مجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج عن مشروع رأس الحكمة: المفاوض المصري ذكي وعادل
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
علق جمال الجروان أمين عام مجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج، على صفقة مشروع تطوير رأس الحكم بين مصر والأمارات قائلًا إنها ارست دعائم العلاقات الاقتصادية بين مصر والإمارات.
الخارجية الفلسطينية: إسرائيل لم تقدم على أية خطوة لحماية المدنيين ألونسو يوجه صدمة مدوية لـ ليفربول بسبب ريال مدريد مصر واجهة استثمارية مهمة للإماراتوقال "الجروان"، خلال مداخلة هاتفية مع ببرنامج " التاسعة" المذاع على القناة الأولى، أن مصر واجهة استثمارية مهمة للإمارات، ويوجد ألفين شركة إماراتية في السوق المصرية.
وتابع أمين عام مجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج،: " المفاوض المصري ذكي وعادل في مفاوضاته بمشروع تطوير رأس الحكمة "، لافتا إلى أن هناك استثمارات بقيمة 30 مليار دولار للإمارات في مصر.
"المشروع سينتعش سوق الاستثمار العقاري،وتابع: "المشروع سينتعش سوق الاستثمار العقاري، ويقضى على سوق الصرف الموازى، ليمهد لدخول المستثمرين دون تخوف من تقلف سعر الصرف، والسوق المصرية ستحظى باهتمام كبير في جميع انحاء العالم خلال المفترة المقبلة"، مؤكدا أن مشروع تطوير رأس الحكمة يدخل لمصر ملايين من السياحة خلال الفترة المقبلة، مؤكدا ان المشروع الجديد سيوفر نحو مليون ونصف فرصة عمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جمال الجروان أمين عام مجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج مصر
إقرأ أيضاً:
ملياردير مصري وإماراتي يستثمران في مشروع سياحي ضخم بالصويرة
تسلم تحالف بقيادة الملياردير المصري سميح ساويرس، إلى جانب الإماراتي حسين النويس والمصري حسام الشاعر، المشروع الذي سيقام في مدينة الصويرة المطلة على ساحل المحيط الأطلسي خلال مراسم أقيمت الخميس الماضي بحضور رئيس الحكومة عزيز أخنوش.
وجاءت الخطوة بعدما استحوذ المستثمرون الثلاثة على كامل رأسمال شركة تطوير محطة الصويرة موكادور، بهدف إعادة إطلاق المشروع المطل على المحيط الأطلسي، والذي بدأت الأعمال فيه عام 2004، ولكنه واجه بعض العثرات.
ومن المرتقب أن يضخ التحالف استثمارات أولية تتجاوز 500 مليون دولار، على أن يجذب استثمارات بنفس القيمة خلال السنوات المقبلة، بحسب ساويرس.
وقال ساويرس إن “الاستثمارات في المجمل قد تصل إلى 1.5 مليار دولار، في حال نجاح المشروع واستقطابه لمستثمرين آخرين.”
وبحسب المعطيات حول المشروع، فإن منتجع الصويرة موكادور يمتد على مساحة 590 هكتاراً، وقد تم تطوير المرحلة الأولى منه على مساحة 320 هكتارا تشمل ملعبين للغولف وفندقا يضم 175 غرفة، إضافة إلى مناطق عقارية مخصصة للمشاريع السكنية والتجارية.
وقال أخنوش في تصريحات صحفية إن من شأن المشروع أن “يعزز البنية السياحية في المملكة، لتكون مستعدة لاستقبال أحداث عالمية، على رأسها كأس العالم 2030،” مؤكداً أن الحكومة تدعم الاستثمار السياحي، لما يوفره من فرص عمل مهمة للشباب.
وسيقوم تحالف المستثمرين بإعادة تجديد الفندق الحالي، وبناء ستة فنادق جديدة أخرى، وتطوير قرية سياحية ترفيهية، خلال فترة تمتد إلى 14 سنة. ويتوقع أن يستقطب المشروع 100 ألف سائح سنوياً بعد انتهاء تطويره بالكامل.
ومن المقرر أن يضيف المشروع السياحي حوالي 3700 سرير فندقي جديد، لتُضاف إلى السعة الحالية للمدينة التي تناهز عشرة آلاف سرير، ما يمثل زيادة بنحو 35 في المئة، كما ستوفر الفرص الاستثمارية المرتقبة أكثر من 4 آلاف فرصة عمل.