بحضور محافظ بورسعيد.. أدعية وتواشيح دينية احتفالا بالنصف من شعبان| شاهد
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
شهد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، اليوم، فعاليات احتفالية مديرية الأوقاف بليلة النصف من شعبان بالمسجد العباسي، بحضور الدكتور منصور بكري السكرتير العام المساعد ، والدكتور جمال عواد وكيل وزارة اوقاف بورسعيد،والدكتور ياسر علام مدير المنطقة الازهرية وعدد من التنفيذيين ورجال الدين.
. صبحي: نولي اهتماما شديدا بالمشروع القومي لرياضة المرأة
وبدأت الاحتفالية، بآيات من الذكر الحكيم ، عقبها كلمة الدكتور جمال عواد وكيل وزارة أوقاف بورسعيد وكلمة الشيخ ياسر عبد الله مدير عام المنطقة الازهرية ببورسعيد، حيث تناولا خلال كلمتهما، الحديث عن فضائل ليلة النصف من شعبان، و ذكرى تحويل القبلة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام.
محافظ بورسعيد يشهد احتفالية ليلة النصف من شعبانوقدم محافظ بورسعيد التهنئة لأبناء محافظة بورسعيد بمناسبة ذكرى ليلة النصف من شعبان، أعادها الله على الأمتين العربية والإسلامية بالخير والبركات، متمنيا أن تعاد هذه المناسبات على مصر وأبنائها في خير و رخاء وتنمية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد النصف من شعبان اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد تحويل القبلة من المسجد الأقصى عادل الغضبان محافظ بورسعيد محافظة بورسعيد محافظ بورسعيد مديرية الأوقاف محافظ بورسعید
إقرأ أيضاً:
القمر الدموي.. خسوف كلي تزامنا مع ليلة النصف من رمضان
بغداد اليوم - متابعة
أعلن المعهد الوطني للرصد الجوي في تونس، اليوم الاثنين (10 آذار 2025)، أن العالم سيشهد خسوفا كليا للقمر يوم 14 مارس 2025، تزامنا مع ليلة النصف من رمضان.
وقال المعهد في بيان، إنه "لن يكون بالإمكان رؤية الخسوف الكلي للقمر من تونس، غير أنه يمكن متابعة مراحله الأولى قبل شروق الشمس مع بدء دخول القمر في شبه الظل على الساعة 04:57 إلى حين غروب القمر في حدود الساعة 06:33، قبل اكتمال الخسوف".
ورغم انعدام إمكانية رؤية الخسوف الكلي من تونس، فإنه بالإمكان رصد مراحله الأولى عبر النظر إلى الجهة الغربية للبلاد قبل الفجر لمتابعة دخول القمر في الظل أو استخدام المناظير والتلسكوبات لرؤية المتغيرات اللونية بوضوح، أكبر كما يمكن متابعة البث عبر الانترنت من المراصد الفلكية العالمية التي ستغطي الحدث بالكامل.
وفي المقابل، أشارت الخرائط الفلكية إلى أن الخسوف الكلي سيكون مرئيا بشكل واضح في أمريكا الجنوبية والمحيط الأطلسي وأجزاء من إفريقيا بينما لن يتمكن سكان القارة الأوروبية وشمال إفريقيا والشرق الأوسط إلا من رؤية المراحل الأولى من الخسوف قبل غروب القمر.
وبحسب المعهد التونسي للرصد الجوي فإن لون القمر سيتحول أثناء الخسوف الكلي إلى الأحمر القاني نتيجة تشتت أشعة الشمس عبر الغلاف الجوي للأرض وهي ظاهرة تعرف بالقمر الدموي.
المصدر: وكالات