وزيرة الخارجية الألمانية تحتمي بملجأ أثناء زيارتها منطقة أوكرانية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
خلال زيارتها لأوديسا في أوكرانيا، اضطرت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك إلى البحث عن ملجأ للحماية إثر انطلاق صافرات الإنذار من الغارات الجوية.
وانطلقت صافرات الإنذار مساء السبت في الساعة 0948 مساء (1948 بتوقيت جرينتش)، فيما رفع التحذير في الساعة 1007 مساء.غارات جويةوأمكن سماع صافرات الإنذار للتحذير من الغارات الجوية في المدينة الساحلية.
أخبار متعلقة الباحة.. بيت الشعر في قرية التأسيس قطعة من تراث المملكةحرس الحدود يشارك في التمرين المشترك "سيف السلام 12"ولجأت السياسية المنتمية لحزب الخضر، إلى ملجأ فندقها مع أعضاء وفدها ونزلاء آخرين.
ثم سمع دوي انفجار في منطقة أوديسا، ولم يتضح بعد ما إذا كان هناك صاروخ أصيب أو ما إذا كانت الدفاعات الجوية الأوكرانية قد اعترضت القذيفة.أضرار محتملة أو ضحايا
ولم ترد معلومات فورية عن أضرار محتملة أو ضحايا، وخلفت غارتان روسيتان بطائرات مسيرة ما مجموعه أربعة قتلى وعدة جرحى في مدينة أوديسا قبل وقت قصير من زيارة بيربوك.
ووصلت بيربوك إلى أوكرانيا في رحلة بمرافقة وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا لإحياء الذكرى الثانية، لبدء الغزو الروسي الشامل لجارتها أوكرانيا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: أوديسا وزيرة الخارجية الألمانية ملاجئ روسيا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب بتدخل دولي عاجل لوقف مشاريع الاستيطان والضم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، مصادقة "الكابينت" الإسرائيلي على مشاريع وطرق استيطانية استعمارية بالقدس ومحيطها.
وقالت الخارجية الفلسطينية - في بيان مساء اليوم الأحد - إن هذه المشاريع "تندرج في إطار تهويد القدس وفصلها عن محيطها الفلسطيني وتكريس ضمها بقوة الاحتلال، وتعتبر أحد أوجه ومظاهر حرب الإبادة والتهجير والضم التي يتعرض لها شعبنا بهدف تصفية قضيته ووجوده الوطني".
وأكدت، أن تقاعس المجتمع الدولي في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بات يشكل غطاءً تستظل به الحكومة الإسرائيلية لتصعيد عدوانها وتعميق الاستيطان وارتكاب المزيد من الجرائم بحق شعبنا.
وحذّرت الخارجية الفلسطينية، من المخاطر الجمة المترتبة على ضرب فرصة تطبيق حل الدولتين والتأثيرات الكارثية على ساحة الصراع والمنطقة برمتها، مطالبةً المجتمع الدولي بوقفة جادة لفرض الحل السياسي على حكومة الاحتلال باعتباره المدخل الوحيد، لإنقاذ المنطقة من دوامة الحروب والعنف ولتحقيق أمنها واستقرارها وازدهارها.
وفي الخليل، اعتدى مستعمرون، مساء اليوم، على المواطنين الفلسطينيين جنوب بلدة الظاهرية، جنوب الخليل، وأحرقوا حظيرة أغنام.
وذكرت وكالة الفلسطينية "وفا" أن مجموعة من المستعمرين هاجموا مساكنهم في خربة "أم السمسم"، واعتدوا على عائلته بالضرب، وأضرموا النار في حظيرة الأغنام، وحاولوا حرق الأغنام قبل انسحابهم من المنطقة.