدرة طيران 70 كم، وصاروخ M600 بقدرة طيران 250 إلى 300 كم، كما وكذلك الصواريخ قصيرة المدى التي يصل مداها إلى 20 إلى 40 كيلومترا".   وتابع: "لقد قدرت المؤسسة الدفاعية أن الطاقة الإنتاجية للمنشأة ستتراوح بين 150 و300 صاروخ كل عام،  وكانت المنطقة التي تم إنشاء المصنع فيها هي المنطقة المحمية في سوريا، وتوجد بالقرب منها العشرات من بطاريات الصواريخ المضادة للطائرات وعشرات أنظمة الرادار".   وأكمل: "عرض قائد سلاح الجو، اللواء تومر بار، على رئيس الأركان هرتسي هاليفي، ومن ثم على الحكومة المحدودة، خطة العمل لمهاجمة مصنع الصواريخ الذي طورت وحدة شيلداغ منذ سنوات قدراتها العملياتية لاختراق المجمعات تحت الأرض ومن بين واضعي النظرية القتالية والذين بدأوا في إعداد جدوى العملية الراحل الرائد يتسهار هوفمان الذي قتل في معارك قطاع غزة قبل أشهر قليلة من تنفيذ العملية".   ويقول التقرير إن عملية مهاجمة المجمع الصاروخي استغرقت ساعتين ونصف الساعة حيث تم إنزال 300 كيلوغرام من المتفجرات إلى المنشأة، فيما تمّ وضع بعض المتفجرات في الخلاطات وبعضها الآخر في خطوط الإنتاج، وكان هناك ما يقرب من طن آخر من المتفجرات في المصنع، وأضاف: "لذلك عندما وقع الانفجار اهتزت الأرض وأحدثت تأثير الزلزال. لقد حاول الجيش السوري خلال العملية إرسال مئات الجنود لحماية المنشأة. حينها، قُتل العشرات من جراء قصف سلاح الجو، ولم يكن لدى الآخرين الوقت الكافي للاقتراب من المنطقة حتى نهاية العملية".   من ناحيته، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هيرتسي هاليفي حول عملية الغارة على منشأة الصواريخ في سوريا: "إن عمل وحدة شيلداغ في عمق سوريا ينضم إلى سلسلة من العمليات الجريئة التي نفذها الجيش الإسرائيلي في الأشهر الأخيرة من قطاع غزة إلى الضاحية الجنوبية في بيروت إلى إيران بهدف تدمير القدرات الإنتاجية الصاروخية للمحور الإيراني. المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • معاريف: خفايا مثيرة.. هكذا ضربت إسرائيل معمل صواريخ قرب لبنان!
  • ماكانتش لابسة فستان فرح.. من هو زوج ياسمين الخطيب الخامس؟
  • شفاف بدون بطانة.. فستان آمال ماهر قبل وبعد التعديل يضعها في مأزق
  • شيرين عبد الوهاب تتصدر تريند جوجل بإطلالة ملكية في بداية عام 2025
  • بسبب صورة.. شيرين عبد الوهاب تتصدر التريند
  • شيرين عبد الوهاب تثير الجدل باحتفالها برأس السنة.. ما القصة؟ | صورة
  • شيرين عبد الوهاب تفاجئ جمهورها بعودة قوية على “إنستغرام”
  • عندها حساسية من الفساتين الطويلة| ناقد موضة يعلق على فستان روبي الأخير
  • هكذا احتفلت شيرين عبد الوهاب بالعام الجديد
  • شيرين عبد الوهاب تفاجئ جمهورها بعودة قوية وتحتفل بالعام الجديد بانطلاقة مذهلة