شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن حرائق تافوغالت تخلف خسائر فادحة في الغطاء الغابوي والسلطات تجند طائرات ومئات العناصر، زنقة 20. بركان خلفت النيران التي إندلعت منذ يومين بغابات تافوغالت خسائر فادحة في الغطاء الغابوي حيث تجاوزت المساحة 1000 هكتار،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حرائق تافوغالت تخلف خسائر فادحة في الغطاء الغابوي والسلطات تجند طائرات ومئات العناصر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حرائق تافوغالت تخلف خسائر فادحة في الغطاء الغابوي...

زنقة 20. بركان

خلفت النيران التي إندلعت منذ يومين بغابات تافوغالت خسائر فادحة في الغطاء الغابوي حيث تجاوزت المساحة 1000 هكتار.

ورغم مرور أزيد من 48 ساعة على تدخل السلطات بمختلف أشكالها بآليات مختلفة منها طائرتين من نوع كنادير، فإن الخسائر فادحة بسبب سرعة الرياح التي ساهمت في توسع رقعة الحرائق.

و نجحت جهود عناصر الإطفاء لإخماد الحريق الذي شب، منذ عصر أول أمس الأربعاء، بغابات “بني يزناسن” الواقعة بالنفوذ الترابي لمجموعة من الجماعات الترابية المنتمية إلى إقليمي بركان وتاوريرت.

وترابط مجموعة من العناصر المكونة من السلطات المحلية والوقاية المدنية والوكالة الوطنية للمياه والغابات والقوات المساعدة بالمكان، حيث تعمل على السيطرة على الحريق. فيما حل أمس الاثنين، عامل إقليم بركان بجبال تافوغالت من أجل الوقوف على المجهودات المبذولة.

وتمت الاستعانة بأربع طائرات “كنادير” من أجل التغلب على انتشار ألسنة اللهب، حيث نفذت، أمس الاثنين، مجموعة من الطلعات، من العاشرة صباحا إلى غاية التاسعة مساء، لتتوقف مع حلول الظلام.

وذكرت مصادر مطلعة، أن النيران أتت على مئات الهكتارات، حيث تجاوزت 1000 هكتار بإقليم بركان، وتجاوزت 100 هكتار بإقليم تاوريرت.

وساهم تكوُّن الغابة من نبات العرعار الجاف وأشجار الكاليبتوس و”تايدا” إلى جانب سرعة الرياح في توسع نطاق الحريق، مما صعب مأمورية إخماده.

وغطت الأدخنة، يوم أمس، سماء مجموعة من المدن المجاورة، منها أكليم والعيون وزايو، كما أن درجات الحرارة ارتفعت عن المعتاد بهذه الجماعات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رئيس «أطباء بلا حدود»: حرب السودان تخلف صدمات نفسية سيئة

قال رئيس منظمة «أطباء بلا حدود»، كريستوس كريستو، إن كثيراً من النساء وأطفالهن يعانون من صدمات نفسية سيئة جراء الحرب الدائرة في السودان، مشيراً إلى أن بعض الأطفال الذين لا تتعدى أعمارهم بضعة أشهر تعرضوا لإصابات بالذخيرة الحية في مناطق الرأس والصدر.

وأضاف في تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط»، أننا إزاء أسوأ أزمة إنسانية شهدتها المنظمة على الإطلاق.. آلاف الأسر تفرقت، خرج أفرادها من دون أن يحملوا شيئاً، أحياناً كانوا حفاة ويسيرون على أقدامهم، ومن الصعوبة أن يتم توفير المساعدات لهم من الغذاء والمياه والأدوية، يبدو هذا الأمر مستحيلاً في بعض أجزاء البلد.

ورأى أن «الحرب تعد مشكلة حقيقية للنساء والأطفال تحديداً.. أجرينا في أحد المستشفيات العاملة بالعاصمة الخرطوم فحوصات لنحو 4200 امرأة وطفل، ووجدنا أن ثلثهم يعاني من سوء التغذية الحاد، وهذا القياس يدل على أن كل الذين أجريت لهم فحوصات، يعانون من سوء التغذية المتوسط والحاد بدرجات متفاوتة».

وأوضح أن «واحداً من كل 6 جرحى يعالجون في المستشفى ذاته، يعاني من أمراض مصاحبة.. لدينا أطفال لا تتعدى أعمارهم شهوراً تعرضوا لإصابات بالرصاص في الرأس أو الصدر، وللأسف في بعض الأحيان لا تتوفر المواد الطبية اللازمة لعلاجهم، في ظل حالة الحصار على المستشفى، ومنع وصول المعونات الطبية إليه».

الوضع في دارفور
وكشف الرئيس الدولي لمنظمة «أطباء بلا حدود»، كريستوس كريستو، عن ارتفاع نسبة حالات الإصابة بسوء التغذية وسط النساء الحوامل والمرضعات والأطفال الرضع في إقليم دارفور، وهو ما يتسبب في الوفيات لأسباب بسيطة يمكن علاجها لو توفرت الإمدادات الطبية.

وقال إن نسبة انتشار أمراض سوء التغذية وفقر الدم أعلى بكثير من قدرة فرقنا على علاجها.

وأضاف كريستو: في أغسطس الماضي، أجرينا فحوصات لنحو 30 ألف طفل في عمر سنتين وأقل، حيث أثبتت أن ثلث هذا العدد يعاني من سوء تغذية حاد.

وكشف تقرير سابق لمنظمة «أطباء بلا حدود» في فبراير الماضي عن وفاة طفل كل ساعتين في «مخيم زمزم» للنازحين في ولاية شمال دارفور.

ووفقاً للمنظمة، فإن الصراع في إقليم دارفور أخذ طابعاً عرقياً، وعلى وجه الخصوص أحداث العنف التي جرت في ولاية غرب دارفور، وأدت إلى مقتل الآلاف ولجوء أكثر من 500 ألف شخص إلى تشاد.

وتجاوزت نسبة وفيات الأمهات في جنوب دارفور منذ مطلع العام الحالي التي سجلتها مرافق «أطباء بلا حدود»، 7 في المائة، وبينت الفحوصات التي أُجريت لرصد سوء التغذية بين الأطفال، معدلات هائلة تتجاوز عتبات الطوارئ.

وحض كريستو المجتمع الدولي «على بذل مزيد من الجهود للضغط على الأطراف المتحاربة للسماح بمرور المساعدات الإنسانية العاجلة؛ لتوفير الغذاء والدواء للآلاف من المدنيين في السودان».

وعالجت فرق «أطباء بلا حدود» أكثر من 4214 إصابة ناجمة عن العنف، بما في ذلك الأعيرة النارية وانفجارات القنابل، وشكلت نسبة الأطفال دون سن الخامسة عشرة، 16 في المائة منهم.

التغيير: وكالات  

مقالات مشابهة

  • 55 مليار دولار خسائر في 5 سنوات.. هجمات إلكترونية تفتك بالشركات البريطانية
  • الحرب على لبنان تكبّد المستوطنات الإسرائيلية خسائر فادحة
  • ارتفاع أسعار النفط بعد خسائر فادحة
  • إنجلترا وويلز تحت رحمة عاصفة "بيرت".. ومئات السكان يكافحون ضد الفيضانات
  • القوات الروسية تكبد أوكرانيا خسائر فادحة على محور كورسك
  • القوات الروسية تكبد نظام كييف خسائر فادحة على محور كورسك
  • من دنس التمرد وتكبيده خسائر فادحة .. الداخلية تهنئ بتحرير سنجة
  • رئيس «أطباء بلا حدود»: حرب السودان تخلف صدمات نفسية سيئة
  • الشركات البريطانية تتكبد خسائر فادحة من الهجمات الإلكترونية
  • ​رئيس «أطباء بلا حدود»: حرب السودان تخلف صدمات نفسية سيئة